جريدة الراية: أبرز عناوين العدد (219)
 
الأربعاء، 24 جمادى الأولى 1440هـ الموافق 30 كانون الثاني/يناير 2019م
نظرة في جريدة الراية العدد (219)
المكتب الإعلامي المركزي لحزب التحرير يطلق حملة بعنوان:

جريدة الراية العدد 219 الأربعاء 24  جمادى الأولى  1440 هـ/ الموافق 30  كانون الثاني / يناير 2019 م

لن ينسى أحدٌ مشاهد النساء اللاتي تجمعن في الشوارع والساحات العامة في البلاد الإسلامية، يطالبن بالإطاحة بالأنظمة القمعية. وكانت تلك المشاهد إشارة مهمة إلى أن المجتمع في بلاد المسلمين يسير نحو الوعي وإن لم يصل للوعي الفاعل الذي يوجد التغيير الحقيقي.

نشر موقع (وكالة الأناضول، الأحد، 14 جمادى الأولى، 20/01/2019م) خبرا جاء فيه: "طالبت القمة العربية التنموية الاقتصادية في بيروت، الأحد، بتخفيف معاناة النازحين واللاجئين، وأعربت عن تمسكها بوضع مدينة القدس الشرقية المحتلة، ورفض إنهاء دور وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا).

نشر موقع (دنيا الوطن، الثلاثاء، 16 جمادى الأولى 1440هـ، 22/01/2019م) خبرا قال فيه: "شدد وزير التربية والتعليم العالي صبري صيدم، على رفض الوزارة الاتهامات والادعاءات، التي يطلقها الاحتلال ضد المناهج الوطنية الفلسطينية، ووصفها بالمحرضة.

إن هذه الدعوات التي نسمعها الآن عن تعديل الدستور ليسمح للسيسي بالبقاء والترشح لمدد قادمة، ليست جديدة فقد سمعناها سابقا؛ فقد سمعنا من يطالب بوضع مادة في الدستور تسمح له بالبقاء في حكم مصر مدى الحياة، والآن تتصاعد الوتيرة وتدخل حيز العمل استباقا للانتخابات القادمة فتوضع جميع الترتيبات التي تبقي الوضع ليس في يد النظام وحسب بل في يد شخص السيسي

أقام حزب التحرير/ ولاية السودان، وقفة بالميدان الواقع شرق مسجد النور - بالرياض بالخرطوم، وذلك عقب صلاة الجمعة يوم 25/01/2019م، أمّه جمعٌ غفير من المصلين، وشباب حزب التحرير، الذين رفعوا لافتات (بنرات) كتبت عليها عبارات:

نظم حزب التحرير/ ماليزيا يوم الجمعة 05 جمادى الأولى 1440هـ، الموافق 11 كانون الثاني/يناير 2019م، سلسلة من الفعاليات الواسعة نصرة لإخواننا 

انتفض أهل السودان في المدن والقرى والأحياء، انتفاضة سلمية تعبر عن رفضهم للظلم والطغيان، يرددون هتافات تندد بالنظام، وبتطبيقه لسياسات فاشلة، زادت من الفقر والبؤس والشقاء، وتردٍّ في كافة الخدمات التعليمية والصحية، وغيرها وفرض جبايات باهظة أدت إلى اشتعال نيران الغلاء حتى أصبحت الحياة جحيماً لا يطاق.