قالت مستشارة الأمن القومي سوزان رايس إن بلادها تدين بأشد العبارات الهجمات المروعة ضد البنية التحتية الطبية وعمال الإغاثة الإنسانية في الأحياء الشرقية من مدينة حلب.
وأشارت مستشارة الأمن القومي إلى أن الولايات المتحدة وحلفاءها يطالبون روسيا مجددا
تصاعدت وتيرة الأعمال السياسية التي تخوضها الدول العظمى مؤخراً في اليمن، فقد قدم المبعوث الأممي إلى اليمن إسماعيل ولد الشيخ أحمد خارطة طريق جديدة لحل الأزمة اليمنية تعتمد على توازي الحل السياسي مع الحل العسكري، وتقضي بتسليم صلاحيات هادي إلى نائب له توافقي، وتشكيل حكومة
أعلنت وكالة التعاون الأمني الدفاعي التابعة لوزارة الدفاع الأمريكية أن الولايات المتحدة تعتزم إبرام صفقة مع قطر والكويت تتضمن بيع مقاتلات حربية بقيمة 31 مليار دولار أمريكي. وستحصل قطر على 72 مقاتلة من طراز «إف-15 كيو أ»
لم تتوقف عمليات القصف العشوائي على الأحياء السكنية بشرقي حلب على مدار الساعة منذ ستة أيام متواصلة، فمئات الغارات الجوية التي تُلقي بِحممها في جميع أرجاء الجزء الشرقي من المدينة، ما انفكت تنهال على رؤوس السكان ليل نهار، يُواكِبها سيل جارف من صليات قذائف المدفعية الثقيلة التي تدّك كل ما تطاله من حجر أو بشر أو شجر، فتُحيل المنطقة إلى رُكامِ رمادٍ ودخان.
انتظمت في تونس يومي الخميس والجمعة 17 و18 تشرين الثاني/نوفمبر 2016 جلسات استماع لضحايا الاستبداد لسرد الانتهاكات الجسيمة والتعذيب الذي تعرضوا له في جلسات علنية أشرفت عليها هيئة الحقيقة والكرامة، وتأتي مرحلة الاستماع العلني بعد أن استمعت الهيئة الحكومية التي أنشئت أواخر 2013 إلى حوالي 11 ألف ملف في سرية.
السؤال: هناك سؤال لم أجد له جواباً مقنعاً، وهو: كيف فاز ترامب على كلينتون بفارق كبير، علماً بأن استطلاعات الرأي التي سبقت الانتخابات 8/11/2016 كانت تدل على تقدم كلينتون على ترامب بفارق لافت للنظر؟ وكذلك فإن تصريحات ترامب خلال حملة الانتخابات كانت نارية على كل الجبهات: على أوروبا،
إن أكثر ما يبرز لدى المتتبعين من العوامل والأمور التي تتحكم في معادلة السلطة والقرار السياسي في الجزائر ما بعد "الاستقلال"، عدا المصالح والمنافع التي تحكمها الحزبيةُ والجهوية والانتماءُ المناطقي (المغلفةُ كلها بالوطنية الزائفة)، إنما هو تلك الارتباطات والولاءات للأطراف الفاعلة على الساحة الدولية والجهات الأجنبية (الأوروبية خاصة) ذاتِ النفوذ والأيادي في الأوساط السياسية والعسكرية في البلاد، في سكرةٍ وغفلة قاتلةٍ من أهل البلاد المسلمين!
تدخل الحرب الأمريكية الشنيعة في أفغانستان عامها السادس عشر، ولكن هذه السيطرة تبدو بدون نهاية. لم تشنّ الولايات المتحدة هذه الحرب للأسباب التي ادّعتها. فبعد أحداث الحادي عشر من أيلول/سبتمبر قبل 15 عامًا، هاجمت أمريكا أفغانستان وأنهت حكم طالبان بذريعة السلام والأمن وحقوق الإنسان والازدهار
أعلن مكتب العلاقات العامة للقوات المسلحة الباكستانية في الأول من تشرين الثاني/نوفمبر 2016م أن الهند قد ارتكبت 178 انتهاكًا لاتفاقية وقف إطلاق النار المبرمة بين البلدين على طول خط المراقبة الحدودي هذا العام؛ ما تسبب باستشهاد 19 مدنيًا وجرح ثمانين. لقد جاءت هذه التطورات في الوقت الذي زارت فيه مجموعة من (مراقبي الأمم المتحدة العسكريين في الهند وباكستان) خطَّ المراقبة بالقرب من كوتلي في أزاد كشمير. أيضًا اتهمت باكستان في الثالث من تشرين الثاني/نوفمبر 2016م
تسعة عشر عاماً، والسودان يرزح تحت العقوبات الاقتصادية الأمريكية، وفي 3 تشرين الثاني/نوفمبر الجاري، جدد الرئيس الأمريكي، العمل بقانون الطوارئ الوطني المفروض على السودان منذ 1997م، في رسالته للكونغرس، حيث أشار أوباما إلى أن هذا التجديد هو (توسعة) لنطاق القانون المعني، ليشمل ممتلكات بعض المسئولين السودانيين، المتورطين في الصراع بدارفور، وأوضح أوباما أن الوضع في دارفور يشكل "تهديداً غير عادي"، واستثنائياً للأمن القومي والسياسة الخارجية الأمريكية، مشدداً على تمديد
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني