قام حزب التحرير/ ولاية السودان، بفعاليات في مدينة القضارف شرق السودان، شارك فيها رئيس لجنة الاتصالات المركزية الأستاذ/ ناصر رضا، والأستاذ/ محمد جامع مساعد الناطق الرسمي، حيث أوجدت تفاعلاً طيباً مع أهلها الكرام. وكانت الزيارات والفعاليات كما يلي:
المتابع للأحداث في السودان هذه الأيام يرى عجبا في العلاقة الصريحة بين الحكومة الانتقالية والغرب، وعادة ما تسود لقاءات المسؤولين أجواء الود، وتصريحاتهم في وسائل الإعلام تؤكد أنهم وجهوا وجهتهم إلى الغرب الذي لا ينفك أيضاً يصرح بسعادته لتشكيل الحكومة الانتقالية، فقد أكدت الخارجية الأمريكية دعم واشنطن
في الجولة الأولى للانتخابات الرئاسية، فاجأ الشعب التونسي المسلم العالم من جديد وكسر قواعد اللعبة، فلم يستطع أن يؤثر في خياراته، لا المال السياسي القذر ولا الإعلام الفاسد ولا الدعم الغربي لبعض المرشحين ولا الماكينات الانتخابية التي تنتج الحكام والرؤساء، فاختار قيس سعيد الذي لا ينتمي للطبقة السياسية الحاكمة ولا للمعارضة، فحصل على أعلى نسبة من أصوات الناخبين (18.4%)، مخالفا بذلك كل التوقعات
إن الحوثيين الذين أصمّوا آذان الناس في اليمن بالمسيرة القرآنية وتحكيم شرع الله, يضعون أرضية للمصالحة من صميم المبدأ الرأسمالي الغربي، وليس من الإسلام. وكان رئيس لجنة المصالحة يوسف عبد الله الفيشي قد قال في كلمة له أمام أول اجتماع للمصالحة عقد بصنعاء في 8 أيلول الجاري "لنحتكم جميعاً إلى الشعب بوسائل ديمقراطية عبر الحوار والمصالحة والتوافق على نظام الحكم وشكل الدولة". إذا كان أول الغيث قطرة،
اتخذت الحكومة التركية قراراً جديداً بزيادة أسعار الغاز بمعدل 15% اعتباراً من 1 أيلول، سبقتها زيادة مماثلة فرضت في شهر آب الماضي. ويرتفع هذا المعدل في العام الأخير إلى 54% عبر خمس زيادات متعاقبة. وقد جاءت هذه الزيادات على عكس تصريح وزير الطاقة في آذار، بأنه "لن تحدث أي زيادة في أسعار الغاز أو الكهرباء في الفترة القادمة". وتعقيبا على ذلك أكد المكتب الإعلامي لحزب
كلما أقبلت دورة انتخابية جديدة في تونس يسعى مرشحو النظام الديمقراطي لتصيّد أرصدتهم الانتخابية في أهل البلاد المنسيين فيُقسّمونهم إلى فئات وأهداف: طفولة وشباب وذوي الاحتياجات الخاصة... وللنساء الريفيات نصيب أيضا من خلال رفعهم لشعار - إدماج النساء الريفيات في خدمة الديمقراطية - وهو شعار حقيقة لم يأت من فراغ أو انتهازية آنية بل هو نتاج لسياسة ممنهجة رسمتها يد الاستعمار في إطار توظيف المنظومة الانتخابية لصالح تركيز الرأسمالية.
ما إن شاع خبر مقتل الفتاة إسراء الغريّب رحمها الله، وقبل أن تتضح معالم الملابسات الجنائية التي أحاطت مقتلها، وبمجرد أن شمّت بعض الجمعيات النسوية في الأرض المباركة وخارجها رائحة أن القتل
نشر موقع (الجزيرة نت، السبت، 15 محرم 1441هـ، 14/09/2019م) خبرا قال فيه: "سجلت صحيفة وول ستريت جورنال الأمريكية واقعة خلال قمة مجموعة الدول الصناعية السبع في باريس الشهر الماضي سُمع فيها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وهو يصف الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي بـ"الدكتاتور المفضل".
نشر موقع (فرانس 24، السبت، 1 محرم 1441هـ، 31/08/2019م) خبرا جاء فيه: "بمبادرة من الحكومة القومية الهندوسية، بدأت عملية إحصاء سكان ولاية آسام الهندية، وأعلنت سلطات الولاية الواقعة بشمال غرب الهند أن نحو مليونين من سكانها لم يتم إدراج أسمائهم في سجل لتعداد المواطنين.
يجب على قيادة هيئة تحرير الشام أن تدرك أن مشكلتها ليست مع حزب التحرير، بل مع الأمة الإسلامية بأسرها بعد أن تسلطت وتجبرت عليها، وتحكمت بمصير المنطقة المحررة عسكريا
لا شك أن مآلات الأوضاع في السودان بعد التوقيع على الوثيقة الدستورية تحتم الوقوف على حقيقة بنود هذه الوثيقة، لمعرفة طراز العيش وشكل الحياة، التي تؤسس لها هذه الوثيقة، بعيداً عن التضليل الكثيف
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني