من المعلوم أن السودان يعيش فراغاً سياسياً كبيراً، لهذا فلا غرابة أن نسمع بين الفينة والأخرى، تقديم مبادرات وطرح دساتير، زاعمين أنها هي المخرج من هذه الأزمات، فقد أوردت قناة العربية خبرا جاء فيه: "قال الناطق الرسمي لنداء أهل السودان للوفاق الوطني هشام الشواني إن النداء سيطرح مقترح دستور انتقالي عبر مؤتمر صحفي قريباً، داعيا كافة السودانيين للتفاعل معه والمناقشة والتعديل، للوصول إلى قدر كبير ومعقول من التوافق".
قامت السعودية في الآونة الأخيرة باستحداث بطولة رياضية جديدة غير معروفة على مستوى الجماهير، ولا يوجد لها أي حضور شعبي في المنطقة، ألا وهي بطولة الغولف، وقد تكفلت السعودية بدعم هذه اللعبة بكل بذخ، والتزمت بدفع مبلغ 100 مليون دولار بشكل دوري لتمويلها.
وبالتدقيق في هذا الخبر الغريب يتبيّن
على على إثر استشهاد خمسة شباب من أهل الأرض المباركة وإصابة أكثر من 20 آخرين، في إطار تصعيد جديد لكيان يهود الغاصب في الضفة الغربية؛ وذلك يوم الثلاثاء 29/11/2022م، حيث أعلنت وزارة الصحة في السلطة الفلسطينية عن استشهاد
بعدما بدأت تركيا بشن غارات جوية على مواقع للأحزاب الكردية الانفصالية في شمال سوريا والعراق منذ 20/11/2022، صارت تهدد بعملية برية في سوريا، فقال الرئيس التركي أردوغان: "تركيا تنوي شن هجوم بري عندما يحين الوقت لاستكمال
السؤال: عقد مؤتمر منظمة الفرنكفونية الثامن عشر في تونس يومي 19 و20/11/2022، وألقى فيه الرئيس التونسي كلمة افتتاحية باللغة الفرنسية. فماذا تعني هذه المنظمة ومن تخدم؟ وما أهمية هذا المؤتمر للرئيس التونسي قيس
جريدة الراية: أبرز عناوين العدد (419)
الأربعاء، 06 جمادى الأولى 1444هـ الموافق 30 تشرين الثاني/نوفمبر 2022م
في هذه المرحلة التي تمر بها ثورة الشام، وهي تتلمس طريقها لاستعادة قرارها المسلوب، يجد الساعون في هذا الطريق كثيراً من العقبات، وبعضاً من الصخور المعترضة، فكان لا بد أن نحسن التعامل معها لتجاوزها أو إزالتها، لنكمل المسير على خطا ثابتة، ضمن رؤية واضحة حتى نحقق ثوابتنا وأهدافنا.
ولعل من أهم تلك العقبات التي تزرع اليأس القاتل
أيها المخلصون في جيش الكنانة: إنكم وحدكم من يستطيع التغيير، والخير لمصر لا يخرج من بوتقة هذا النظام الذي توالونه بل هو سبب كل داء وأصل كل بلاء، ومن كان يريد الخير لمصر وأهلها فيجب عليه أن يقطع كل حبال تصله بهذا النظام ويحمل معنا مشروع الإسلام، فالنظام مهما أعطاكم إنما يعطيكم سحتاً لن ينفعكم، ووالله إن حقوقكم الحلال من ثروات مصر أكبر بكثير
وفقا لنشرة أخبار الجمعة 25/11/2022م من إذاعة حزب التحرير في ولاية سوريا؛ أكد المكتب الإعلامي لحزب التحرير في ولاية سوريا: إن فكرة المصالحة مع النظام المجرم التي يروج لها النظام التركي ويعمل لتحقيقها، تعرقلت في هذه المرحلة بسبب الرأي العام المضاد لها، والتحرك الشعبي الذي أبرز تمسك الناس بثورتهم وثوابتها. واستدرك أن هذا الوعي إن لم يكلل بعمل جماعي
نشر موقع (العربي الجديد، 23 ربيع الآخر 1444هـ، 17/11/2022م) خبرا جاء فيه: "قالت الرئاسة التركية، اليوم الخميس، إن الرئيس رجب طيب أردوغان أبلغ رئيس الوزراء (الإسرائيلي) السابق بنيامين نتنياهو، الذي تصدر حزبه نتائج الانتخابات التي جرت الشهر الماضي، بأنه من المهم الحفاظ على العلاقات على أساس الاحترام المتبادل.
وفي اتصال هاتفي، قال أردوغان لنتنياهو إنه يشعر بالحزن إزاء "الأحداث
إن الباحث المدقق في أمر الإسلام والرأسمالية يجد نفسه أمام حقائق لا تقبل النقض أو التأويل أو الإغفال، وجماع تلكم الحقائق أن الإسلام قد ولد قبل أن تولد الرأسمالية بألفية من السنين كاملة، وعاش معظم سكان العالم القديم والمتوسط وبعض الحديث في ظل حكم الإسلام دون أن يقف سياسي مفكر ليقول إننا بحاجة إلى تعديل نظام الحكم هذا، أو أي شيء من جزئيات
شاعت في الآونة الأخيرة بعيد الانتخابات في كيان يهود، وقبلها، أن فوز اليمين المتطرف بزعامة نتنياهو سيقضي على عملية السلام برمتها، وأن فوزه سيكون كارثة على دول الجوار، وعلى السلطة الفلسطينية، وكأن سلفه لبيد أو بينيت لو فازوا بزعامة اليسار وشكلوا حكومة فإنهم كانوا سيعطون الفلسطينيين أو غيرهم أي شيء! وأمام هذا الغباء السياسي للأنظمة ومن يسير خلفها نؤكد المفاهيم التالية:
صحيح أن حامل الدعوة لاستئناف الحياة الإسلامية بإقامة الخلافة، يعاني في طريقه لتحقيق قصده، فحكام ظلمة جائرون له بالمرصاد فلا يسلم من المعتقلات جراء جهره وصدعه بكلمة الحق في وجوههم وعمله لهدم كراسيهم معوجة القوائم، وأيضا من علماء السوء الذين يزينون للحكام وأهل الباطل باطلهم والمضبوعين بالثقافة الغربية الذين جندهم الكافر المستعمر لحمل فكرته وتش
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني