استغرب عدد من المواقع الإلكترونية في اليمن من الملصقات في مدينة المكلا بحضرموت التي حملت عبارات لدعوة المسلمين لإقامة دولة الخلافة، ونشرت المواقع تقول: "منشورات غريبة تدعو للخلافة". وفي هذا الصدد، تساءل بيان صحفي أصدره المكتب الإعلامي لحزب التحرير في ولاية اليمن: أين الغرابة؟ وممن؟
مما لا شك فيه أن رسول الله ﷺ قد طبق الإسلام عملياً، وكذلك خلفاؤه الراشدون ثم من أتى بعدهم حتى الخلافة العثمانية، إذ إن المسلمين لم يعرفوا عيشاً لا خليفة لهم فيه، وكانوا يبايعون الخليفة، فيطبَّق عليهم شرع ربهم وتوزع عليهم أعطيات بيت المال، ويشاهدون الجيش وهو يتحرك للجهاد لتبليغ
على إثر التسجيل الذي نشر في وسائل التواصل لأربع أخوات ومعهن شابة في 16 من عمرها من على قمة قلعة عمورية في تركيا حيث رفعن راية رسول الله ﷺ وطالبن بكلمات
لو أن أي أمة من الأمم غير أمة الإسلام تعرضت لما تعرضت له هذه الأمة، لما بقي لها في الواقع ذكر ولا في التاريخ حكاية، فقد تكالبت عليها الأمم من كل حدب وصوب كما تتكالب الأكلة إلى قصعتها، فقطعوا أوصالها وجعلوها أشلاء متناثرة ونهبوا خيراتها وثرواتها واحتلوا أرضها ونكلوا بأبنائها؛ فعلوا ذلك بأنفسهم تارة وبأيدي
مع ذهاب إدارة دونالد ترامب ومجيء إدارة جو بايدن إلى البيت الأبيض ومضي ما يقرب من شهرين على تسلمها لمهامها، باتت الكثير من الأسئلة مطروحة ومتداولة بخصوص قضية فلسطين، أهمها مدى تأثير التغير الذي حصل واستلام جو بايدن على السياسة الخارجية الأمريكية بخصوص القضية خاصة وأن ترامب اتخذ خطوات عملية خلال فترة حكمه لتصفية القضية وفق صفقته المعلومة وأصبحت تلك الخطوات أمرا واقعا،
لقد انقضى عصر الوحي بعد خاتم الأنبياء، ولم يبق منه للبشر إلا رسالتكم وقرآنكم، ولقد انتهى عهد الرسل ولم يبق من يحمل الرسالة بعد الأنبياء إلا أنتم، حتى إذا ظهر الفساد في البر والبحر بما كسبت أيدي الناس، وها هو ظاهر حد الطغيان
للأسبوع الثالث على التوالي تستمر فعاليات حزب التحرير الجماهيرية الواسعة التي ينظمها بتوجيه وعناية من أميره العالم الجليل عطاء بن خليل أبو الرشتة حفظه الله ومكن للمسلمين على يديه
إن ما يميز الإسلام كمبدأ تقوم عليه حياة البشرية، هو إيجاد حالة من التوازن بين الفرد وحاجياته ومتطلباته الخاصة، وبين إعلاء قيمة الجماعة وأهمية الانتماء إليها، وتكريس طاقة الفرد في خدمتها، والمحافظة على تماسكها وتقوية روابطها
نشر موقع (وكالة معا، الأحد، 9 رجب 1442هـ، 21/02/2021م) خبرا جاء فيه: "وجهت السلطة الفلسطينية أول خطاب سياسي للإدارة الأمريكية الجديدة، تحدد فيه الاتفاقات الأساسية التي توصلت إليها الفصائل الفلسطينية، بما في ذلك حماس.
يصادف هذا العام 2021م الموافق للعام 1442هـ، مرور مائة سنة على هدم الخلافة على يد مجرم العصر مصطفى كمال، ولعلها تكون رأس المائة التي يبعث الله عز وجل فيها من يجدد لها دينها
بمناسبة انقضاء مئة عام على إلغاء الخلافة؛ وفي إطار حملة عالمية، أطلقها حزب التحرير، قال بيان صحفي للمكتب الإعلامي لحزب التحرير في ولاية تركيا: مئة عام طويلة... كانت الأصعب على الأمة الإسلامية التي لم تتعرض في تاريخها لمثل هذا الظلم! ولم تتعرض مقدسات الإسلام لمثل ما تعرضت له من
أكّد حزب التحرير في ولاية سوريا أن هدم دولة الخلافة كان أكبر كارثة وجريمة لا يزال المسلمون يدفعون ثمن سكوتهم عنها حتى يومنا هذا. وبهذه المناسبة،
نشر موقع (العربي الجديد، الأربعاء، 5 رجب 1442هـ، 17/02/2021م) خبرا جاء فيه: "وجه مواطنون فلسطينيون انتقادات حول وجود تلاعب بالسجل الانتخابي للانتخابات الفلسطينية العامة القادمة، بالتزامن مع إعلان لجنة الانتخابات المركزية الفلسطينية انتهاء تحديث بيانات السجل الانتخابي منتصف الليلة الماضية.
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني