قطر تشتري 24 طائرة فرنسية مقاتلة من طراز (رافال) بأكثر من 7 مليارات دولار
وافقت قطر على شراء أربع وعشرين طائرة فرنسية مقاتلة من طراز رافال في صفقة تبلغ قيمتها أكثر من سبعة مليارات دولار.
أوباما ينفي معارضة واشنطن لبنك البنية التحتية ويتحفظ على شفافيته
نفى الرئيس الأمريكي باراك أوباما، الثلاثاء، التقارير التي تقول إن بلاده تعارض البنك الآسيوي للاستثمار في البنية التحتية الذي تقوده الصين، واصفا إياها بأنها "غير صحيحة"، لكنه أبدى تحفظا بشأن "الشفافية والحوكمة"، مؤكدا أنهما "ضروريتان لضمان استخدام الأموال بشكل سليم".
"تايم" تشبّه أعمال العنف في بالتيمور بـ "التمييز العنصري" العام 1968
نشرت مجلة "تايم" الأميركية عددها الجديد وتصدرت غلافه صورة يظهر فيها رجال شرطة مدججون بالأسلحة يلاحقون رجلا أسود مع تعليق "أميركا 1968/ 2015"، في إشارة الى أعمال العنف المتكررة التي قام بها رجال شرطة بيض تجاه رجال سود في أميركا
الائتلاف السوري يطالب التحالف بتوضيح حول مجزرة بيرمحلي
طلب الائتلاف الوطني من التحالف الدولي ضد تنظيم الدولة، توضيح ما جرى منذ أيام في بلدة بيرمحلي في ريف حلب، بعد غارة طيران للتحالف أدت إلى مقتل ما لا يقل عن 52 مدنيا
تهميش "آسيان" لقضية الروهينغا يثير استياء المراقبين
أثار تهميش قمة رابطة دول آسيان قضية الروهينغا في ميانمار استياء كثير من المراقبين لا سيما النخبة السياسية والإعلامية من المسلمين، الذين استنكروا هذا التهميش ووصفوه بالتخاذل خاصة مع وجود "دول إسلامية" في القمة.
فرنسا تحقق في قضية "اغتصاب" جنود أطفالا بأفريقيا الوسطى!!
ذكرت وسائل إعلام فرنسية أن النيابة العامة بباريس حددت هوية عدد من الجنود الفرنسيين المتهمين باغتصاب أطفال في أفريقيا الوسطى "مقابل الغذاء"، في حين أوقفت الأمم المتحدة أحد عمال الإغاثة عن العمل بسبب تسريبه تقريرا سريا عن الحادثة إلى السلطات الفرنسية.
مع إدراكنا بأن الحرب الدائرة في اليمن بين أنظمة الحكم المشاركة في تحالف عاصفة الحزم من جهة والحوثيين وصالح من جهة أخرى هي حرب دول الغرب؛ بريطانيا التي سيطرت سياسياً على الجزيرة العربية عبر عبد العزيز بن عبد الرحمن مؤسس نظام آل سعود ومشيخات الخليج والجبهة القومية في جنوب اليمن وصالح في شمال اليمن، وبين أمريكا الطامعة بالسيطرة على كل ذلك باقتلاع بريطانيا وإحلال نفسها مكانها.
منذ أشهر وأخبار السعودية تتصدر وسائل الإعلام المحلية، والإقليمية والعالمية ويكاد لا يمر يوم إلا وتطل علينا الصحف بمقال له علاقة بسياسة السعودية الداخلية أو الخارجية.
لم تأت الانتخابات الرئاسية في أوزبكستان التي جرت في ٢٩/٣/٢٠١٥م، بأي تغيير، لأن الانتخابات في كل دول آسيا الوسطى، شكليةً ليس إلا، فيتربع على العرش طغاةٌ مجرمون اغتصبوا الحكم بالغش والتهديد والقوة، فبقي كريموف لفترة رئاسية أخرى، بنسبة 90 بالمئة من الأصوات.
إن السياسي الواعي المتتبع لما يجري في جنوب السودان، يعلم جذور القضية، ويعرف اللاعبين الأساسيين على مسرح الأحداث، فبريطانيا التي كانت تستعمر السودان، شماله وجنوبه، عملت في خطوات جادة لفصل جنوب السودان عن طريق ما يسمى بالمناطق المقفولة،
ذكرت صحيفة (العرب اللندنية) في عددها الصادر بتاريخ 29 نيسان 2015 أن مستشار الأمين العام لاتحاد المصارف العربية (زكريا محمود)؛ صرح في مؤتمر التمويل من أجل التنمية الذي عقد في العاصمة المصرية القاهرة: "أن اتحاد المصارف العربية يدرس تدشين (مشروع مارشال) جديد لتمويل إعادة إعمار أربع دول عربية هي: (سوريا والعراق واليمن وليبيا).. وقال: "إن أهداف المشروع تماثل أهداف مشروع مارشال لإعادة إعمار أوروبا بعد الحرب العالمية الثانية.. وأن هذا المشروع ينتظر استقرار الأوضاع في تلك البلاد، حتى يتم ضخ الاستثمارات لإعادة الإعمار بشكل عاجل.. وأن هذه الدول الأربع بحاجة ماسة إلى تمويلات بقيمة تصل إلى نحو 3 تريليون دولار أمريكي لإعادة إعمارها ولإعادتها إلى ما كانت عليه قبل تلك الأزمات..."
يخطئ من يظن أن الحرب الروسية الأوكرانية هي حرب بين جارين على السيادة أو لتعارض المصالح الاقتصادية بين البلدين. فالحرب بينهما أبعد بكثير من ذلك. فهذه حرب لها أبعاد سياسية خطيرة جدا في العالم. قد يبدو المتصارعان فيها روسيا وأوكرانيا، إلا أن الحقيقة هي أن هذه الأزمة يتدخل فيها كل اللاعبين ذوي العيار الثقيل سياسيا. فيقف وراء هذه الأزمة على الخصوص الإنجليز وأوروبا والأمريكان ومن جهة أخرى تقف روسيا متأهبة في الطرف الآخر. أزمة تذكر إلى حد ما بالحرب الباردة القديمة.
اندلعت أحداث شغب واسعة في أنحاء بالتيمور في ولاية فيرجينيا وتبعتها موجات احتجاجات في مدن أخرى إثر وفاة شاب أسود يوم الاثنين 27/04/2015م إثر إصابته في رأسه ورقبته بعد احتجازه من قبل الشرطة.
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني