عقد مركز الدراسات الاستراتيجية مؤتمرا تحت عنوان "ما بعد الإسلام السياسي"، والذي عقد بالتواطؤ بين المركز في الجامعة الأردنية وبين مؤسسة فريدرتش إيبرت الألمانية، والتي تتخذ من عمان مقرا لها، حيث تقوم المؤسسة بتقديم (خدماتها) تحت ما يسمى خدمة المجتمع المدني والعمل على تنشيط المرأة والشباب، وتقوم وزارة الخارجية الألمانية برعاية هذه المؤسسة ماليا وفكريا وتشرف على أعمالها. يأتي هذا المؤتمر
لقد انتهت الانتخابات العامة الرابعة عشرة في ماليزيا لتوها في 09/05/2018 التي شهدت حدثا تاريخيا في تاريخ البلاد. وقد انهارت قاعدة الـ61 العامة لحزب الجبهة الوطنية واستعيض عنها بائتلاف جديد من تحالف الأمل بقيادة رئيس الوزراء السابق مهاتير محمد، وهو الآن رئيس وزراء ماليزيا للمرة الثانية عن عمر يناهز 92 عاما. وحصل حزب الجبهة الوطنية على 79 من المقاعد البرلمانية المتنازع عليها، بينما حصل حزب الشعب، الذي يمثله برومبي بورسيتو
نظّم حزب التحرير/ ولاية باكستان مظاهرات في المدن الرئيسية في باكستان من أجل الحشد لتحرير الأقصى والأرض المباركة فلسطين. وحمل المتظاهرون لافتات كتب عليها: "طالبوا الجيش الباكستاني بالحشد من أجل تحرير فلسطين" و"لن يتم تحرير فلسطين من قبل الأمم المتحدة أو منظمة المؤتمر الإسلامي، بل من خلال الجهاد المنظّم في ظل الخلافة". وأكد الحزب في بيان صحفي أنه: بعد هدم الخلافة، تم احتلال العديد من البلدان
بما أن شهر رمضان المبارك هو شهر له أجواؤه الإيمانية حيث تزكو فيه النفوس وتقرب من الطاعات، وهو شهر التقوى، وهو شهر القيام، وهو شهر الاستغفار في الأسحار، وهو شهر التراويح، وشهر الاعتكاف، وشهر الدعاء، وفيه ليلة مباركة فيها يفرق كل أمر حكيم هي ليلة القدر التي جعلها الله خيراً من ألف شهر... فمن الطبيعي أن يدفع ذلك الجو الإيماني والدفق الروحي المسلمين الذين
أعلن الرئيس الأمريكي ترامب يوم 24/5/2018 إلغاء القمة مع نظيره الكوري الشمالي كيم والتي حدد موعدها يوم 12/6/2018 في سنغافورة. وبرر ذلك مخاطبا نظيره: "إنك تتحدث عن قدراتكم النووية، لكن قدراتنا أضخم وأقوى.. إن العالم خسر فرصة للسلام الدائم"، جاء ذلك بعد يوم من تأكيد وزير خارجيته عقدها في موعدها. فهل يعقل أن يتم الإلغاء في يوم وليلة؟! وهل هناك ما يدعو
نظرة في جريدة الراية العدد (183)
قمة إسطنبول (الإسلامية) قمة التآمر والتخلي عن غزة والقدس وكل فلسطين!
تقديم: الأستاذ خالد الأشقر (أبو المعتز)
أطل علينا شهر رمضان، شهر الخير والبركة، شهر الانتصاراتوالعبادات، الذي يتقرّب فيه المسلم إلى ربّه بفعل أوامره واجتناب نواهيه. شهر الرحمة والغفران والعتق من النار. فعنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ e قَالَ: «الصِّيَامُ جُنَّةٌ»، أي وقاية، فالصيام حجاب للصائم من النار لاجتنابه الشهوات والمعاصي والآثام، وهو شهر الصبر الذي فرض الله تعالى
اختتمت كل من تركيا وروسيا وإيران اجتماعهم التاسع في أستانة قبل أيام، دون جديد يُفصح عنه، فقط كان الاجتماع للاطمئنان على صحة مسيرة العملية السياسية الأمريكية
ورد الخبر التالي على موقع (وكالة سما الإخبارية، الخميس، 1 رمضان 1439هـ، 17/05/2018م) "اقتحم 62 مستوطنا، اليوم الخميس، أول أيام شهر رمضان، المسجد الأقصى المبارك بحراسة مشددة من قوات الاحتلال الخاصة.
نظّم حزب التحرير في ولاية تونس عقب صلاة الجمعة 02 رمضان المبارك 1439هـ الموافق 18 أيار/مايو 2018م، في جامع الفتح بالعاصمة تونس مسيرة حاشدة نصرة للأقصى ووجّه الحزب نداء إلى الجيوش لتتحمل مسؤولياتها في التحرك لتحرير الأرض المباركة (فلسطين).
وأبرق برسالة للمثقفين والسياسيين وكل
نشر موقع (الجزيرة نت، الجمعة، 2 رمضان 1439هـ، 18/05/2018م) خبرا جاء فيه: "بعد مضي أسبوع على الانتخابات التي جرت السبت الماضي وشارك فيها
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني