تناقلت وسائل الإعلام أن مصر تُحذّر كيان يهود: "الوضع في الضفة يخرج عن السيطرة وستواجهون انفجاراً، ومخاوف من اشتعال انتفاضة ثالثة"، كما حذر المسؤولون المصريون من أنّه إذا استمر الوضع في الضفة على ما هو عليه، فإنّ كيان يهود سيواجه انفجاراً وفوضى في الأراضي الفلسطينية.
لفهم هذه التصريحات التي تفوح منها رائحة الخيانة عبر
إن المتتبع للحراك الأخير بعد تصريحات وزير الخارجية التركي جاويش أوغلو بوجوب مصالحة نظام الإجرام، يرى أن جموع الثوار هبّت في المناطق المحررة وتعالت الأصوات بكف يد النظام التركي ومنعه من الاستمرار بالتدخل في شؤون ثورة الشام، وكما سمعنا أصواتاً تطالب بإقالة قادة الفصائل وتسليم القيادة لمن يستحقها ولمن يحقق ثوابت الثورة وطموحات أهل الشام من فتح الجبهات والتوجه نحو دمشق لإسقاط النظام وتخليص أهل الشام من معاناة زادت عن أحد عشر عاماً من القتل والتشريد والاعتقال ومرارة العيش.
إن النظام الديمقراطي يجعل السيادة للشعب، وليس للشرع، ما يعني جعل حق التشريع لعقول البشر التي هي ناقصة، وعاجزة، ومحدودة، وتتأثر بالبيئة والظروف المحيطة بها، وليس لخالق البشر، ويجعل رأي الأكثرية هو معيار الصواب في معالجة المشاكل، وليس الأحكام الشرعية التي تعالج جميع مشاكل البشر.
إنّ القيمة التي يعطيها الإسلام لحماية شرف المرأة المسلمة لا مثيل لها، وهي قيمة أجلى في سبيلها رسول الله ﷺ قبيلة بني قينقاع اليهودية كاملةً من المدينة المنورة بسبب سوء معاملتهم لامرأة مسلمة واحدة وانتهاك لباسها الإسلامي. وهي قيمة خاض من أجلها القادة المسلمون في ظلّ الخلافة حروباً وفتحوا بلادا لحمايتها والدفاع عنها، كما فعل الخليفة
على خلفية إعلان القيادة المركزية الأمريكية، انطلاق تدريبات عسكرية مشتركة في الأردن، وأن هذه التدريبات تستمر لأسبوعين خلال الفترة من 4 إلى 15 أيلول/سبتمبر الجاري. وكذلك إعلان الجيش الأردني، انطلاق فعاليات مناورات الأسد المتأهب 2022 في البلاد مع نظيره الأمريكي بمشاركة 27 بلداً منها تسعة بلاد إسلامية، قال بيان صحفي أصدره المكتب الإعلامي لحزب التحرير في ولاية الأردن: ها هو النظام في الأردن يستمر
أعلنت هيئة تنظيم سوق الطاقة التركي (EPDK) عن زيادة تعرفة الكهرباء لمجموعات الاشتراك السكني بنسبة 20%، ولمجموعات الاشتراك الصناعي بنسبة 50%. وفي الوقت نفسه، أعلنت شركة خطوط أنابيب البترول التركية (BOTAŞ) عن زيادة بنسبة 20.4% في تعريفة الغاز الطبيعي للاشتراك السكني وزيادة بنسبة 50.8٪ في تعريفة الغاز الطبيعي للاشتراك الصناعي. وهكذا، فقد تجاوزت معدلات
الإسلام كله ثوابت، سواء العقائد أو الأحكام، الفكرة أو الطريقة، فكل شيء في الإسلام ثوابت، ومن الثوابت المعروفة رفض القواسم المشتركة بين الإسلام وغيره، ومن الثوابت أيضاً عدم القبول بما يسمى بالالتقاء مع الكفار في منتصف الطريق.
ويتميز المسلم الحقيقي دائماً بتمسكه بالثوابت
التحليل في هذا الموضوع والمقال هو توقع حصول أمر ما بناء على حسابات ومعطيات وقرائن مادية. والتحليل يكون في كافة جوانب حياة البشر السياسية والعسكرية والاقتصادية...الخ؛ وذلك كالحديث عن توقع حصول حرب بين دولتين بناء على أزمة ما بينهما أو الحديث عن توقع حصول أزمة اقتصادية بناء على معطيات وظروف معينة أو حتى الحديث في الأرصاد الجوية كتوقع حصول موسم أمطار جيد. وهنا يكون أي من الاحتمالات وارداً.
لقد كان بيت المقدس عبر التاريخ هو القضية التي تلم شعث الأمة الإسلامية، فتستجمع عليها قواها وتتجاوز وهنها فتدحر عدوها، وعلى أرضها هزمت الصليبيين ودحرت المغول، وإنها اليوم قادرة على اقتلاع كيان يهود الغاصب من جذوره، وردع من يقف خلفه، بل وردّ عدوان كل من تسول له نفسه العدوان عليها، وما الوهن الحاصل فيها إلا طارئ بسبب خيانة حكامها
يا أهلنا في الأرض المباركة: إن جرائم كيان يهود لا تتوقف، وحكام المسلمين متواطئون معه في جرائمه، وجعجعاتهم الإعلامية لن تحمي دماءكم وأقصاكم، وهذا ينطبق على حكام تركيا وإيران ومصر وقطر... إلخ، فكلهم في الجرم سواء.
إن قضية فلسطين أساسها الإسلام
العلاقة التي تربط الأفراد في دولة الخلافة، هي رابطة الرعوية الإسلامية، التي تقوم على اعتبار أن المقيمين فيها إقامة دائمة، هم رعايا لها. وقد تجاوزت رابطة الرعوية، رابطة الأخوة الدينية، التي تصلح فقط لوصف علاقة المسلمين الروحية بعضهم ببعض، تجاوزتها إلى الرابطة السياسية بين رعايا الدولة من المسلمين وغير المسلمين، فكل من يحمل التابعية لدولة الخلافة
وفقا لبيان صحفي صادر عن المكتب الإعلامي لحزب التحرير في ولاية تونس فقد قام وفد من لجنة الاتصالات المركزية للحزب هناك، برئاسة الأستاذ ياسين بن يحيى، وعضوية الأستاذين الحبيب المديني ومحمد علي بن سالم، يوم الثلاثاء 30 آب/أغسطس، بزيارة إلى المعهد التونسي للدراسات الاستراتيجية، وهو المعهد الرسمي الذي يقع تحت إشراف رئاسة الجمهورية، لتقديم
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني