لم يكن العدوان الأخير لكيان يهود على قطاع غزة إلا نتيجة طبيعية لاستخفافه بأهل فلسطين وهم يرون الحكام في المنطقة يتسابقون على حمايته والتطبيع معه بشكل متسارع، كما فعل مؤخرا حكام السعودية والإمارات ومن قبلهم حكام مصر والأردن وقطر، وأمثلهم طريقة من يلعب دور
نظرة في جريدة الراية العدد (190)
لا شك أن الحضارة الغربية التي تحكم قبضتها على العالم اليوم هي حضارة لا تقوم على أساس صحيح مبني على العقل ويوافق الفطرة لأنها نشأت في فكرتها وتفاصيلها كردة فعل لواقع معين؛ وهو تحكم الكنيسة وسلوكها في الحياة والمجتمع من جانب، وفلاسفة ومفكرين ينكرونوجود الدين في الحياة، واختلافهما سببه نظرتهما للإنسان والحياة، مما أنتج المبدأ الرأسمالي وأنظمته فيما بعد... لهذا لم تكن الحضارة الغربية تبحث في حقيقة الإنسان من حيث هو إنسان لتصل إلى حلول حقيقية لمشاكله، بل حكمت هذه الحضارة على الإنسان قبل أن تبحث في واقعه وما ينفعه وما يضره... ومن أكثر الأفكار المدمرة فكرة الفردية، والحريات، التي تشكل
نشر موقع الأخبار، السبت 7 تموز/يوليو 2018م أن النائبة في البرلمان الأوروبي الفرنسية باتريسيا لالوند، تقدمت بمسودة مبادرة أوروبية جديدة لحل الأزمة اليمنية، بعنوان "مساهمة البرلمان الأوروبي في فتح مسار ثانٍ للحوار الداخلي اليمني موازٍ ومكمل للمسار الذي يقوده المبعوث الأممي".
وكان الحوثيون قد رحبوا مؤخرا بجهود روسيا والاتحاد الأوروبي للمساهمة في حل الأزمة اليمنية، ويبدو أن الحوثيين في حاجة إلى تحريك العملية السياسية قبل أن يخسروا معركة مدينة الحديدة، كي يدخلوا المفاوضات في وضع أفضل يجعلهم جزءاً من مستقبل الحل السياسي في اليمن، وهذا هو ما جاء في مبادرة البرلمان
أورد موقع (الجزيرة نت، الأربعاء، 20 شوال 1439هـ، 04/07/2018م) خبرا جاء فيه: "نشرت شبكة قدس الإخبارية تسجيلا مصورا لجنود كيان يهود الغاصب وهم يسحلون امرأة فلسطينية بعد أن نزعوا حجابها، وذلك خلال تصدي الفلسطينيين لعمليات الهدم التي تنفذها قوات الاحتلال في منطقة خان الأحمر شرق مدينة القدس المحتلة.
نشر موقع (وكالة الأناضول، السبت، 16 شوال 1439هـ، 30/06/2018م) خبرا جاء فيه: "لليوم الثالث على التوالي، شهد المغرب، الجمعة، احتجاجات ضد أحكام قضائية بحق نشطاء "حراك الريف"، وُصِفت بـ"القاسية".
وشملت الاحتجاجات مدينتي وجدة (شمال شرق)، وخنيفرة (وسط)، وشارك فيها العشرات
لا تكاد تنقضي ساعة إلا وتتناقل وسائل الإعلام خبرا عن أهل الشام وما يتعرضون له من ويلات على يد طاغية الشام فرعون هذا الزمان ومغوله الجدد من دول إقليمية وعالمية، إذ رمانا الجميع عن قوس واحدة، ولم يكن هذا التناقل يوماً من باب التعاطف مع أهل الشام لا قدر الله. أو من باب نقل مأساة هذا الشعب
أورد موقع (الجزيرة نت، الثلاثاء، 12 شوال 1439هـ، 26/06/2018م) خبرا جاء فيه: "قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب اليوم الاثنين إن تقدما كبيرا قد تحقق على صعيد إحياء عملية السلام في الشرق الأوسط، وذلك خلال استقباله في البيت الأبيض ملك الأردن عبد الله الثاني الذي يقوم بزيارة لواشنطن تستغرق عدة أيام.
من جهته، وصف ملك الأردن الرئيس الأمريكي بأنه متواضع، وقال "إذا أخذ بقية العالم جزءا من تواضعك وكياستك لكنا في وضع أفضل بكثير"، فردّ ترامب بالقول
تحت العنوان أعلاه نشر موقع (وكالة معا الإخبارية، الجمعة، 15 شوال 1439هـ، 29/06/2018م) الخبر التالي: "نشرت صحيفة الإندبندنت مقالا للكاتب المعروف، روبرت فيسك، يتناول فيه المساعي الأمريكية لإحياء عملية السلام بين الفلسطينيين ويهود أو ما يسمى "صفقة القرن" وآثارها المحتملة.
نظمت كتلة الوعي - الإطار الطلابي لحزب التحرير - في جامعة بوليتكنك فلسطين يوم الاثنين الموافق 2/7/2018، وقفة احتجاجية ضدّ اعتقال السلطة زميلهم الطالب بكر، المحتجز لدى الأمن الوقائي منذ حوالي عشرة أيام
إن الاستعمار جزء لا يتجزأ من المبدأ الرأسمالي، بل هو طريقة تنفيذ فكرته، ولذلك لا سبيل لعلاجه جذرياً إلا بمقاومة المبدأ الرأسمالي وإزالته من الوجود، ولذلك لا بد أن تبذل الجهود في إزالة المبدأ الرأسمالي والقضاء عليه. لقد سارت الشيوعية شوطاً في معالجة الاستعمار، وفي مقاومة المبدأ الرأسمالي، ولكنها سارت بفكرة خطأ، وبمقاومة عرجاء، فقد قاومت عقيدة فصل الدين عن الدولة بعقيدة التطور المادي. وعقيدة التطور المادي عقيدة خطأ، وتخالف فطرة الإنسان؛ ولذلك لم تجد قبولاً في المجتمعات الرأسمالية
نشر موقع (القدس العربي، الثلاثاء، 19 شوال 1439هـ، 03/07/2018م) خبرا جاء فيه: "اتفقت قطر على شراء فندق بلازا، أحد أبرز الأيقونات المعمارية بمدينة نيويورك، مقابل نحو 600 مليون دولار لتضيف عقارا كان يملكه في الماضي الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى محفظة عقاراتها الفاخرة.
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني