لقد وصل التعليم في السودان إلى وضع كارثي محزن، فهو يتدحرج إلى هاوية الدمار والانهيار، تضافرت في هذا التدمير والانهيار المتعمد عوامل عدة، كان للحكومة الانتقالية فيها نصيب الأسد.

لقد فاقمت سياسات الحكومة الانتقالية الإجرامية؛ من رفع الدعم وتحرير العملة من أزمة الاقتصاد في السودان،

 

أصدرت محكمة أمن الدولة في الأردن الأربعاء الماضي، حكمها الجائر بالسجن لمدة أربع سنوات، على كل من الأستاذين محمد ومحمود صبح صرصور، من شباب حزب التحرير، بتهمتي الانتساب لحزب التحرير وتقويض نظام الحكم، وقال بيان صحفي

الفرض على الكفاية فرض على كل مسلم: الفرض هو خطاب الشارع المتعلق بطلب الفعل طلباً جازماً، كقوله تعالى: ﴿وَأَقِيمُواْ الصَّلاَةَ﴾، ﴿انْفِرُواْ خِفَافاً وَثِقَالاً وَجَاهِدُواْ بِأَمْوَالِكُمْ وَأَنفُسِكُمْ فِي سَبِيلِ اللّهِ﴾، وكقوله عليه الصلاة والسلام: «إِنَّمَا جُعِلَ الإِمَامُ لِيُؤْتَمَّ بِهِ»

إن تدخل الغرب الكافر المستعمر في بلاد المسلمين وبخاصة السودان قديم قدم الاستعمار، إلا أنه في الآونة الأخيرة كان التدخل في شؤوننا الداخلية سافراً للدرجة التي أظهرت حتى لعامة الناس أن حكامنا مجرد موظفين ينفذون الأوامر

جريدة الراية: أبرز عناوين العدد (378)

الأربعاء، 15 رجب المحرم 1443هـ الموافق 16 شباط/فبراير 2022م

 

 

أكد المكتب الإعلامي لحزب التحرير في ولاية باكستان في بيان صحفي: أنه سواء أكان الأمر يتعلق بإقرار قانون تعديل بنك الدولة الباكستاني، أو بالميزانية المصغّرة التي يمليها صندوق النقد الدولي، أو بالتشريع الذي تحركه مجموعة

انتشر فيديو لإحدى حرائر المسلمين من ولاية كارناتاكا في الدولة الهندوسية في غضون ساعات، وظهرت فيه وهي تواجه عدداً كبيراً من البلطجية الهندوس، وقد أسرت شجاعتها وثباتها على الإسلام قلوب الأمة جمعاء، وفي هذا الصدد

جريدة الراية العدد 378، الأربعاء 15 من رجب 1443هـ الموافق 16 شباط  / فبراير 2022م

 

أرسل النظام البنغالي الخائن جيش البلاد للانضمام إلى مناورات بحرية واسعة بقيادة أمريكا إلى جانب كيان يهود الغاصب، دون أي تغطية إخبارية محلية لهذا الأمر. وفي هذا الصدد، قال بيان صحفي أصدره المكتب الإعلامي لحزب التحرير في ولاية بنغلادش: يسير نظام الرويبضة الضعيف والعاجز في بنغلادش على خطا الخونة الآخرين في التطبيع والتحالف مع كيان يهود

 

نظم حزب التحرير في ولاية تركيا حلقة نقاشية في مدينة كهرمان مرش كجزء من حملته بعنوان "الحل الإسلامي للأزمة الاقتصادية"، والتي تقدم حلولاً إسلامية جذرية للأزمة الاقتصادية الحالية في تركيا، من خلال التواصل مع المنظمات