جريدة الراية: أبرز عناوين العدد (379)

الأربعاء، 22 رجب المحرم 1443هـ الموافق 23 شباط/فبراير 2022م

 

 

احتفل مئات من أهل اليمن في محافظة تعز، مساء الخميس، بالذكرى الحادية عشرة لثورة 11 شباط/فبراير السلمية، التي أزاحت علي صالح عن الحكم. وقال بيان صحفي للمكتب الإعلامي لحزب التحرير في ولاية اليمن: انطلقت الثورة تجاوباً

 

ألغت بلدية ستوكهولم ندوة لحزب التحرير/ السويد حول اختطاف الخدمات الاجتماعية القسري للأطفال. وعليه قال بيان صحفي أصدره المكتب الإعلامي لحزب التحرير في السويد: إن حرية التعبير حقّ محمي دستورياً، ومع ذلك، عندما

 

الدولة الكهنوتية، الدولة الدينية الكنسية، عصور الظلام، العصر التنويري، العقد الاجتماعي، التشريعات والقوانين المدنية، والدولة المدنية،... ما كنا لنشغل أنفسنا بكل تلك المصطلحات وواقعها وسياقها التاريخي والجغرافي الذي لا علاقة لنا به، إسلاماً ومسلمين، لولا أن الغرب الاستعماري وفي خضم معركته مع الإسلام عقيدة وشريعةً وأمة وسلطاناً، قد رمى بها في وجوهنا،

التقى وفد من حزب التحرير/ ولاية السودان الخميس 10 شباط/فبراير، بالبروفيسور محمد حسين أبو صالح صاحب مبادرة حكماء السودان لحل الأزمة السياسية في السودان، وكان الوفد بإمارة الأستاذ ناصر رضا محمد عثمان رئيس لجنة الاتصالات المركزية

صدع الغرب رؤوسنا بزعمه محاربة الإرهاب، وهو في الحقيقة يحارب الإسلام في وقت يملأ فيه الأرض إرهابا!

مع تصاعد الآثار الكارثية على صحة الناس وسلامة المواليد والبيئة في عدد من مناطق اليمن، نتيجة دفن نفايات سامة عبر سماسرة يجنون أموالا طائلة مقابل تخلص دول صناعية من هذه النفايات، أكد بيان صحفي للمكتب الإعلامي لحزب التحرير في ولاية اليمن أن: اليمن ليس البلد الوحيد الذي يعاني من هذه الكارثة التي يصدّرها لنا الغرب الكافر، فحياة البشر عنده رخيصة، خاصة إذا كانوا من

 

ضمن حملة حزب التحرير في ولاية لبنان، للتوعية على مخاطر سير السلطة اللبنانية في مشروع الاقتراض من صندوق النقد الدولي، نفذت حملة ملصقات على مستوى لبنان، تُحذر من مغبة السير في هذا الطريق الربوي، والذي يؤذن بحربٍ من الله ورسوله ﷺ، وقال بيان أصدره، المكتب الإعلامي لحزب التحرير في ولاية لبنان: بينت اليافطات والملصقات بشكل موجز تآمر السلطة على أهل لبنان،

جريدة الراية العدد 379، الأربعاء 22 من رجب 1443هـ الموافق 23 شباط  / فبراير 2022م

 

تحدثنا في الحلقات السابقة عن الأعمال الإجرامية الشريرة التي قام بها يهود بحق المسجد الأقصى المبارك وأرضه الطاهرة المقدسة من حوله منذ ما سمي بعهد الانتداب البريطاني، مرورا باغتصاب جزء من فلسطين سنة 48 ثم اغتصاب الجزء المتبقي منها سنة 67 وحتى يومنا هذا. والسؤال بعد كل ذلك: ما هو واجب أمة الإسلام تجاه ما يجري بحق بيت المقدس؟! ما هو واجب الملياري مسلم من غانا إلى فرغانا ومن جاكرتا حتى طنجة؟