في هذا الوقت والذي تنكشف فيه سوءة الدول العلمانية الرأسمالية، المتقدمة منها والمتخلفة على السواء، في هشاشة الرعاية الصحية والجشع مع الفشل
نشر موقع (الجزيرة نت، الجمعة 25 رجب 1441هـ، 20/03/2020م) خبرا جاء فيه: "بينما تتكثف التدابير الصارمة عبر العالم لوقف تفشي فيروس كورونا المستجد، يفتقر ثلاثة مليارات شخص إلى أبسط الأسلحة للوقاية منه، أي الماء والصابون، كما يقول خبراء أمميو
عقد حزب التحرير/ ولاية تركيا المؤتمر الختامي لأعمال حملة "الإسلام يحمي الأسرة والأجيال والمجتمع!" الواسعة التي تضمنت عقد مؤتمرات وندوات ولقاءات حية مع الناس
نشر موقع (بي بي سي، الجمعة، 25 رجب 1441هـ، 20/03/2020م) خبرا قال فيه: "يقول إدريس لكريني في "الخليج الإماراتية": "يبدو أن متغيرات كبرى ستلحق بعالم فيما بعد
منذ تفاهمات عام 2016 بين السعودية وروسيا حول حصص إنتاج النفط بينهما، والأسعار تقريباً في حالة مستقرة عند حدود السبعين دولاراً، ففي تلك التفاهات تمّ تخفيض الإنتاج بحوالي 1.8 مليون برميل منها 1.2 مليون برميل حسمت من منظمة أوبك والباقي تمّ حسمها من حصة روسيا.
إن الاتفاق الذي وقعته حركة طالبان مع أمريكا مؤخرا قد أصاب الحركة وثوابتها في مقتل، فقد تعهدت حركة طالبان بأن لا تنصر أياً كان على أمريكا وأن لا تكون أفغانستان منطلقاً لأي عملياتٍ ضد أمريكا
انتشر فيروس كورونا (كوفيد-19) في العالم من شرقه إلى غربه، فتعطلت مظاهر الحياة اليومية، وحجر الناس على أنفسهم طوعياً في بيوتهم مخافة العدوى، وتوقفت الجُمع والجماعات، حتى بيت الله الحرام ومسجد نبيه صلى الله عليه وآله وسلم خَلَيَا من المعتمرين والمصلين
أيها المسلمون، إن الخلافة هي قضية المسلمين المصيرية، بها تقام الحدود، وتحفظ الأعراض، وتفتح الفتوح، ويعز الإسلام والمسلمون، وكل هذا مسطور في كتاب الله العزيز الحكيم وسنةِ رسوله r وإجماعِ صحابته رضوان الله عليهم، ويكفي للمسلم أن يتدبر الأمور الثلاثة التالية ليدرك كم هو فرض الخلافة عظيم عظيم، والأمور الثلاثة هي التالية:
نقلت وكالة الأناضول التركية عن مجلة "هوم لاند سكيوريتي تودي" الأمريكية مقالا يوم 25/3/2020 حول دور الإسهامات التركية في الصومال. فتناولت المجلة التي تعنى بقضايا الأمن في أمريكا السياسات
السؤال:
أعلنت الصين لأول مرة يوم 4/1/2020م وخاصة في مدينة ووهان عن إصابة العشرات بمرض كورونا وأطلق عليه كوفيد-19، ثم شمل دول العالم كلها
جريدة الراية: أبرز عناوين العدد (279)
لتحميل العدد اضغط هنا
ما فتئ حكام بلادنا الخاضعة للغرب وحكوماتنا الموالية لهم تمعن في رهن شعوبها للكافر المستعمر ويظهر هذا في عمل الحكومات المتعاقبة على مصادقتها على الاتفاقيات الدولية رغم علمها بعلوية هذه الاتفاقيات على الدستور ورغم ما تحويه هذه الاتفاقيات من تناقض مع عقيدتنا وثقافتنا وحتى مع واقع حياتنا.
بالرغم من الاتهام المبطن الذي وجهه المتحدث باسم الخارجية الصينية عن احتمالية ضلوع الجيش الأمريكي في إدخال فيروس كورونا إلى مدينة ووهان ونفي أمريكا لهذه التهم، إلا أن كلا من البلدين يحاول أن يستثمر
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني