تحت عنوان "الخلافة قوةٌ بعد ضعفٍ وأمنٌ بعد خوف" أقام حزب التحرير بعد عصر يوم السبت 22/4/2017، مؤتمرا حاشدا في ساحة بلدية البيرة - رام الله، حضره الآلاف من أنصار حزب التحرير ورفعوا رايات الرسول e السوداء وألويته البيضاء، وهللوا وكبروا وهتفوا للخلافة والمسجد الأقصى وللأسرى،
كان حزب التحرير في ولاية السودان قد أعلن عن عزمه تنظيم مهرجان خطابي حاشد، إحياء لذكرى هدم الخلافة تحت عنوان "أمة واحدة.. راية واحدة.. في ظل خلافة راشدة"؛ وذلك يوم السبت، 25 رجب الفرد 1438هـ، الموافق 22 نيسان/أبريل 2017م، إلا أن النظام
تأتي أهمية الجانب الغربي أو الساحل الأيمن لمدينة الموصل من وجود أهم المؤسسات الحكومية، مثل مبنى المحافظة والبلدية ورئاسة محكمة نينوى والمجمع الحكومي ومديرية شرطة المحافظة ومؤسسات أخرى، منها معمل السكر ومعسكر الغزلاني ومطار الموصل وغيرها؛ كما
تتنازع السيطرة على ليبيا القوى المسلحة والتي أغرقت البلاد في فوضى عارمة نتيجة لهذا الصراع. والذي في حقيقته هو صراع دولي على البلاد. وقد ظهر هذا الصراع مبكرا سنة 2011 أثناء اندلاع الثورة عندما أعلنت أمريكا تخليها عن قيادة عملية تدخل الناتو ضد القذافي،
عقد حزب التحرير في ولاية تونس مؤتمره السنوي تحت عنوان "الخلافة محررة البشرية من اضطهاد الديمقراطية" وذلك يوم السبت الثامن عشر من شهر رجب الفرد/ 1438هـ، الموافق للخامس عشر من نيسان/ أبريل 2017م، ابتداء من الساعة العاشرة صباحا بمقره بمفترق سكرة أريانة.
تحت شعار: "الخلافة قوةٌ بعد ضعف وأمنٌ بعد خوف" يحيي حزب التحرير في الأرض المباركة فلسطين ذكرى هدم الخلافة ليستنهض همم المخلصين وينبه الغافلين، عبر فعاليات تجوب الضفة الغربية وقطاع غزة، يتخللها تنظيم محاضرات وندوات ودروس وزيارات ووقفات عبر البلاد طولا وعرضا
بدأ العام الثالث منذ أن أعلنت السعودية قيادتها لما سمي التحالف العربي، وتدشينها للتدخل العسكري في اليمن ضد من أسمتهم الانقلابيين، ولمدة عامين كاملين كانت الطلعات الجوية يومية فوق اليمن، ناهيك عن جبهات القتال المفتوحة في كل مكان تقريبا، ما سبب دمارا هائلا على الأرض، وعشرات الآلاف من القتلى ومئات الآلاف من المهجرين
إحياء للذكرى الأليمة؛ ذكرى سقوط الخلافة في 28 رجب 1342هـ، والتي بسقوطها فقدت الأمة جُنّتها، قال رسول الله e: «إِنَّمَا الإِمَامُ جُنَّةٌ يُقَاتَلُ مِنْ وَرَائِهِ وَيُتَّقَى بِهِ»، وضاعت عزتها وكرامتها، ﴿وَلِلَّهِ الْعِزَّةُ وَلِرَسُولِهِ وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَلَكِنَّ الْمُنَافِقِينَ لا يَعْلَمُونَ﴾، وتمزقت وحدتها، ﴿إِنَّ هَذِهِ أُمَّتُكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً وَأَنَا رَبُّكُمْ فَاعْبُدُونِ﴾...
لا تزال فصول الكارثة الإنسانية التي حلت بأهل العراق عامة، وأهل الموصل خاصة مستمرة، ولا تزال أمريكا زعيمة الإرهاب الدولي مصرة على تدمير ديار المسلمين، وقتل أهلها حيثما كانوا، لا لذنب اقترفوه إلا أنهم مسلمون يحملون عقيدة الإسلام في عقولهم وصدورهم..
نظم حزب التحرير/ إندونيسيا منذ بداية شهر نيسان/أبريل الحالي الموافق لشهر رجب الفرد فعاليات واسعة في أرجاء البلاد غطت حتى الآن 36 مدينة رئيسية لتذكير الأمة الإسلامية بفاجعة هدم دولتها (دولة الخلافة) على يد الكافر المستعمر عام 1924م، تخلل هذه الفعاليات مسيرات واسعة اتخذت أشكالاً مختلفة منها
نظم حزب التحرير/ بلجيكا يوم الأحد، 12 رجب الفرد 1438هـ، الموافق 09 نيسان/أبريل 2017م، ندوة فكرية بعنوان "مساهمة الإسلام في التنمية والارتقاء البشري" حضرها حشد طيب من الإخوة والأخوات، تضمنت موضوعين للبحث والنقاش وهما: مساهمة الإسلام في التنمية والارتقاء البشري، والعلاقة بين العقل والعلم والإيمان.
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني