اختتم وفد أمريكي، في يوم الأربعاء 20/02/2019م على رأسه سيريل سارتر المساعد الخاص للرئيس الأمريكي، ويرافقه مدير دائرة أفريقيا بالأمن القومي، اختتم زيارة إلى الخرطوم، التقيا خلالها بوزير الخارجية الدرديري ومساعد الرئيس فيصل حسن إبراهيم
شهور طويلة وسنوات مريرة وحال البصرة من سيئ إلى أسوأ تدنٍ في الأوضاع والخدمات وتدهور في جميع القطاعات الصحية والتعليمية والأمنية، معاناة طويلة مع الأمراض والاغتيالات السياسية والإرهابية، حال بائسة يائسة لا تتقدم للأمام وكأن هناك إصراراً على معاقبة أهالي البصرة وعلى التنكيل بمقدرات المحافظة الغنية بالنفط، علماً أن بقية المحافظات لا تقل سوءا عن البصرة.
ما من أحد من الناس في الأردن إلا ويتحدث عما وصلت إليه حال البلاد والعباد من واقع سياسي خطير وأوضاع اقتصادية مزرية، والجميع يصف هذا الواقع بكل تفاصيله ويبحثون ويتحدثون عن الأسباب التي أوصلت البلاد والعباد منذ البداية إلى هذا الواقع المخيف، على أمل إيجاد الحلول للخلاص من هذا الضنك الذي يعيشون، فقالوا عن الدور الوظيفي للنظام في الأردن وما يترتب على هذا الدور من تسخير
ضمن حملة ﴿وَمَنْ أَحْسَنُ مِنَ اللهِ حُكْماً﴾ أعلن حزب التحرير/ ولاية الأردن عن بدء فعاليات شهر رجب الذي يشهد ذكرى إسقاط الخلافة عام 1342هـ. والتي تصادف ذكراها 28 رجب، للتذكير بجريمة القرن بإقصائها عن معترك الحياة
في 13/03/2019م حكمت المحكمة العسكرية في بريفلوجسكي بروسيا بالسجن على خمسة من شباب حزب التحرير من تتارستان، وهم:
أكثر ما لفت نظري في البيان "المانيفستو" الذي نشره مجرم نيوزيلندا كان جوابه على السؤال: هل عندك كراهة شخصية ضد المسلمين؟ وكان جوابه: "المسلم، أو المسلمة، الذين يعيشون في بلادهم؟ كلا. أما المسلم/المسلمة الذين يختارون غزو
بعد أن استعرضنا الخطتين الأمريكية والبريطانية لحل قضية فلسطين، وكذلك دور بعض أدوات كلتا الدولتين. سنستعرض دور الأدوات لتصفية قضية فلسطين بشيء من التفصيل؛ فبعد أن وضعت أمريكا مشروعها لتصفيتها نهائيا وأخذت موافقة مصر والسعودية والعراق عليه آنذاك وحملتها على العمل له، وهي ضامنة قبول لبنان به، ولم يبق أمامها إلا الأردن لأنه كان يمثل الخطة البريطانية بقوة كبيرة جدا، فبدأت بالضغط المتتالي عليه لمحاولة إخضاعه وأخذ موافقته عليه بالإغراء والتهديد، وحازت على موافقة أهل فلسطين بأخذ موافقة الهيئة الوحيدة التي تعتبر رسميا ممثلة لهم، وهذا طبعا قبل 1960، وبإيجاد رأي عام بقبوله لدى سكان الضفة الغربية ولدى أكثر اللاجئين.
نشر موقع (روسيا اليوم، الخميس، 30 جمادى الآخرة 1440هـ، 07/03/2019م) خبرا جاء فيه: "أغدق زعماء العالم، ومنهم قادة في الخليج هدايا على الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، وأسرته بأكثر من 140 ألف دولار خلال 2017، وهو عامه الأول في البيت الأبيض.
وذكرت صحيفة "الإندبندنت" البريطانية، أن الرياض وبكين كانتا من أكرم المانحين لأسرة ترامب، إذ منحت السعودية ودول الخليج هدايا
نشر موقع (فرانس 24، السبت، 2 رجب 1440هـ، 09/03/2019م) الخبر التالي: "أطلق ناشطون من الإيغور المسلمين في الصين حملة على الإنترنت تطالب السلطات الصينية بالكشف عن مصير أقاربهم المحتجزين في معتقلات، تقول الصين إنها أنشأتها لمعالجة (التطرف) في البلاد وتسميها "مراكز التكوين المهني". في حين يتهم الناشطون الإيغور بكين بأنها تمارس فيها فظاعات بحقهم".
يوشك العام الثامن أن يمضي على انطلاق ثورة الشام المباركة، والتي كانت ضمن تحرك عارم تشهده أمة الإسلام، فيما بات يعرف "بالربيع العربي"، هذا التحرك نحو التغيير الذي انطلق من تونس مروراً بمصر واليمن وليبيا فالشام، ولن تكون السودان والجزائر آخر المطاف، كان بسبب الشعور المتعاظم بالظلم الذي وقع على هذه الأمة جراء تسلط زمر مجرمة كانت من مخلفات الكافر المستعمر، سلبت سلطان الأمة وأذلتها، وطبقت عليها أحكام الكفر وسامتها سوء العذاب على مدى عقود عدة.
قال رئيس مجلس الوزراء السوداني محمد طاهر إيلا في أول مؤتمر صحفي بعد تعيينه إن حكومته ستضع نصب أعينها معالجة القضايا، وهموم المعاش والخدمات، وتابع "سنعمل على المساهمة في كل ما هو مطلوب من ترقية الحياة ومعالجة قضايا الناس، وتوفير فرص العمل الكريم للشباب"، وأشار إيلا إلى أن الفترة المقبلة، لإزالة المعوقات التي جعلت الوطن في مؤخرة دول العالم
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني