حل الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة دائرة الأمن والاستعلامات (جهاز الاستخبارات)، واستحدث جهازا جديدا تحت اسم مديرية المصالح الأمنية، حسبما أفاد به مراسل “قناة الحرة” في الجزائر يوم الأحد الماضي.
أكد رئيس الوزراء التونسي الحبيب الصيد، يوم السبت الماضي، أن خيار الديمقراطية في تونس "لا رجعة فيه"، وذلك بعد اجتماع طارئ للحكومة التونسية لبحث الاحتجاجات ضد البطالة والأوضاع الاقتصادية وأعمال العنف التي تصاعدت في تونس خلال الأسبوع الماضي.
دعا الرئيس الأمريكي، باراك أوباما، باكستان إلى إظهار "جدية" في مكافحة الشبكات المتطرفة في البلاد، معتبرا أن المجزرة الأخيرة التي تعرض لها طلاب تؤكد ضرورة التحرك الحازم.
أعلن رئيس هيئة الأركان الأمريكية المشتركة الجنرال جوزف دانفورد عن الحاجة إلى تحرك عسكري عاجل وحاسم لوقف انتشار تنظيم «داعش» في ليبيا، محذراً من أن نية التنظيم استخدام الأراضي الليبية كقاعدة إقليمية.
قال سفير الائتلاف السوري المعارض في باريس منذر ماخوس إن هناك "تراجعا مخيفا" في الموقف الأمريكي تجاه الأزمة السورية، مفضلا عدم الدخول في مفاوضات "فاشلة" إذا فشل الاتفاق على جوهر التفاوض، كما أعلنت فصائل بالمعارضة السورية رفضها تدخل روسيا في المفاوضات.
أقدمت حكومة طاجيكستان على حلق لحى 13 ألف رجل خلال سنة 2015 ونزعت حجاب 1700 امرأة.
وتعتبر الحكومة الطاجيكية هذه الإجراءات تدابير ضمن حملتها لـ"محاربة التطرف" في البلاد. وبدأت الحملة منذ أيار/مايو الماضي، ووصلت إلى درجة وضع قيود على الحج إلى مكة.
قال الرئيس الفلسطيني محمود عباس يوم السبت الماضي إن التنسيق الأمني مع "إسرائيل" مستمر على الرغم من مطالبة العديد من الفصائل الفلسطينية بوقفه.
اشتدت التهديدات من خطر تنظيم الدولة عقب حادثة التفجيرات في قلب جاكرتا يوم الخميس في الرابع عشر من الشهر الحالي، والتي أدت إلى مقتل ثمانية أشخاص، بينهم أربعة من المنفذين، وإصابة عشرين آخرين..
يشهد ملف الرئاسة اللبنانية تفاعلات متسارعة، فبعد الترشيح غير المعلن بشكل رسمي من الحريري لسليمان فرنجية، جاءت ردة فعل سمير جعجع حليف الحريري في 14 آذار، بإعلان ترشيحه لخصمه ميشال عون وذلك في مؤتمر صحفي مشترك من مقر جعجع في معراب، وقد جاء في كلمة جعجع "... ما عزز اقتناعنا بهذه الخطوة، هو التطور الإيجابي في العلاقة بين التيار الوطني الحر والقوات اللبنانية، لا سيما من خلال ورقة إعلان النوايا التي وقعت في حزيران من العام 2015..."
جاء في تقرير مصور في سكاي نيوز للأنباء، تصاعد الخلاف داخل تحالف الحوثي - صالح، وأفاد التقرير أن طرفي التحالف وهم الحوثيون من جهة، والرئيس المخلوع علي صالح من جهة أخرى، على خلاف فيما بينهما، قد يؤدي إلى تصدع ذلك التحالف، وأن ذلك الخلاف قد ازداد في الظهور بعد تعيينات قام بها رئيس اللجنة الثورية التابعة
الكلام في شرع الله وإعطاء الرأي في الأحكام الشرعية له شروطه ومقتضياته؛ من ذلك العلم بالقرآن والسنة ومصادر الأحكام، والعلم بأصول الفقه وقواعده وباللغة العربية وقواعدها، وبمناهج البحث الشرعي، وقبل ذلك وبعده ورعٌ يحجز صاحبه عن القول بغير علم أو ثقة، أو عن التحيز للهوى. فما بال رجال يتصدرون لهذا الأمر، وهم ليسوا من أهله أبداً، فترى الواحد منهم يتكلم في قضايا مصيرية، ويتدفق في كلامه باستخفاف واضح، وبغفلة ممجوجة ومثيرة عن أهم مقتضيات العلم بالشرع والقول فيه، فيسترسل في تبجحاته، مغتراً بنفسه، غير آبه بحجم أخطائه ومغالطاته، ويلقي الكلام على عواهنه غير مكترث بشيء، ولا بأن في الأمة من يهتم بأحوالها ويتصدى لما يُضلِّلُها؟!
المشهد سريالي بامتياز، فما هي يا ترى القواسم المشتركة بين المتطرفين من حزب الشاي في أمريكا والشوفينيين في روسيا وأعداء الأجانب في هولندا والدنمارك، والنازيين الجدد في ألمانيا، لا بل واليساريين في سنغافورة والقوميين الوطنيين في عامة الغرب، التي جعلت كل هؤلاء يوجهون سهامهم في حركة متناغمة تجاه المهاجرين، وبالذات المسلمين منهم؟
إن من أعظم أنواع المكر والخداع أن تحول القضية عن أساسها إلى النقاش حول قشورها، وأن تصرف الأنظار عن مجرم كبير قتل مئات الآلاف إلى فاعل سوء صغير، فهذا ما تفعله أمريكا بالثورة السورية لإجهاضها، فكما صرفت الأنظار عن بشار أسد ونظامه المجرم إلى تنظيم الدولة، جعلت الحديث يدور حول من يمثل المعارضة كأنها قضية أساسية لصرف النظر عن لب المسألة وأبجدياتها وهي إسقاط النظام العلماني الباطل أولا ورفض التفاوض معه، وإيقاع أشد العقوبات على رئيسه المجرم وريث أبيه المجرم ومن معه والذين أذاقوا الشعب السوري الويلات على مدى عقود طويلة، وإقامة نظام الخلافة الراشدة الذي خرجت جماهير الشعب السوري الأبي من أجل إقامته، لأنه نابع من دينها الحنيف، ولتطبيق دستورها الصادر من كتابها العزيز الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه.
شكل عام 2008 نقطة تحول في الاقتصاد العالمي؛ فقد أدت الأزمة المالية في عام 2007-2008 إلى ركود اقتصادي عميق سببته أزمة سيولة ضخمة. فقد أدت المضاربات والمقامرة المالية وخاصة في سوق العقارات، وهو سوق وصل أبعاداً خيالية وشمل استثمارات في الرهن العقاري من (النوع الرديء) في الأسواق الأمريكية، أدت إلى إنكشاف ميزانيات البنوك (بين حجم الودائع وحجم المضاربات).وقد وصل النمو العالمي للمنتجات المالية المشتقة، وهي ليست استثمارات حقيقية في أسواق الأسهم والسندات والعملات وغيرها ولكنها تعتمد على توقعات على كيفية تحرك تلك الأسواق، وصل إلى مستوى فاحش بلغ 1 كوادريليون دولار (أي عقود مقامرة ورهانات تبلغ قميتها أكبر من حجم الاقتصاد العالمي بـ15 مرة).
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني