وقعت مدينة قندوز إحدى أهم المدن الاستراتيجية في شمال أفغانستان، والتي تربط البلاد بآسيا الوسطى، وقعت في أيدي قوات طالبان بشكل دراماتيكي في الثامن والعشرين من أيلول/سبتمبر الماضي، فقط من أجل تهيئة الرأي العام في الولايات المتحدة، لدعم بقاء

"قدم الأستاذ محمود عبد الكريم حسن دراستين لاستراتيجية الولايات المتحدة تجاه الإسلام والعالم الإسلامي، واحدة من خلال كتب وتقارير وتوصيات قدمتها مؤسسة راند وهي أحد أهم مراكز البحث والفكر الأمريكية، والثانية من خلال خطابات أوباما المتعلقة بالعالم الإٍسلامي وقضاياه، خلال فترتَيْ حكمه من العام 2009 حتى يومنا هذا. وقد عَرض في نهاية كل من البحثين ملخصاً لتلك السياسة".

نظرا لأن روسيا في تاريخها الطويل تلقت هزائم كثيرة جدا على يد جيش الخلافة العثمانية، ومنها على سبيل المثال:

1- الجيش العثماني بقيادة عمر باشا يلحق هزيمة بالجيش الروسي في رومانيا في معركة (قالافات) ويطاردهم مسافة

لم يكن الخطر الحقيقي على الأمة الإسلامية في يوم من الأيام من قوة عسكرية تواجهها، وكذلك الحال في أيامنا هذه.. إن الخطر الحقيقي يتأتى ممن يتصدون لقيادة الأمة وهم لم يتجسد فيهم مبدأ الإسلام إيمانا ووعيا، أولئك الذين يقدمّون التنازلات متذرّعين بوجود فارق في ميزان القوى بين الأمة وأعدائها وأنه لم يكن بالإمكان أكثر مما كان!! فيجعلون من تضحيات المسلمين طريقا لتركيز نفوذ الكفار المستعمِرين بدل أن تكون طريقا للتحرير.

تجري دول إقليمية بينها تركيا وقطر اتصالات مع فصائل مسلحة في المعارضة السورية لتشكيل «هيئة التحرير السورية» والتعامل مع التدخل الروسي - الإيراني على أنه «احتلال» على أساس قناعة مسؤولين في هذه الدول وقياديين معارضين بأن

جريدة الراية العدد 48  الأربعاء 08 من محرم 1437 هـ/ الموافق 21 تشرين الأول / أكتوبر 2015 م

قال متحدث باسم الحكومة اليمنية يوم الأحد الماضي إن الحكومة ستحضر محادثات ترعاها الأمم المتحدة مع الحوثيين وأنصار الرئيس اليمني السابق علي عبد الله صالح في مسعى جديد لإنهاء

رهن وزير الخارجية الأمريكي جون كيري، شطب اسم السودان من لائحة الدول الراعية للإرهاب، بإحراز تقدّم في حل أزمة إقليم دارفور ومنطقتي النيل الأزرق وجنوب كردفان، بينما أعلن متمردو «الحركة الشعبية ـ الشمال»، حال الاستعداد

لقد أوجد الإسلام نظاما اقتصاديا مثاليا يوازن فيه بين حاجة الفرد وحاجة الدولة وحاجة الجماعة. بحيث يضمن إشباع حاجات كل فرد بعينه ويمكن الدولة من القيام بواجباتها ويحقق للجماعة الأمن والاستقرار والتقدم في كافة المجالات. وتعتبر الملكية العامة بأحكامها وتفاصيلها من أهم ركائز الاقتصاد الإسلامي، حيث تعتبر وارداتها في الدولة من أكثر

كانت هدنة الفوعة التي عقدتها بعض الفصائل مع النظام الإيراني بمثابة بداية مرحلة جديدة لزج القوى الدولية ضد ثورة الشام، حيث انتقلت أمريكا من عميلها المحلي طاغية الشام؛ الذي أطلقت يده لقتل أهل الشام ومحاولة إخضاعهم، إلى عملائها الإقليميين وخاصة إيران؛ لمساندة