نظرة في جريدة الراية العدد (180)
حزب التحرير واضح وضوح الشمس في رابعة النهار في هدفه وطريقة عمله وشبابه!
تقديم: الأستاذ خالد الأشقر (أبو المعتز)
نشر موقع (العربي الجديد، الخميس 10 شعبان 1439هـ، 26/04/2018م) خبرا جاء فيه: "تشهد الفترة الحالية خطوط اتصالات مفتوحة بين مصر وكيان يهود، في ظل وصول العلاقات بين النظام المصري الحالي وتل أبيب إلى مستوى هو الأعلى منذ عقود.
اختتمت في الأردن، يوم الخميس، الدورة الـسنوية الثامنة لما يسمى بتدريبات "الأسد المتأهب" الأردنية الأمريكية العسكرية المشتركة، وانطلقت هذه التدريبات، التي تُنظم سنويا في الأردن منذ عام 2011، في الرابع عشر من نيسان/أبريل الماضي، وشارك فيها ما يزيد على 7 آلاف عسكري منهم أربعة آلاف من القوات العسكرية المختلفة لأمريكا. وتعليقا على ذلك قال المكتب الإعلامي لحزب التحرير في الأردن في بيان صحفي: إن استمرار النظام
لقد بعث الله عز وجل الرسل والأنبياء برسالة التوحيد، وليقيموا العدل في الأرض، فآمن بهم من آمن وكفر من كفر، ولكن أغلب هؤلاء المؤمنين انحرفوا عن جادة الصواب بعد موت أنبيائهم فحرَّفوا رسالة الله. فأشرك العرب بعد موت إبراهيم وعبدوا الأصنام، وعبد النصارى عيسى بعد أن رفعه الله، أما بنو إسرائيل فاتخذوا العجل إلهاً لمجرد غياب موسى عليه السلام لمدة أربعين يوما فقط، وهكذا. ولما كانت رسالة محمد e هي آخر رسالة تبعث للبشر، فإن ضياع هذه الرسالة يعني ضياعاً لمستقبل البشرية جمعاء، والحقيقة كاد هذا أن يحدث فعلاَ، حيث ما إن علمت الجزيرة العربية بوفاة الرسول e، حتى نقضت عهدها، وتركت دينها، ولم يثبت من الجزيرة العربية بعد وفاة الرسول e إلا ثلاث مدن، وقرية واحدة، (المدينة والطائف ومكة، وقرية جواثى).
تصاعدت في الآونة الأخيرة وتيرة الحملة الإعلامية التي تستهدف تشويه صورة حزب التحرير في سوريا بعد فعالية إحياء ذكرى هدم الخلافة التي نظمها شباب الحزب في إدلب وقد شاركت في الحملة عدة قنوات تلفزيونية وصفحات إعلامية. (إذاعة حزب التحرير/ ولاية سوريا 28/04/2018م)
عقدت كتلة الوعي - الإطار الطلابي لحزب التحرير - في الجامعة الإسلامية بغزة محاضرة بعنوان "القدس يحررها إزالة العروش وتحريك الجيوش"، وذلك يوم الاثنين ٢٣/٤/٢٠١٨.
بداية لا بد من العودة بالذاكرة إلى الوراء أي إلى ما قبل الثورة، حيث كنا نعيش تحت حكم أنظمة قمعية مجرمة، تتلقى الأوامر من الأسياد، ولا تستطيع أن تحرك ساكناً إلا بإذنهم وتحت سمعهم وبصرهم. ونحن شعب مغلوب على أمره، استباحنا الأعداء ومزقوا بلادنا، لقد كانت قلوبنا تتفطر عندما كنا نشاهد أهلنا في فلسطين والعراق وبورما وغيرها من البلاد الإسلامية، نراهم يُذبحون ويهجرون وتستباح حرماتهم وأموالهم، ولا نستطيع التخفيف عنهم أو نصرتهم، لأن حالنا ليس بأفضل من حالهم.
انطلقت يوم 14 نيسان/أبريل 2018، الحملة الانتخابية البلدية في تونس للتنافس على 2074 قائمة، والجديد في هذه الانتخابات هو أنها تعد الأولى بعد الإطاحة بالرئيس التونسي السابق، زين العابدين بن علي، كما أن هذه الانتخابات ستشكل منعطفًا مهمًّا، إذ يعكف البرلمان على مشروع قانون يوسع صلاحيات البلديات، ويمنحها مزيدًا من الاستقلالية في آلية اتخاذ القرار، كما ستشهد الانتخابات البلدية في تونس لأول مرة مشاركة رجال الأمن والجيش في الاقتراع، حيث سيدلي الأمنيون والعسكريون بأصواتهم يوم الأحد 29 نيسان/أبريل 2018 في حين يقترع بقية الناخبين يوم الأحد 6 أيار/مايو الذي تسبقه فترة الصمت الانتخابي ومدتها يوم واحد وتوافق يوم السبت 5 أيار/مايو 2018، وسيتم الإعلان عن النتائج الأولية للانتخابات بين يومي 7 و9 أيار/مايو، كحد أقصى.
يحتفل العالم بكافة دوله في كل عام بهذه المناسبة؛ مجددين ومؤكدين مطالبتهم بحقوق العمال، وإنصافهم من أرباب
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني