جريدة الراية (حزب التحرير)

جريدة الراية (حزب التحرير)

جريدة الراية

البريد الإلكتروني: عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.

 

نظم شباب حزب التحرير مظاهرة حاشدة في مدينة الأتارب بريف حلب الغربي، تحت عنوان: "لا قيمة للانتخابات إذا لم يسقط نظام الحكم الجبري، فلا فرق بين بشار وبشير"، وقد خرجت المظاهرة من الجامع الكبير في المدينة، وحمل المشاركون في المظاهرة رايات العقاب، وهتفوا بإسقاط النظام، وانتخاباته الهزلية، ونادوا بفتح الجبهات ضد نظام الإجرام، وحمل المشاركون في المظاهرة لافتات أكدوا فيها: أن مسرحية الانتخابات:

الأربعاء, 02 حزيران/يونيو 2021 00:15

راشد الغنوشي صمت دهرا ونطق منكرا!

نشر موقع (الجزيرة نت، الثلاثاء، 6 شوال 1442هـ، 18/05/2021م) خبرا جاء فيه: "قال رئيس البرلمان التونسي ورئيس حركة النهضة، راشد الغنوشي، إن بطولات المقاومة الفلسطينية ستصنع مستقبلا آخر، وإن العالم العربي ومنطقة الشام ستشهد إعادة ترتيب للأمور بموجبها سيتم وضع القضية الفلسطينية على الطريق الصحيح.

وأضاف الغنوشي خلال مقابلة مع قناة الجزيرة مباشر، الثلاثاء، أن المقاومة الفلسطينية هي طريق

 

في ظل الأجواء المخيمة على الأرض المباركة فلسطين من اعتداءات كيان يهود الغاصب المتواصلة على المسجد الأقصى المبارك، وحصاره وقصفه المستمر منذ 15 سنة على قطاع غزة، نظم حزب التحرير/ إندونيسيا في مدن مختلفة مظاهرات للدفاع عن الأرض المباركة فلسطين في الأسبوعين الثاني والثالث من شهر أيار/مايو 2021م، حيث أكد الخطباء المكونون من علماء وقادة مسلمين وشخصيات سياسية ونشطاء أن الحل الحقيقي لقضية فلسطين هو الجهاد والخلافة

 

جسد أهل فلسطين رسالة عز وفخار للأمة الإسلامية في الجولة الأخيرة مع كيان يهود نصرة للأقصى المبارك، وبعثوا فيها الأمل في التغيير الجذري وأنها قادرة على التحرر وتحرير المقدسات وردع كل عدوان، فأهل فلسطين أحيوا أنفاس الرجال في الأمة وبات تحرير الأرض المباركة ظاهرا لكل مخلص يراه رأي العين، فهلا تحرك الجند المخلصون لتحرير الأرض المباركة؟! هلا تحركوا ليدخلوا المسجد الأقصى المبارك كما دخله الفاروق مهللين مستبشرين، لنعيش النصر في ساحات الأقصى بلا حدود اصطنعها لنا المستعمرون؟! هلا التقطوا رسالة العز التي أرسلها أهل فلسطين للأمة الإسلامية بدمائهم وبإخلاص شبابهم؟!

الأربعاء, 02 حزيران/يونيو 2021 00:15

الوضع السياسي في أوزبيكستان

لقد تغير الوضع السياسي في أوزبيكستان إلى حد ما خلال السنوات الخمس الماضية. وقبل وصف هذه التغييرات دعونا نلقي نظرة سريعة على موقع أوزبيكستان في آسيا الوسطى:

 

نشر موقع (وكالة الأناضول الإخبارية، السبت، 10 شوال 1442هـ، 22/05/2021م) خبرا قال فيه: "كشف طيار حربي (إسرائيلي)، السبت، عن أن تدمير الأبراج السكنية خلال العدوان على قطاع غزة كان "طريقا للتنفيس عن إحباط الجيش بعد فشله بوقف إطلاق الصواريخ من القطاع".

 

فند بيان صحفي للمكتب الإعلامي المركزي لحزب التحرير ما تسمى "رؤية 2030" التي يتفاخر بها ولي عهد مملكة آل سعود محمد بن سلمان

الأربعاء, 02 حزيران/يونيو 2021 00:15

فلسطين تنادي وا أمتاه، وا جيوشاه!

 

يا جيوش المسلمين: أليس منكم رجل رشيد؟ ألا تغلي الدماء في عروقكم وأنتم تشاهدون وتسمعون عدوان يهود الوحشي على الأرض المباركة؟ كيف تركنون إلى الطغاة الظلمة من الحكام؟ أفلا تتحركون؟ ألستم تقرأون القرآن الكريم فتدركوا أن الركون إلى الظلمة أمر كبير العذاب كبير؟ ﴿وَلَا تَرْكَنُوا إِلَى الَّذِينَ ظَلَمُوا فَتَمَسَّكُمُ النَّارُ وَمَا لَكُمْ مِنْ دُونِ اللَّهِ مِنْ أَوْلِيَاءَ ثُمَّ لَا تُنْصَرُونَ﴾.

 

في مشهد عابر للأمة، أي عابرا للحدود وليس عابرا في الحدوث، وعلى وقع أحداث الأقصى المباركة وما رافقها من بطولات غزة وهبة الداخل المحتل، بل وهبة الأمة جميعها، تمت إعادة الضبط لكثير من المسائل؛ فلقد أعيد للأذهان التصور الصحيح لقضية فلسطين بأنها قضية عقائدية وذلك عندما استثار الأقصى جموع المسلمين، ولقد أعيد تعريفها كذلك بأنها قضية الأمة الإسلامية وأنها أرض إسلامية محتلة تنتظر التحرير، وليست قضية وطنية قابلة للتقزيم وذلك عندما تحركت الأمة بمجموعها من أقصى أطرافها إلى قلب الوسط وهي متحفزة للتحرير، باستثناء حكامها.

 جريدة الراية: أبرز عناوين العدد (340)

الأربعاء، 14 شوال 1442هـ الموافق 26 أيار/مايو 2021م