نشر موقع (الجزيرة نت، السبت، 1 صفر 1439هـ، 21/10/2017م) خبرا جاء فيه: "قال قائد القوات الجوية الأميركية في المنطقة الوسطى الجنرال جيفري هاريغيان إن المشاكل الدبلوماسية التي تمر بها منطقة الخليج لم تؤثر على العمليات المنطلقة من قاعدة العديد بقطر ضمن الحرب على تنظيم الدولة.
تُواجهنا بعض التساؤلات من قبل الناس أثناء سيرنا في طريق حمل الدعوة، من مثل: ما هي إنجازاتكم، وماذا قدمتم؟ أين أنتم على الأرض؟...
عقد حزب التحرير في هولندا يوم الأحد 25 محرم 1439هـ، 15/10/2017م ندوة في أمستردام بعنوان: "إدلب تحتضر.. أزيلوا جدار الصمت!"، وذلك بسبب ما تتعرض له إدلب من تآمر خارجي من قبل نظام تركيا أردوغان وغيره، وتخاذل داخلي من قبل الفصائل المسلحة، هذا إلى جانب الصمت الإعلامي الممنهج حول ما يحصل في إدلب ومحيطها من تدمير وقصف وقتل من قبل المتآمرين في أستانة.
تطالعنا الأنباء كل يوم عن كارثة هنا، أو مصيبة هناك. وكلما حلت بنا فتنة جديدة (ترحَّمنا) على أختها، والمسلمون هم الضحايا، تهدم بيوتهم فوق رؤوسهم، وتزهق أنفسهم، ويتعاظم حجم العداء والكراهية بين إخوة الأمس! حتى ما عادت البلاد على سعتها تكفي أهلها! وما ذاك إلا لخيانة حكامنا، وتبعيتهم المفرطة للكفار على تنوعهم، فجعلوا منهم مستشارين وأصدقاء يطلعونهم على أسرار البلد، لا يخفون عنهم شيئا، حبا بهم وولاء لهم متناسين تحذير ربهم سبحانه ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ تُطِيعُوا الَّذِينَ كَفَرُوا يَرُدُّوكُمْ عَلَى أَعْقَابِكُمْ فَتَنْقَلِبُوا خَاسِرِينَ﴾.
ورد الخبر التالي على موقع (وكالة سما الإخبارية، الجمعة، 30 محرم 1439هـ، 20/10/2017م): "وضح النائب العام السعودي سعود بن عبد الله المعجب، أمس الخميس، أن الأمر الملكي الذي صدر أول الأسبوع الحالي والذي يقضي بإنشاء مجمع للحديث النبوي، يهدف أساسا لكشف المفاهيم المكذوبة عن الرسول عليه الصلاة والسلام، و"القضاء على النصوص الكاذبة والمتطرفة وأي نصوص تتعارض مع تعاليم الإسلام وتبرر ارتكاب الجرائم والقتل وأعمال الإرهاب"، واصفا القرار بـ"الخطوة التاريخية".
نشر موقع (القدس العربي، الجمعة، 30 محرم 1439هـ، 20/10/2017م) خبرا جاء فيه: قال رئيس "حركة النهضة" التونسية راشد الغنوشي، إن "الديمقراطية من أصل الإسلام الذي لم يقر الجهاد لفرض الدين بالسلاح، وإنما لتحرير الشعوب المظلومة حتى لو لم تكن مسلمة"، مبيناً أن "هناك بعض المتشددين يفهمون الجهاد بشكل خاطئ".
قالت المتحدثة باسم الخارجية الأمريكية نويرت "الولايات المتحدة لا ترغب في التفريط بعلاقاتها المتميزة مع تركيا، وتسعى لحل الأزمة الأخيرة المتعلقة بتعليق منح تأشيرة الدخول بأقرب وقت ممكن... تركيا تعتبر من أهم حلفاء واشنطن في الشرق الأوسط وداخل الناتو. ويبذل الطرفان جهودا مضاعفة لإنهاء الأزمة الحاصلة بينهما، وقد بدأت تركيا بالتعامل الإيجابي مع موظفي القنصلية الأمريكية الموقوفين لديها...". فهذا التصريح يجيب نوعا ما عن هذا التساؤل.
تفيد معلومات، وإلى جانبها العديد من المعطيات، بأن روسيا هذه المرة ستلعب الدور الأكبر في إنعاش المفاوضات اليمنية، التي كان مصيرها التعثر أكثر من مرة، إذ إن موسكو تعتبر الآن الدولة الأكثر قبولاً، خصوصا لدى أطراف صنعاء.
السؤال:نقلت بي بي سي هذا اليوم 19/10/2017م عن مكتب رئيس الوزراء الإسباني ماريانو راخوي: (إن الحكومة ستجتمع لتفعيل البند 155 من الدستور الذي يسمح بسيطرة الحكومة المركزية على إقليم كتالونيا... وكان رئيس حكومة كتالونيا كارلس بوجديمون قد أرسل خطابا إلى الحكومة الإسبانية مهددا بأن برلمان الإقليم سيقر الاستفتاء عن إسبانيا إذا واصلت مدريد ضغوطها ورفضت الحوار.) وكان رئيس الإقليم بعد الاستفتاء في 1/10/2017م قد أعلن يوم 10/10/2017م أمام برلمان الإقليم استقلال الإقليم عن إسبانيا، ولكنه جعل التنفيذ قابلاً للحوار... فلماذا أجرى الإقليم هذا الاستفتاء رغم معارضة الدولة الإسبانية بملكها وحكومتها ومحكمتها الدستورية؟ وما هو الموقف الدولي تجاهه؟ ثم ما مدى إمكانية تنفيذ استقلال كتالونيا؟ وجزاك الله خيراً.
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني