في أعقاب اجتماع ما يسمى منظمة التعاون الإسلامي بزعم بحث صفقة القرن الأمريكية، أوضح المكتب الإعلامي لحزب التحرير في الأرض المباركة فلسطين في تعليق صحفي نشره على موقعه: أنّ منظمة التعاون الإسلامي مصرة على أن تبقى ليس لها من اسمها نصيب، فدول الضرار المنضوية تحتها لا تجتمع إلا على شر، ولا تتعاون إلا على إثم أو عدوان، وأضاف التعليق: بأن دول المنظمة زعمت في بيانها الختامي رفضها للرؤية الأمريكية للحل والمعروفة بصفقة القرن، بينما شددت على تمسكها بالقرارات
اتهامات ترامب قسمت الولايات المتحدة. قال البعض إن الدستور الأمريكي قد ضُرب به عرض الحائط، وفي عرض رمزي للتحدي، وبعد ساعات من تبرئة مجلس الشيوخ لترامب، قدمت رئيسة مجلس النواب، نانسي بيلوسي، إيماءة صادمة على شاشة التلفزيون المباشر. لقد حدث ذلك عندما انتهى ترامب من إلقاء خطاب "حالة الاتحاد" السنوي أمام مجلس النواب. أثناء وقوفه على المنصة لإلقاء كلمته، سلم نسخة مكتوبة إلى نانسي بيلوسي وفقاً للعرف، لكن المثير أنه لم يصافحها. ثم رفضت هي
كشف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب خلال مؤتمر صحفي في البيت الأبيض، وبحضور رئيس وزراء كيان يهود بنيامين نتنياهو، عن خطته الموعودة لتحقيق السلام بين الفلسطينيين ويهود والتي عُرفت بصفقة القرن.
من يرى هذين الرجلين المقيتين جنباً إلى جنب عند إعلان صفقتهما المجرمة بكل وقاحة وسفاهة، يعلم علم اليقين أنّ لا خير فيها ولن يكون، فهما أعداء الإسلام والمسلمين.
عقدت كتلة الوعي يوم الاثنين الموافق 3/2/2020 محاضرة تفاعلية مع طلاب كلية الدعوة الإسلامية بدير البلح وسط قطاع غزة، ناقشت فيها اتفاقية سيداو، وما تحمله من خطر على بنية المجتمع، من خلال استهدافها للأسرة المسلمة، وضرب العلاقة بين المرأة والرجل.
وفي كلمة للأستاذ يحيي أبو زينة بين فيها مكانة المرأة في الإسلام، ودورها العظيم في بناء المجتمع،
مواصلة لسيرة الخونةحكام المسلمين، الذين يلتقون بقادة كيان يهود سراً وعلانية، قام يوم الاثنين 03/02/2020م، الفريق أول عبد الفتاح البرهان؛ رئيس مجلس السيادة السوداني، بلقاء رئيس وزراء كيان يهود بنيامين نتنياهو في مدينة عنتبي الأوغندية، بعد أن تلقى قبله بيوم واحد مكالمة هاتفية من وزير خارجية أمريكا بومبيو، طالباً منه أن يلتقي بنتنياهو، ومقدماً له دعوة لزيارة الولايات المتحدة، وما يؤكد بأن هذا اللقاء كان بأمر من بومبيو، هو شكره للبرهان
(الخطابات الرنانة وتنفيذ مخططات أمريكا هما القاسم المشترك بين دجال أنقرة أردوغان ودجال القومية جمال عبد الناصر)
هدد الرئيس التركي أردوغان بطرد قوات النظام السوري من إدلب بحلول نهاية هذا الشهر شباط/فبراير 2020م والتي تشن حملة مسعورة وبغطاء جوي وحشي من روسيا في إدلب. وقال الناطق باسم الرئاسة التركية أبلغنا النظام الروسي أن أي خطأ يقوم به النظام السوري سيدفع ثمنه باهظا، وقد دفع الجيش التركي بتعزيزات إلى
تحدثنا في الجزء السابق عن أزمة وجودية وخطيرة كادت أن تسقط النظام في الأردن، وانطلقت هذه الأزمة من مدينة معان وامتدت إلى مدن الجنوب والوسط "وقد واجهت قوات الأمن بداية التظاهرة
ورد الخبر التالي على موقع (عربي 21، الجمعة، 6 جمادى الآخرة 1441هـ، 31/01/2020م) "تشهد الأراضي الفلسطينية ومخيمات اللجوء، وكذلك العديد من الدول حول العالم، فعاليات شعبية رفضا لـ"صفقة القرن"، التي أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عنها مؤخرا.
وعقب صلاة الجمعة، خرج آلاف الفلسطينيين بمظاهرات حاشدة في مناطق مختلفة من قطاع
قال الرئيس الأفغاني أشرف غاني في منتدى دافوس الاقتصادي العالمي إن الحكومة الأفغانية لن تواجه أي مشكلة بعد انسحاب القوات الأجنبية من أفغانستان، إلا أنه إذا استمرت هذه المفاوضات مع طالبان بدلا من حكومته، فإن هذه الحرب يمكن أن تدخل مرحلة جديدة.
قامت ثورات ما أطلق عليه بالربيع العربي وكانت مفاجئة للدول الغربية صاحبة النفوذ في العالم وفي البلاد الإسلامية وعلى رأسها أمريكا، فتخبطت في مواجهة هذه الثورات التي أطاح بعضها بعملاء سابقين وجاء بعملاء جدد، ولكن أبرز ملامح المواجهة لهذه الثورات هي الطريقة نفسها التي أنشأ بها الغرب الأنظمة في البلاد الإسلامية بعد هدمه الخلافة العثمانية واحتلاله البلاد الإسلامية، الذي قامت ثورات للتحرر منه، ما دفع الغرب إلى دس بعض عملائه في صفوف الثوار
أصدر المكتب الإعلامي لحزب التحرير في ولاية باكستان بيانا صحفيا قال فيه "عمّ الغضب بين المسلمين في باكستان بعد إعلان ترامب في 28 من كانون الثاني/يناير 2020، عن جعل الأراضي المباركة في القدس الشريف عاصمة للاحتلال اليهودي. أما بالنسبة لحلفاء ترامب حكام باكستان، فهم ما زالوا يسعون جاهدين لخدمة ترامب وهو يستعد لإعادة انتخابه. ومع ذلك، فإنهم يخشون أيضاً ردة فعل المسلمين في باكستان بسبب
جاء في خبر على موقع (القدس العربي، السبت، 7 جمادى الآخرة 1441هـ، 01/02/2020م) ما يلي: "خلص اجتماع مجلس جامعة الدول العربية الطارئ، المنعقد السبت في القاهرة، حول خطة السلام الأمريكية، إلى "رفض صفقة القرن الأمريكية – الإسرائيلية".
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني