من الحقائق المستخلصة من حملة أمريكا المزعومة على الإرهاب عموما، وعلى تنظيم الدولة في العراق وسوريا خصوصا: ذلك الارتباط العضوي بين البلدين لتشابه وسائل قهرهما قديما وحديثا، ولأن غالب أهلهما يتوقون إلى التحرر من نير التسلط الأمريكي، بعد أن ضاقوا ذرعا بأدواتها في المنطقة كإيران ومَن شاكلها. الأمر الذي يقتضي من الكفار وأتباعهم إدامة زخم تلك الحملة لتحقيق أهداف متعددة ليس آخِرَها حمايةُ كيان يهود، ولحين إنضاج البديل لسفاح الشام.. لذا فقد مهَّدوا سلفا عبر تصريحات مؤذية مفادها أن طرد تنظيم "الدولة" ربما استغرق ثلاث سنوات كما توقع (كيري) أو ثلاثين عاما بحسب (ليون بانيتا) وزير دفاعهم السابق (وكالة أ. ف.) ويأتي هذا في سياق الحرب النفسية على بلاد المسلمين.

جريدة الراية العدد 37  الأربعاء 20 من شوال 1436 هـ/ الموافق 5 آب / أغسطس 2015 م

 قال الأزهر يوم الأحد الماضي إنه مستعد لتدريب الأئمة في دول الاتحاد الأوروبي لمواجهة التطرف.

والتقى شيخ الأزهر، الدكتور أحمد الطيب، وزير الدفاع الفرنسي، جان إيف لودريان، للاستماع إلى رؤية الأزهر للأحداث الجارية على الساحتين الإقليمية والدولية.

أكد رئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون، ضرورة أن تستعد بلاده لمكافحة الجماعات الإرهابية في أي مكان في العالم.

قال رئيس الوزراء التركي أحمد داود أوغلو الاثنين 27 يوليو/تموز إن بلاده لا تنوي إرسال قوات برية إلى سوريا، ولكنها اتفقت مع واشنطن على ضرورة توفير غطاء جوي للمعارضة السورية المعتدلة.

قال بشار الأسد يوم الأحد الماضي: "إن الجيش اضطر للتخلي عن مواقع بهدف الاحتفاظ بمناطق أخرى أكثر أهمية"، مضيفا: "أن الجيش يواجه نقصا في الطاقة البشرية، ومع ذلك لا أعطي صورة سوداوية ".

كلفت الحكومة الكندية عالم الاجتماع الأسترالي سكوت فلاور بضم معتنقي الإسلام من المواطنين الكنديين إلى دراسة يجريها في بلاده وفي بابوا غينيا الجديدة، لمعرفة الأسباب التي دفعتهم إلى الدخول في الدين الإسلامي.

وفي حوار مع إذاعة "سي بي سي" الكندية الرسمية جرى يوم الأحد الماضي، قال فلاور إن وزير الأمن العام ستيفن بلاني قدم له مبلغ 170 ألف دولار من أجل ضم كندا إلى دراسته، موضحا أنها فرصة كبيرة خاصة أنه لم يسبق إجراء دراسة مشابهة في كندا.

وأفاد فلاور أن الأجواء في كندا حاليا ليست

أدانت  جامعة الدول العربية، اقتحام عناصر من الشرطة "الإسرائيلية" ومجموعة من المستوطنين والمتطرفين اليهود، باحات المسجد الأقصى المبارك يوم الأحد الماضي.

تحدث الرئيس الإيراني حسن روحاني أمام مؤتمر طبي في طهران، في حضور وزير الخارجية محمد جواد ظريف ورئيس المنظمة الإيرانية للطاقة الذرية علي أكبر صالحي اللذين كانا من أبرز المشاركين في المفاوضات النووية، وقال: «هذه صفحة جديدة في التاريخ.. لم تحدث عندما توصلنا للاتفاق في فيينا في 14 تموز/يوليو، بل في 4 آب/أغسطس 2013 عندما انتخبني الإيرانيون رئيساً".