في 18 آذار 1948م أي قبل إعلان كيان يهود في حرب "النكبة" بشهرين تقريباً، استقبل الرئيس الأمريكي ترومان الزعيم اليهودي حاييم وايزمان سراً وتعهد له بالاعتراف بكيانهم في 15 أيار من العام نفسه، ولما أحالت بريطانيا ملف القضية الفلسطينية إلى الأمم المتحدة عام 1947م حتى لا تأخذ على عاتقها وحدها إنشاء كيان يهود، رفضت لجنة فلسطين الدولة المتحدة في 25 تشرين الثاني 1948م وأيدت مشروع التقسيم، وصدر قرار تقسيم فلسطين إلى دولتين

نشر موقع (القدس العربي، الأربعاء، 1 جمادى الآخرة 1440هـ، 06/02/2019م) خبرا جاء فيه: "أعلن الرئيس الفلسطيني، محمود عباس، الأربعاء، أن بلاده تؤيد عودة النظام السوري إلى جامعة الدول العربية، ليكون بذلك أول رئيس عربي يعلن رسميا تأييده لهذه الخطوة.

وقال عباس، في مقابلة مع وكالة "سبوتنيك" الروسية: "نحن نؤيد من

نشر موقع (روسيا اليوم، 2 جمادى الآخرة 1440هـ، 07/02/2019م) خبرا جاء فيه: "كشف وزير خارجية تركيا، مولود تشاووش أوغلو، عن تشكيل قوة مهام مشتركة بين أنقرة وواشنطن، بهدف تنسيق انسحاب القوات الأمريكية من الأراضي السورية.

وجاء تصريح تشاووش أوغلو هذا، في مؤتمر صحفي بالعاصمة الأمريكية واشنطن التي يزورها للمشاركة في اجتماع وزراء خارجية الدول الأعضاء في التحالف

قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أمام أعضاء التحالف الدولي "سيتم الإعلان الأسبوع المقبل بأننا سيطرنا رسمياً على مئة في المئة من أرض الخلافة". (بي بي سي).

يتبجح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بالسيطرة على أراضي الخلافة المزعومة، وكان ذلك أمام ممثلين لأعضاء التحالف الدولي ضد تنظيم الدولة، وبحضور مسلمين وعرب يمثلون عددا من بلاد المسلمين، لكنهم لم يطأطئوا رؤوسهم خجلاً من نذالتهم أمام عدو الأمة، عدو الإسلام والمسلمين،

 للمرة الثانية وفي أقل من شهر ودون تقديم إيضاحات أو سابق إنذار، قامت إدارة "الفيس بوك" بإغلاق صفحة حزب التحرير/ ولاية تونس، مؤكدة وقوفها مع الهجمة التي تقودها العصابة السياسية والإعلامية ضد عقيدة الأمة وحضارتها، وضد كل من يقوم بكشف مؤامراتها وأعمالها القذرة، وذلك بعد يوم واحد من صدور البيان الصحفي الذي كشف الإرهاب الذي تمارسه الدولة ضد المدارس القرآنية.

بعد خمسين يوماً من انطلاقة التظاهرات، والاحتجاجات في السودان، وفي يوم الخميس السابع من شباط/فبراير 2019م، انتظمت تظاهرات في مختلف مدن السودان، وفي أحياء العاصمة الخرطوم، ولكن كان أكبرها حجماً، وأكثرها تنظيماً، تلك التي انطلقت من وسط الخرطوم، تحت شعار (الزحف الأكبر)، وعلى بعد مئات الأمتار فقط من مقر القصر الرئاسي، حسب ما وصفها المراقبون، وهذا إن دل على شيء فإنما يدل على عزيمة أهل السودان في الاستمرار في المطالبة بسقوط النظام.

في الأسبوع الأول من شباط/فبراير 2019م، وفي جزيرة العرب وقع شيخ الأزهر وبابا الفاتيكان وثيقة أسموها "الأخوة الإنسانية"، تحمل رؤيتهما لما يجب أن تكون عليه العلاقة بين أتباع الأديان وللمكانة والدور الذي ينبغي أن تقوم به الأديان في عالمنا المعاصر. عندما تُوقع الوثيقة في جزيرة العرب التي نزل فيها الإسلام ويوقعها شيخ الأزهر على اعتبار أنه يمثل الإسلام، أو هكذا يراد له بما يتمتع به الأزهر من مكانة لدى أهل مصر والأمة بعمومها، وكأنهم يقولون للأمة لقد وقع الوثيقة بابا النصارى وشيخ الأزهر البابا الذي

أشرفت ثورة الشام على إتمام عامها الثامن، ولم تحقق أهدافها؛ ولم تتمكن بعد من إعلان انتصارها، ولا زالت تخشى من تآمر العالم عليها.

لم تعد أهداف الثورة موضع نقاش وجدال؛ بل صارت ثوابت يعرفها الصغير والكبير؛ ويعلمها العدو قبل الصديق، فإسقاط النظام المجرم بكافة أركانه ورموزه وإقامة حكم الإسلام خلافة على منهاج النبوة

أعلن حزب التحرير/ ولاية باكستان يوم الجمعة، 26 جمادى الأولى 1440هـ، الموافق 01 شباط/فبراير 2019م؛ للإخوة والأخوات زوار ومتابعي مواقع حزب التحرير الأفاضل عن افتتاح إذاعة المكتب الإعلامي لحزب التحرير في ولاية باكستان والتي ستبث موادها باللغتين الإنجليزية والأردية، سائلين الله سبحانه أن يأخذ بأيدينا ويوفقنا لما فيه طاعته وأن يُعجل لنا بنصر

نظم حزب التحرير/ هولندا يوم الأحد 28 جمادى الأولى 1440هـ، الموافق 03/02/2019م ندوة سياسية بعنوان "التطهير العرقي لمسلمي الإيغور"، نصرة وتضامنا مع إخواننا الإيغور في تركستان الشرقية، حيث يقوم النظام الصيني الوحشي بتصفيتهم والتنكيل بهم بشكل لم يسبق له مثيل، دون تفريق بين شيخ أو شاب أو طفل أو امرأة، قصص مرعبة رُويت حول ما تقوم به السلطات الصينية بحق مسلمي الإيغور، تعيد إلى الأذهان جرائم الصرب بحق مسلمي البوسنة والهرسك