أطلق رئيس مجلس الوزراء السوداني عبد الله حمدوك مبادرة بعنوان: "الأزمة الوطنية وقضايا الانتقال - الطريق إلى الأمام"، ومن أبرز ما جاء في المبادرة ما أسماه حمدوك بالتسوية السياسية الشاملة، ذكر فيها توحيد مراكز القرار داخل الدولة، وعملها وفق رؤية مشتركة. وبناء عليه فقد أكد المكتب الإعلامي لحزب التحرير/ ولاية السودان في بيان صحفي: أن السودان يعيش أزمة سياسية واقتصادية

جريدة الراية العدد 346 الأربعاء  26 ذي القعدة  1442هـ الموافق 7 تموز / يوليو 2021م

 

 

نشر موقع (وكالة زيتون، الأربعاء، 19 ذو القعدة 1442هـ، 30/06/2021م) خبرا قال فيه: "أجرت وزيرة شؤون الجوار الأوروبي في بريطانيا، وندي مورتن، زيارة إلى معبر باب الهوى الحدودي بين سوريا وتركيا، يوم أمس الثلاثاء، للتأكيد على ضرورة بقاء هذا المعبر الحدودي مفتوحاً أمام المساعدات.

وقالت الحكومة البريطانية، في بيان إن مورتن، ذهبت إلى معبر باب الهوى لتطلع بنفسها على كيفية وصول المساعدات الإنسانية

 

في اليوم الثاني للتظاهرات التي عمت السودان، كشفت لجنة التمكين عبر مؤتمر صحفي عن ملامح المخطط التخريبي الذي كانت عناصر النظام السابق تخطط للقيام به، فقد كشفت على لسان متحدثها وجدي صالح عن مخطط لتنفيذه داخل المسيرة السلمية، وربما في أماكن غير متعلقة بها؛ فقد أشار إلى أن المخطط شمل إدخال عناصر من النظام البائد للخرطوم قادمين من بعض الولايات، غير أن الشرطة قامت بعمليات مداهمات في الساعات الأولى

 

مضت أكثر من تسع سنوات منذ أن اختطفت أجهزة أمن النظام في باكستان الناطق الرسمي لحزب التحرير في ولاية باكستان المهندس نفيد بوت، والذي منذ اختطافه ومكانه مجهول. بهذا الصدد أرسل حزب التحرير في السويد وفداً إلى السفارة الباكستانية في ستوكهولم للمطالبة بالإفراج الفوري عن المهندس نفيد بوت المختطف بصورة تعسفية إجرامية؛ وذلك لمطالبته باستئناف الحياة الإسلامية ولحمله الدعوة متأسيا في ذلك برسول الله ﷺ.

بمشاركة مجلس السيادة السوداني شهد فندق السلام انطلاق أعمال الدورة التدريبية الأولى من نوعها والتي تقيمها المفوضية القومية لحقوق الإنسان بالسودان، والتي استمرت لثلاثة أيام، تحت عنوان التعريف بمنظومة حقوق الإنسان. وفي هذا الصدد أكد بيان صادر عن الناطقة الرسمية للقسم النسائي لحزب التحرير/ ولاية السودان: أنه لم يبق لكذبة حقوق الإنسان أي رواج في بلاد المسلمين، فقد انفضح أمرها وأصبح الجميع يعي

 

ما كانت السلطة الفلسطينية لترتكب جرائمها المتكرّرة بحق أهل فلسطين لولا ركونها إلى أمريكا وكيان يهود، ولولا معرفتها بأنّ الإدارات الأمريكية المتعاقبة مُستمرة في توفير غطاء سياسي كامل لجرائمها تلك.

وغطاء أمريكا لجرائم السلطة العديدة بحق أبناء فلسطين يشمل الجوانب المالية والأمنية والإعلامية، ولكن قبل أنْ نتحدّث عن تلك الجوانب الثلاثة دعونا نلقي نظرة سريعة على الواقع الأمني

 

قرر رئيس مجلس السيادة الانتقالي بالسودان عبد الفتاح البرهان، منح منطقتي النيل الأزرق وجنوب كردفان حكماً ذاتياً، وذلك وفق مرسوم دستوري أصدره الأحد 20 حزيران/يونيو 2021. فيما حدد المرسوم الدستوري أن يكون نظام إدارة المنطقتين وفقاً لما جاء في المادة (8) من الباب الثالث/الفصل الثالث الخاص بالترتيبات الشاملة الواردة في اتفاق جوبا لسلام السودان، بحسب ما نشرته وسائل إعلام سودانية

 

أصدر حزب التحرير في الأرض المباركة فلسطين كتابا مفتوحا إلى الأهل كافة في الأرض المباركة، أكد فيه: أن صفقة اللقاحات الفاسدة للسلطة التي كاد أن يكون ضحيتها آلاف الناس، ثم اغتيال نزار بنات هي جرائم نكراء بشعة، والأكثر إجراماً هو إجراءات السلطة تجاه الناس الغاضبين المطالبين بمحاسبة القتلة والمجرمين، فاعتدت عليهم وأسالت دماءهم وسحلتهم في الشوارع، ثم أمعنت في إجرامها بالدفع نحو الاقتتال في الشارع، بلغة البلطجية. وتوجه الكتاب إلى القوى في الفصائل والتنظيمات

 

تعتبر الكثير من المنظمات والجمعيات التي دخلت على خط ثورة الشام بمختلف أشكالها ومسمياتها وانتماءاتها بما فيها المنظمات غير الحكومية؛ إحدى السلطات الفاعلة والمؤثرة على مجرى حياة أهل الشام الثائرين، وإحدى الجهات التي ساهمت في صياغة حياتهم وصبغها بألوان مختلفة، فكان لها دور كبير في تقييد أهل الشام وتخديرهم والمساعدة في تكميم أفواههم والتسلط عليهم؛ عن طريق ما يسمى