لقد كانت أمريكا هي التي تقف وراء الأزمة الخليجية السعودية-القطرية، إذ بعد أن تسلم ترامب مهام منصبه مطلع عام 2017م أصبحت السياسة الأمريكية أكثر حدة وفظاظة في التعامل مع الكثير من القضايا الدولية، ومن ضمنها قطر، فقد اتهمها ترامب برعاية الإرهاب وكان يريد منها أن تنضوي في صف السعودية التي أعطتها أمريكا دوراً مهماً في المنطقة لخدمة مصالحها، وذلك بعد أن قامت قطر عميلة بريطانيا بتشويه صورة أمريكا عبر قناة الجزيرة وكذلك عبر دعمها لعملائها من (الإسلاميين) حيث عملت لاستقطابهم عبر المال السياسي القذر لتحقيق مصالحها

 

نشر موقع (وكالة معا الإخبارية، الأحد، 19 جمادى الأولى 1442هـ، 03/01/2021م) خبرا جاء فيه: "أكد وزير الخارجية والمغتربين رياض المالكي، وجود إجماع دولي على دعم موقف الرئيس محمود عباس بالتوجه لعقد مؤتمر دولي للسلام.

 

تكثر هذه الأيام التحليلات السياسية لما يجري على الساحة الليبية وتذهب الآراء يميناً وشمالاً وأغلب هذه الآراء والتكهنات هي تمنيات أصحابها؛ منهم من يبشر بالحلول وأنها صارت قاب قوسين أو أدنى، ومنهم من يسوق البراهين على انتهاء حفتر قريباً وانتهاء الأزمة متناسين أن حفتر وغيره ممن هم في المشهد السياسي ليسوا سوى أدوات رخيصة عند المستعمر. أما ما تشهده البلاد من حراك سياسي وحوارات فليست إلاّ مسكنات.

جريدة الراية: أبرز عناوين العدد (320)

الأربعاء، 22 جمادى الأولى 1442هـ الموافق 06 كانون الثاني/ يناير 2021م

 

 

يا أهل الشام الصابرين: هل تنتظرون وعود أردوغان الذي كذبكم مرات ومرات؟!

جريدة الراية العدد 320 الأربعاء،22 جمادى الأولى 1442هـ الموافق 6  كانون الثاني / يناير 2021م

 

 

في إطار حملة "الأسرة المسلمة محصّنة لا تحتاج لاتّفاقيات تدّعي الخير وتنشر الخراب" التي يقوم بها القسم النّسائي لحزب التّحرير في ولاية تونس، وعلى وقع الأحداث الأخيرة بالبرلمان على إثر مداخلة للنّائب محمد العفّاس ذكّر فيها ببعض أحكام الإسلام في مجال الأسرة، وعلى إثر قيام المنظّمات النّسوية

 

أكد حزب التحرير/ ولاية تونس عبر بيان صحفي أصدره في الذكرى العاشرة لثورة أهل تونس؛ أنّ الواقع لم يتغير والنظام لم يسقط رغم زوال بعض الوجوه، والإتيان بوجوه لا تقل عنها إجراماً وقبحاً! ولفت البيان إلى أن المستعمر الذي كان يدير البلاد بواسطة 

 

نظم شباب حزب التحرير مسيرة بعد صلاة الجمعة، في مدينة الأتارب بريف حلب الغربي، تحت عنوان: "القرار 2254 إجهاض للثورة وتثبيت للنظام"، وحمل المشاركون في المسيرة لافتات أكدوا فيها أن: (الحل السياسي الأمريكي هو إعادة لإنتاج النظام بوجه جديد)، و(الحل السياسي الأمريكي هو استبدال عميل بعميل)، و(الحل السياسي الأمريكي هو إنهاء للثورة وتصفية للمخلصين الذين ثاروا في وجه النظام).

 ورد في المادة 14 الفقرة 1: "تتخذ الأطراف، حيثما كان ذلك مناسبا، الخطوات الضرورية لإدراج مواد تعليمية في البرامج الدراسية الرسمية وعلى كافة مستويات التعليم، تكون متكيفة مع قدرة المتعلمين على التطور، وتتناول مواضيع كالمساواة بين المرأة والرجل، والأدوار غير النمطية للجنسين، والاحترام المتبادل، وتسوية النزاعات في العلاقات بين الأشخاص بشكل غير عنيف، والعنف ضد المرأة القائم على النوع، والحق في السلامة الشخصية.".