نقلت صحيفة السفير ما كتبه الصافي سعيد النائب في البرلمان التونسي على صفحته على مواقع التواصل (الاجتماعي) إذ اعتبر أن تونس حاليا تتنازعها حكومتان تحت أمر رئيس الجمهورية وبعيدتان عن سلطة البرلمان، الأولى فاقدة لأهلية الحكم والثانية لا تحظى بثقة مجلس نواب الشعب لأنها بلا مهمات وبلا أعمال على حد وصفه. والطريف أن بعض الجهات تفكر في تكوين حكومة ثالثة. هذا وقد أكدت جريدة التحرير التي يصدرها حزب التحرير في ولاية تونس، أن قصور الرمل التي بناها الحالمون بجني

ضمن مسلسل خيانة وتآمر النظام الأردني أعلن وزير النقل الدكتور خالد وليد سيف عن "انتهاء وزارته من إعادة تأهيل الدراسات والمخططات السابقة لمشروع سكة حديد (حيفا) الذي يربط الأردن والدول العربية بفلسطين المحتلة. وأضاف: قريبا؛ ستستقبل الوزارة الراغبين في الاستثمار في مشاريع سكة الحديد من مختلف الدول والجنسيات، ولا يوجد "فيتو" على أي مستثمر". (جفرا نيوز 5/2/2020).

 منذ سنة 2011 بعد سقوط الهالك بن علي، لم تعرف تونس استقرارا حكوميا، فقد تداولت على البلاد أكثر من عشر حكومات كانت تعصف بها في كل مرة أزمات سياسية وإن اختلفت مظاهرها إلا أنها كانت في كل مرة صراعا بين أطراف سياسية وقد يكون للتدخل الخارجي فيها نصيب.

الانتخابات الأخيرة وإن سوّقها السياسيون على أنها ستكون حاسمة في مسار الانتقال الديمقراطي بعد سنوات عاشها الناس أشبه

أقام حزب التحرير/ ولاية السودان ندوة سياسية، بمكتبه بالدخينات - الخرطوم، يوم الجمعة 14 شباط/فبراير 2020م بعنوان:

 

بتوجيهات من وزير الشؤون الدينية السوداني، قررت لجان المقاومة والخدمات بحي (ديم النور)، بولاية القضارف، إيقاف الخطاب السياسي بخطبة الجمعة. وقالت هذه اللجان في خطابها: (إن خطبة الجمعة يفترض أن تحث المصلين على مكارم الأخلاق، والدعوة للفضيلة، والأمر بالمعروف، والنهي عن المنكر)، وأردفت: (لكن ما يحدث الآن في المساجد عبارة عن خطب سياسية، وانتقاد للحكومة الانتقالية). وإزاء هذا الاعتداء على بيوت الله، وهذا الانحراف الواضح 

في سياق الحراك الشعبي الثوري وللتأكيد على استمرار ثورة أهل الشام المباركة لتحقيق أهدافها، خرجت مظاهرة في مدينة أرمناز في جمعة: "الكتائب المستقلة تمثلنا" رفعت عبارة تقول: "لقد كشفت ثورتنا المباركة 

اختطفت أجهزة السلطة القمعية الأستاذ خالد عايش عضو حزب التحرير من بلدة أرطاس – بيت لحم، وهو مدرس اللغة العربية في مدرسة ذكور أرطاس الثانوية، من الشارع العام بأسلوب العصابات والمافيات،

بعد عام من المفاوضات المتسارعة بين أمريكا برعاية عرّاب المفاوضات الخبيث الأمريكي من أصل أفغاني زلماي خليل زادة، الذي كان له نصيب كبير من جريمة إدارة الاحتلال الأمريكي لأفغانستان

سر حزب التحرير/ كينيا أن يطلق رسميا الحملة الشاملة والتي ستستمر لمدة ثلاثة أشهر حول (مبادرة بناء الجسور: لعبة قديمة واستراتيجية حديثة)، والتي تبدأ يوم السبت 15 شباط/فبراير 2020م وتنتهي في 24 أيار/مايو 2020م.

تهدف هذه الحملة إلى تسليط الضوء على الأسباب الجذرية لجميع الأزمات التي تواجه كينيا والعالم بأسره وأن الرأسمالية هي وحدها السبب، وأن نظامها

إذ نذكّر الأمة الإسلامية بهدم دولتها دولة الخلافة في هذا الشهر المحرم، شهر رجب الفرد فإننا نستنهض همم الرجال الرجال فيها للعمل معنا من أجل إعادتها راشدة على منهاج النبوة.