نشر موقع (بي بي سي عربية، الجمعة، 5 جمادى الأولى 1440هـ، 11/01/2019م) خبرا ورد فيه: "دعت مجموعة من أعضاء مجلس العموم البريطاني الحكومة إلى تعيين وزير للجوع لمواجهة مشكلة "انعدام الأمن الغذائي" وخاصة بين الأطفال.
جاءت هذه الدعوة بعد أن قالت شيفون كولينغوود، مديرة مدرسة في موركام
يواجه الرئيس السوداني عمر البشير حركة تظاهرات شعبية متواصلة في السودان وذلك لانزلاق النظام في براثن أزمةٍ اقتصادية حادة، ذاق مرارتها كل أهل السودان منذ انفصال الجنوب في العام 2011، حيث فقدت الحكومة النفط المنتج من حقول الجنوب كلها، فاستأثر الجنوب بثلاثة أرباع الناتج الكلي، ما أدى إلى عجز السودان عن سد حاجته من الوقود، وضياع مصدر أساس للنقد الأجنبي، بالإضافة إلى السياسة المالية التي تتبعها الحكومة، بحجب السيولة عن الناس، وعجزها عن توفير دقيق الخبز، فأصاب أهل السودان شلل في الحصول على الحاجات الأساسية
مسيرات وتظاهرات سلمية منذ 18 كانون الأول/ديسمبر من العام الماضي وإلى اليوم تنتظم معظم مدن السودان مطالبة بإسقاط النظام.
رغم أن الاحتجاجات في السودان بدأت بمطالب إصلاحية، إلا أن القمع والدموية التي ووجهت بها من شبيحة النظام، جعل المحتجين يرفعون من سقف المطالب إلى شعار: "الشعب يريد إسقاط النظام"، و"تسقط بس". وهنا كان لا بد من توجيه رسائل للجميع، لأجل تصحيح المسار، وبلورة ما يجب أن يكون
عقد حزب التحرير مساء السبت ندوة حاشدة في قاعة منتزه بلدية البيرة حول قانون الضمان الاجتماعي تحت عنوان: "إضاءات اقتصادية وشرعية على قانون الضمان الاجتماعي"، حضرها جمع غفير من النساء والرجال من وجهاء وتجار وعمال وأصحاب المصالح في المدينة، وحاضر في الندوة عضو المكتب الإعلامي لحزب التحرير في فلسطين، المهندس باهر صالح.
حيث سلط صالح الضوء على الآثار الاقتصادية المدمرة التي ستترتب على تنفيذ قانون الضمان الاجتماعي
بعد أن قامت أجهزة أمن النظام الأردني القمعية باعتقال الأخ المهندس إسماعيل الوحواح أحد شباب حزب التحرير، في مطار الملكة علياء بتاريخ 25/07/2018م، أصدرت يوم الثلاثاء الماضي محكمة أمن النظام العسكرية الظالمة في الأردن حكمها الجائر عليه بالسجن لمدة ثلاث سنوات خفضتها لمدة سنة واحدة بتهمة التحريض على تقويض النظام، وهي تهمة قمعية جاهزة تنسب بها أجهزة المخابرات لهذه المحكمة التي لا تتقي الله في أحكامها الآثمة حقداً وعداءً لحزب التحرير وشبابه لا لشيء إلا لأنهم عاهدوا الله على حمل الدعوة الإسلامية فكرياً وسياسياً.
بعد كل مرحلة مفصلية تمر فيها الثورة السورية لا بدّ لنا من الوقوف هنيهة، كي نقرأ المشهد بموضوعية، ونلقي الضوء على بعض أهم الأحداث، ثم نركّز النظر على مواضع الخطر، ونقدم ما نراه من الحلول الناجعة، علّ الله يهدي المخلصين من أصحاب القرار، فيعودوا بالثورة إلى طريقها الصحيح.
فبعد تجميع كل من رفض مصالحة النظام في الشمال الغربي المحرر، استمرّت عجلة الاقتتال الداخلي في المنطقة بالدوران، وعلى نحو مفاجئ سقطت أمام هيئة تحرير
نظرة في جريدة الرايةالعدد (217)
أيها المسلمون فلتكن ثوراتكم لتحكيم شرع الله!
قال العضو في حزب التحرير/ إندونيسيا الأستاذ رُحمة س. لبيب بأن الحل لمسلمي الإيغور سيكون في ظل وجود قيادة واحدة للمسلمين. وقال في المناقشة العامة مع المؤسسة الإعلامية ميديا أومت تابلويد يوم الأربعاء 26/12/2018م في Gedung Joang 45 Menteng جاكرتا: "إن الحل لكل مشاكل المسلمين الإيغور يكمن في أن علينا جميعا التحرك معا. يجب أن تكون هناك قيادة واحدة للأمة الإسلامية في ظل دولة الخلافة. فالمسلمون الإيغور يستغيثون طلبا للمساعدة، فأين هم حكام المسلمين منهم؟"
أطلق حزب التحرير/ كينيا حملة خاصة تحت عنوان "زيادة تكاليف المعيشة: الإسلام هو الحل"، تستمر هذه الحملة لمدة ثلاثة أشهر حيث بدأت يوم الأحد 13 كانون الثاني/يناير 2019 ولغاية يوم الجمعة 5 نيسان/أبريل 2019.
تهدف الحملة إلى كشف دور الرأسمالية الاستعمارية في تعزيز المشاكل الاقتصادية التي لا تزال تفسد أهل كينيا، والتي تشمل الديون الضخمة التي
نشر موقع (عنب بلدي، الجمعة 5 جمادى الأولى 1440هـ، 11/01/2019م) خبرا ورد فيه: "دعت وزارة الخارجية الروسية الولايات المتحدة إلى تسليم المناطق التي تنسحب منها من سوريا إلى النظام السوري.
وفي مؤتمر صحفي عقدته المتحدثة باسم الخارجية الروسية، ماريا زاخاروفا، الجمعة 11 من كانون الثاني، قالت فيه
أسقطت الخلافة العثمانية في عام 1924م بعد أن امتدت لقرون طويلة عرف فيها المسلمون أن سلطانهم بيدهم، وضح ذلك من خلال أعمال بيّنها خلفاء رسول الله e وصحابته كأبي بكر وعمر وعبد الرحمن ابن عوف بجملة سلوكيات تدل دلالة واضحة على ذلك، فأبو بكر خاطب الناس قائلا: "أطيعوني ما أطعت الله فيكم"، وعمر بن الخطاب قال: "إذا رأيتم في اعوجاجا فقوموني"، وعبد الرحمن بن عوف شاور الناس فيمن يختارونه خليفة لعمر، خطوات وإشارات لا لبس
ذكرنا في الجزء الثاني أن من أسباب الصراع على الأردن؛ هو وجود الثروة المذهلة في باطن الأردن وفي مياه البحر الميت، ولعل هذا السبب يبدو غريبا للوهلة الأولى إذ كيف يعاني الأردن من الأزمات الاقتصادية الخانقة والديون والعجز الكبير حتى قارب الدينُ الدخلَ القومي. والأردن أمام خيارين كل منهما أسوأ من الآخر وهما: إما تخفيض قيمة الدينار الأردني بما يحمل من مخاطر وآثار كبيرة جدا على الناس والأمن القومي والاقتصادي، وإما رفع الدعم عن السلع الأساسية وفرض الضرائب والمكوس وأيضا يحمل هذا الخيار آثارا كبيرة جدا، وكيف يكون الأردن غنيا وتفرض عليه
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني