مع سخونة الأجواء وارتقاء الشهداء في فلسطين أصبحت مفتوحة على أكثر من هبة شعبية، مما أقلق أطراف اللعبة السياسية جميعا، وخصوصا أمريكا، التي تريد المنطقة ساكنة لأكثر من سبب، فجاءت التحركات الدبلوماسية لوزير الخارجية الأمريكي جون كيري، وعقد لقاءاته المنفردة مع نتنياهو وعباس والملك الأردني. وهذا المقال يحلل مبعث ووجهة تلك التحركات الأمريكية، وتأثيرها على مستقبل الحراك المتفجر في فلسطين.

 

استفاض كثير من الكتاب في الدلالة الرمزية لأسلوب "جلب" بشار ليمثل بين يدي بوتين وعصابته في موسكو، ولكن نريد أن نتوقف عند الدلالات السياسية للقاء موسكو وما تبعه من اتصال بوتين بالملك السعودي سلمان والرئيس التركي أردوغان، ولقاء فيَنا الذي ضم وزراء الخارجية الأربعة لروسيا

 

قررت محكمة في موسكو اعتقال زعيم خلية تابعة لـ"حزب التحرير الإسلامي"، وذلك بتهمة الترويج للفكر المتطرف وتجنيد أنصار جدد للجماعة المحظورة في روسيا.

وكانت وزارة الداخلية الروسية قد أعلنت عن إلقاء القبض على شاب طاجيكي يدعى مرزا وحدة الدين قربانوف ويبلغ من العمر 25 عاما، من خلال عملية مشتركة للشرطة وهيئة الأمن الفدرالية، جرت الخميس 22 تشرين الأول/أكتوبر وقد أبدى المشتبه به مقاومة حين اعتقاله.

تناقلت مواقع إخبارية أنباء عملية إنزال أمريكية جرت أحداثها الخميس (22/10/2015) في كركوك شمال العراق، نفذتها قوة مشتركة من القوات الخاصة الأمريكية بالتعاون مع مقاتلين أكراد بلغ تعدادهم (300) عنصر. وقال بيتر كوك، المتحدث باسم وزارة الدفاع الأمريكية: إن العملية بدأت بعد تلقي معلومات بأن 

 

اتهم الرئيس التركي رجب طيب إردوغان جماعات كردية بمحاولة السيطرة على شمال سوريا وقال إن أنقرة لن تسمح بذلك.

 

أخيرا تجرأ النظام المصري وعلى رأسه عبد الفتاح السيسي وتناول حبوب الشجاعة وأجرى انتخابات برلمانية ولم يتعلم من دروس سابقة في استفتاء الدستور والانتخابات الرئاسية وما لوحظ فيها من عزوف واضح عن المشاركة في التصويت رغم كل ما قدم من إغراءات ورغم كل الوعيد والتهديد بالغرامات لمن لم يشارك في عمليات التصويت.

 

مع بقاء أوروبا محيَّدة في كل ما يتعلق بثورة الشام طوال أكثر من أربع سنوات وبقاء الأوراق كلها بأيدي أمريكا ومن تنيبه عنها من إيران إلى حزبها في لبنان إلى روسيا، إلا أنه ومنذ شهر آب الماضي لوحظ تغير في موضوع اللاجئين أو المهجرين الذين شردتهم آلة الدمار الأسدي في سوريا؛ بعد أن فتحت تركيا أبواب

 

بعد مرور أكثر من 12 عاما على إسقاط نظام الرئيس العراقي الراحل صدام حسين، اعتذر رئيس الوزراء البريطاني الأسبق توني بلير عن "أخطاء" ارتكبت خلال حرب العراق عام 2003.

جاءت التصريحات "الصادمة" لرئيس الوزراء البريطاني الأسبق توني بلير في

 

اختتم الرئيس الصيني شي جينبينغ يوم 24/10/2015 زيارة لبريطانيا استمرت 4 أيام، حيث صرح قائلا: "إن الصين كدولة كبرى مسؤولة مستعدة للإسهام أكثر في السلام والتنمية العالميين". وأعلن البلدان في البيان الختامي "عن بناء شراكة استراتيجية شاملة عالمية للقرن الواحد والعشرين" وقال البيان

 

رحب الأردن يوم الأحد الماضي بتصريحات رئيس الوزراء (الإسرائيلي) بنيامين نتنياهو والتي تعهد من خلالها الإبقاء على الوضع القائم في المسجد الأقصى، معتبراً أنها "خطوة في الاتجاه الصحيح".