في خطوة متوقعة وغير مستغربة، خرج علينا رئيس النظام التركي أردوغان يوم الأربعاء 23/11/2022م بتصريح جديد ومضمون متجدد، وذلك أثناء إجابته للصحفيين عن احتمالية لقائه بالمجرم أسد، مؤكداً إمكانية ذلك، قائلاً، "لا يوجد خصومة
تم اليوم الاثنين 05/12/2022م، بالقصر الجمهوري بالخرطوم التوقيع على الاتفاق السياسي الإطاري، بين العسكر والمجلس المركزي لقوى إعلان الحرية والتغيير. لقد أجبر الجنرال البرهان المرتبط بأمريكا، القوى السياسية المرتبطة ببريطانيا على
جريدة الراية: أبرز عناوين العدد (420)
الأربعاء، 13 جمادى الأولى 1444هـ الموافق 07 كانون الأول/ديسمبر 2022م
قال تعالى: ﴿وَنُرِيدُ أَن نَّمُنَّ عَلَى الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا فِي الْأَرْضِ وَنَجْعَلَهُمْ أَئِمَّةً وَنَجْعَلَهُمُ الْوَارِثِينَ * وَنُمَكِّنَ لَهُمْ فِي الْأَرْضِ وَنُرِي فِرْعَوْنَ وَهَامَانَ وَجُنُودَهُمَا مِنْهُم مَّا كَانُوا يَحْذَرُونَ﴾. وقال سبحانه: ﴿وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنكُمْ وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَيَسْتَخْلِفَنَّهُم فِي الْأَرْضِ كَمَا اسْتَخْلَفَ الَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ وَلَيُمَكِّنَنَّ لَهُمْ دِينَهُمُ الَّذِي ارْتَضَى لَهُمْ وَلَيُبَدِّلَنَّهُم مِّن بَعْدِ خَوْفِهِمْ أَمْنًا يَعْبُدُونَنِي لَا يُشْرِكُونَ بِي شَيْئًا وَمَن كَفَرَ بَعْدَ ذَلِكَ فَأُوْلَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ﴾.
أقام حزب التحرير/ ولاية السودان مؤتمراً صحفياً بمؤسسة طيبة برس للإعلام، يوم الأحد 03 جمادى الأولى 1444هـ، الموافق 27/11/2022م، بعنوان: (عرض لمشروع الدستور الذي يرفع النزاع ويجمع الفرقاء ويغيظ الأعداء)، حضره العديد من الإعلاميين والسياسيين والناشطين والباحثين والمهتمين بالشأن العام، فامتلأت بهم قاعة المؤتمر
إن ما يعرف بالأحزاب المعارضة اليوم، كلها تعمل تحت عباءة الأنظمة وبموافقتها، فحصولها على الترخيص القانوني ابتداءً إنما يكون بعد إبداء موافقتها على النظام السياسي للبلد ملكياً كان أو جمهورياً، والموافقة على النظام تعني بالضرورة الموافقة على الدستور، وعلى شكل النظام، وعلى آليات الوصول إلى الحكم وتداوله، فإذا كانت الأحزاب موافقة على كل هذا، ففيم تتجلى المعارضة؟
علق الدكتور مصعب أبو عرقوب عضو المكتب الإعلامي لحزب التحرير في الأرض المباركة فلسطين على استشهاد مقاومين، أحدهما قائد كتيبة جنين، في جريمة اغتيال جديدة نفذتها قوات الاحتلال خلال اقتحامها مخيم جنين في الضفة الغربية المحتلة فجر الخميس الماضي، فقال: بينما كانت عيون المضللين من شباب الأمة تذرف الدموع لخروج منتخباتهم من التصفيات
لقد ثبت يقينا بناءً على الأدلة والبراهين والشواهد أن النصر بيد الله وحده سبحانه وتعالى، وأنه منةٌ وهِبةٌ ينزلها الله سبحانه على من يشاء من عباده، وقد اتضح بالأدلة والبراهين والأمثلة أن النصر قريب بإذن الله، وما هو إلا صبر ساعة، يأتي كلمح البصر، وأن الابتلاء سنة من سنن الكون، لا تتغير ولا تتبدل إلا بإذنه تعالى، وأن البشريات على قرب نصر الله لاحت بشائرها في الأفق، لا تنكرها إلا نفوس مريضة، ولا تغض النظر عنها إلا عيون عليها غشاوة وقد أصابها الرمد.
انعقدت بفندق كورنشيا بالخرطوم يوم الأربعاء 30/11/2022م فعاليات الاجتماع العادي الـ48 لوزراء خارجية دول الإيقاد، وثمن سفير أمريكا جودفري لدى مخاطبته الجلسة الافتتاحية المساعي والحلول للإشكالات الأفريقية، ومجهودات الإيقاد في هذا الإطار، واعتبرها مهمة وملموسة من حيث المنهجية التي تبناها، وأشار إلى دور الإيقاد في تسهيل العملية السياسية بالسودان، لاستعادة الانتقال الديمقراطي، وجعله مثالاً يحتذى به.
بعث الله عز وجل محمدا ﷺ رحمة للعالمين، ﴿وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا رَحْمَةً لِّلْعَالَمِينَ﴾، وجعله شاهداً ومُبشراً ونذيرا، ﴿يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِنَّا أَرْسَلْنَاكَ شَاهِداً وَمُبَشِّراً وَنَذِيراً * وَدَاعِياً إِلَى اللَّهِ بِإِذْنِهِ وَسِرَاجاً مُنِيراً﴾، فقام ﷺ ومنذ اللحظة الأولى يدعو الناس للإسلام، والصبر على أذاهم حتى أذن الله تعالى بإقامة دولة الإسلام الأولى في المدينة المنورة، ومن لحظة وصوله ﷺ وضع لبنات
إن الأمة الإسلامية تمر اليوم بمرحلة مفصلية، يفصل الله عز وجل بها بين الحق والباطل، ويفرق بها بين الصدق والنفاق، فيجعل تدبير المنافقين في تباب ويجعل عمل المخلصين بفضله في خير وصواب، وقد حان لهذه الأمة أن تستعيد خيريّتها فتلفظ كل من كان سببا في تحصين قلاع عدوها، وتضع يدها في أيدي المخلصين من أبنائها لكي تكون الدولة الإسلامية
صرح وزير الخارجية التركي مولود جاويش أوغلو عن تطبيع العلاقات مع النظام قائلاً: "هدفنا هو إنهاء الحرب في سوريا وننفذ هذه العملية مع المعارضة كما تشارك المعارضة في محادثات أستانة مع النظام". من جانبه، علّق عضو المكتب الإعلامي لحزب التحرير في ولاية سوريا الأستاذ ناصر شيخ عبد الحي، قائلا: لقد سقطت كل أوراق التوت التي تستر سوءات المتآمرين بثوب الواعظين. وبالتأكيد، فإن ضفدع المصالحات أوغلو، ومن خلفه معلمه أردوغان وسيدتهما أمريكا، لا يقصد بقوله إلا المعارضة المصنعة خارجياً التي لا ترد يد لامس ولا تعصي للمخابرات التركية وسيدتها أمريكا أمراً. لقد صدق من سمى ثورة الشام بالكاشفة الفاضحة، فأسقطت القناع عن كل خائن ومتآمر وجبان، وبيّنت بكل جلاء ووضوح من هو في صف الأمة ومن هو في صفوف أعدائها.
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني