في كلمة له بواشنطن في ذكرى ما يعرف بـ"المحرقة اليهودية" في 06/05/2024 قال الرئيس الأمريكي جو بايدن: "إن إدارته تعمل على مدار الساعة لإطلاق سراح من بقي من الأسرى (الإسرائيليين) في قطاع غزة"، مؤكدا أن "دعم الولايات المتحدة لتل أبيب ثابت ولن يتغير؛ حتى لو كانت هناك خلافات". وأن ما وصفها بـ"كراهية اليهود" لا تزال 

لم يعرف المسلمون مصطلح الوطنية كمصطلح سياسي، فهو مصطلح وافد ودخيل على ثقافة الإسلام وفقه الإسلام، فلا يوجد في كل كتب الفقه باب فقهي يتحدث عن أحكام شرعية للوطنية أو للقومية، ولم يرد في نصوص الشرع ولا في لغة العرب ما يبين مفهوم الوطنية. فإن معنى وطن لغة: سكن وأقام، ويقال وطَن فلانٌ بالمكانِ: أقام به، سكَنه وألِفه واتَّخذه وطَناً. وبإنعام النظر في هذا المعنى نجد أن لا علاقة له في التشريعات والقوانين وتحديد السياسات المتبعة لتحقيق مصالح الناس وطموحات المواطنين التي تتبعها الدولة القطرية.

 

أكّد تعليق صحفي نشره المكتب الإعلامي لحزب التحرير/ ولاية سوريا، الأربعاء 15/05/2024م، أكد أن ملف المختطفين يعتبر من أخطر الملفات التي تتكتم عليها قيادة هيئة الجولاني، وتعمل على إنهاء أي محاولة لكشف هذا الملف أو تسليط الضوء عليه. وأضاف التعليق: يتشابه ملف المختطفين والمغيبين عند الهيئة مع ملف المفقودين عند النظام المجرم في مدينة حماة وسجن تدمر، فالكثير منهم قد تمت تصفيتهم وبطرق إجرامية بشعة، وتم دفنهم بمقابر جماعية مجهولة، واليوم يعيش الجولاني وجهاز ظلمه العام الحالة نفسها، فالمطالبات بالكشف عن مصير المختطفين كثيرة، خاصة بعدما وردت معلومات عن تصفية عدد كبير منهم. ولذلك لم يكن أمام قيادة الهيئة سوى أن تتوجه بكل وحشية لفضّ

إن الناظر اليوم لما آلت إليه أحوال ثورة الشام المباركة وإلى ما وصلت إليه بعد هذه السنين الطويلة من عمرها يستوجب عليه النظر إلى العالم نظرة مستنيرة من زاوية العقيدة الإسلامية وإلى النظام العالمي الرأسمالي الوحشي المتهاوي الذي اجتمع هو وحلفاؤه على المسلمين وعلى ثورة الشام بالتحديد، فهم يعملون على إسقاطها مهما كلفهم الأمر لأنهم يعلمون أن نجاحها ووصولها لهدفها وهو إسقاط النظام المجرم في دمشق وإقامة حكم الإسلام على أنقاضه، يعني بداية تغيير النظام الدولي وتغيير شكل الخارطة السياسية

احتشدت عصر يوم السبت 18/5/2024م وسط مدينة قلقيلية جماهير كبيرة من أهالي المحافظة والمناطق المجاورة تلبية لدعوة حزب التحرير في الأرض المباركة فلسطين التي وجهها للناس لنصرة غزة ورفح، للاحتشاد في وقفة جماهيرية تحت عنوان: "أيها المسلمون: رفح من بعد غزة تستغيث فأدركوها"، لتوجيه نداء عاجل وقوي إلى الأمة الإسلامية وجيوشها لتهب لنجدة رفح وغزة

نشرت وكالة الأناضول، بتاريخ 18/5/2024 خبرا جاء فيه: قال مفوض الأمم المتحدة السامي لحقوق الإنسان: إننا نشعر بـ"الفزع" من تصاعد العنف في الفاشر، وتأثيره "المدمر" على المدنيين. وأوضحت المتحدثة باسم المفوضية السامية لحقوق الإنسان أن المفوض أجرى مكالمات هاتفية منفصلة، الثلاثاء، مع الفريق أول عبد الفتاح البرهان، رئيس مجلس السيادة الانتقالي، قائد الجيش

شارك الآلاف في المسيرة الحاشدة التي دعا لها حزب التحرير في الأرض المباركة فلسطين ووجهاء مدينة الخليل، يوم الاثنين ١٣/٥/٢٠٢٤، نصرة لرفح ولإنقاذ ما تبقى من غزة. حيث انطلقت المسيرة من مفرق مسجد الأبرار باتجاه دوار ابن رشد وسط مدينة الخليل، ورفع المشاركون فيها الرايات وشعارات تدعو الأمة وجيوشها للتحرك العاجل لإنقاذ رفح وأهل غزة. وعند دوار ابن رشد ألقيت كلمة هاجمت المؤامرة وحرب الإبادة التي يشنها الكيان الغاصب على غزة وأهلها. وعاب المتحدث على النظام المصري موقفه المتخاذل حيث كان يزعم أن اجتياح رفح خط أحمر، ولما وقع الاجتياح سحب النظام المصري جنوده إلا من قوة مهمتها التنكيل بكل من حاول أن يجتاز الحدود من غزة! وأكد المتحدث أن الأنظمة العربية

إن سياسة بريطانيا الخارجية تقوم على أساس الاستعمار والمحافظة على وجودهم في السياسة الدولية مهما كلف ذلك من ثمن. وهي تحاول باستماتة الرجوع إلى الوجود الدولي والاشتراك في السياسة الدولية. وبعد انفراد أمريكا بقيادة العالم وحدها صارت بريطانيا تحاول أن تغرز عودها مع أمريكا دون أن تواجهها لأنها لا تستطيع أن تقف أمامها. وهي تعتمد على عقد الصفقات وجلب العملاء والتأثير بهم.

وصل الرئيس الصيني شي جين بينغ، إلى فرنسا في زيارة تهدف إلى تعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين. وأكد شي أن العلاقات بين البلدين كانت في طليعة علاقات الصين مع الدول الغربية الكبرى على مدى الستين عاما الماضية. (العربية)

أولاً: قال الرئيس الصيني شي جين بينغ يوم الاثنين 06/05/2024: "إن الصين تعد أوروبا بُعدا مهما في دبلوماسية الدولة الكبرى ذات الخصائص الصينية، وشريكة مهمة في طريقها نحو التحديث صيني النمط. (القناة العربية لشبكة تلفزيون الصين الدولية CGTN)

وفي مقابلة مع صحيفة لا تريبون نشرت الاثنين

 

أمام المجازر الوحشية والإبادة الجماعية المتواصلة منذ أكثر من سبعة أشهر، والتي يرتكبها كيان يهود المجرم بحق المسلمين العزل في قطاع غزة والتي أدت إلى استشهاد وإصابة أكثر من 115 ألف مسلم ومسلمة حتى الآن، نظم حزب التحرير/ ولاية تركيا فعاليات جماهيرية واسعة في 17 موقعاً على مستوى تركيا تحت عنوان: "كفى.. حان وقت الأفعال لا الأقوال!"، لمطالبة المسلمين للتوحد