نشر موقع أر تي يوم 5/5/2024 خبرا قال فيه: أن مستشار الأمن القومي في البيت الأبيض جيك سوليفان أوضح الشروط الأساسية لتوقيع اتفاقية دفاع مشترك بين الولايات المتحدة الأمريكية والسعودية. وقال سوليفان: "إن إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن لن توقع اتفاقية دفاع مع المملكة العربية السعودية إذا لم توافق المملكة و(إسرائيل) على تطبيع العلاقات". وفي وقت سابق، تحدثت صحيفة نيويورك تايمز 

تصاعدت في الأشهر الأخيرة أعمال العنف ضدّ النازحين السوريين إلى لبنان على خلفية التمييز العنصري. وتعدّدت أشكالها بين الاعتداء بالضرب المبرح الذي قد يفضي إلى الموت في بعض الحالات، وطردهم من منازلهم وأماكن عملهم وتشريدهم من منطقة إلى أخرى، وفصلهم من وظائفهم تحت تهديد العنصريين لأرباب الأعمال، وإيداع الآلاف منهم في السجون تحت التوقيف الاحتياطي سنوات دون محاكمة، وتسليم بعضهم لأجهزة النظام الحاكم في سوريا ليلقوا مصيرهم المجهول لدى تلك الأجهزة التي عنوانها الإجرام. بل وانتقلت ممارسات التمييز العنصري إلى وسائل الإعلام المرئية والمسموعة حيثُ زايد السياسيون والصحفيون والإعلاميون بعضهم على بعض في التحريض على كلّ ما هو سوري

نقلت الجزيرة نت بتاريخ 5/5/2024 عن معهد شيكاغو للفنون أنه قال إن السلطات الأمريكية اعتقلت نحو 50 شخصا من الطلاب وغيرهم خلال مظاهرة داعمة لفلسطين شهدت مواجهات مع الشرطة، كما قال مسؤولون في جامعة فرجينيا الأمريكية إن السلطات اعتقلت 25 من المتظاهرين الداعمين لفلسطين بتهمة الاعتداء على ممتلكات الغير بعد استدعاء الشرطة للحرم الجامعي لتفريق المعتصمين.

تمخضت زيارة الأميرال روب باور، رئيس اللجنة العسكرية لمنظمة حلف شمال الأطلسي (الناتو) لتونس يومي 15 و16 نيسان/أبريل 2024، عن اتفاق الطرفين "بتكثيف الحوار السياسي المنتظم" بين تونس والناتو وعلى "ضرورة إدماج محاور تعاون جديدة بينهما على غرار الهجرة والتحولات المناخية ومكافحة الإرهاب".

وتأتي هذه الزيارة قبيل الدورة العشرين لمناورات "الأسد الأفريقي" العسكرية المزمع إقامتها في المغرب، خلال الفترة من 20 إلى 31 أيار/مايو، التي سيشارك فيها أكثر من عشر قوات عسكرية شريكة وعلى رأسها القوات المسلحة الأمريكية وتونس والمغرب، ويزداد بهذه المناسبة منسوب تخوف وغضب القيادات الجزائرية من هذا التمرين العسكري الأكبر داخل القارة الأفريقية

نشر موقع عربي21 بتاريخ 30/04/2024 خبرا جاء فيه: طرحت الأنباء المتداولة عن قمة أمنية مصغرة في فرنسا لتشكيل وحدات عسكرية مشتركة في ليبيا، بإشراف أمريكي وبريطاني، أسئلة عن أهداف الخطوة، وعلاقتها بمواجهة واشنطن للنفوذ الروسي هناك، خاصة الفيلق الأفريقي في شرق ليبيا.

وكشف موقع أفريكا أنتليجنس الفرنسي أن "باريس تستعد

أعلن فرحات مهني، رئيس الحركة من أجل استقلال منطقة القبائل بالجزائر المعروفة اختصاراً بـ"الماك"، مساء السبت 20/04/2024، بشكل رسمي عن قيام دولة القبائل وذلك أمام تجمع كبير للمنتمين للمنطقة قرب مقر الأمم المتحدة في نيويورك. واختارت حركة "استقلال منطقة القبائل" هذا التاريخ بعناية كبيرة خصوصا وأنه يرتبط بحدوث مظاهرات 20 نيسان/أبريل 1980 التي شهدتها منطقة القبائل والجزائر العاصمة، وعُرفت باسم "ربيع الأمازيغ"، حيث تم قمعها بشكل دموي من جانب الجيش الجزائري. كما يصادف هذا التاريخ "الربيع الأسود" عام 2001 الذي خرج فيه الآلاف من النشطاء في منطقة القبائل الأمازيغية للتظاهر ومطالبتهم بحقوقهم السياسية والثقافية، وهو ما واجهه الجيش والأمن

بالرغم من استئناف العلاقات الدبلوماسية بين السعودية وإيران رسمياً منذ أكثر من عام إلاّ أنّ العلاقات بين الشعبين ظلّت شبه مقطوعة، وبقيت حالة العداء بين الدولتين هي المُهيمنة على مُجمل العلاقات بينهما، وظلّت العلاقات الدبلوماسية بينهما فاترة، ولكن سُمِح مُؤخراً للإيرانيين لأول مرة بالسفر إلى الأراضي الحجازية لأداء العمرة بعد انقطاع دام تسع سنوات، فقد غادرت

 على طريقة قوات الاحتلال ومثل خفافيش الليل، اقتحمت يوم الخميس 02/05/2024م ليلا، قوات كبيرة من أجهزة السلطة الأمنية، منازل عدد من الناس وحملة الدعوة في قرية حوسان - بيت لحم، فروّعت النساء والأطفال، واختطفت الشيخ مازن زعول (أبا حمزة) من بيته.

وقبل ذلك، وفي الطريق العام وبسيارات مدنية ولباس مدني قام جهاز المخابرات الفلسطينية ظهر يوم الثلاثاء 30/4/2024 باختطاف الشيخ مازن الحساسنة من بلدة العبيدية - بيت لحم أثناء توجهه إلى صلاة الظهر في مسجد الأبرار، وذلك بعد قطع طريقه بأسلوب همجي خارج عن أي شكل من أشكال القوانين التي تدعيها السلطة. وقد سبق اختطافه محاولات عدة من أجهزة السلطة وأوقافه

 قامت قوات من السلطة الفلسطينية يوم الأربعاء 01/05/2024م باغتيال أحد مجاهدي كتيبة مخيم طولكرم، أحمد أبو الفول رحمه الله، من خلال إطلاق النار على سيارته في طولكرم ما أدى إلى استشهاده.

إزاء ذلك قال بيان صحفي أصدره المكتب الإعلامي لحزب التحرير في الأرض المباركة فلسطين: تأبى السلطة بهذه الجريمة البشعة إلا أن ينطبق عليها قول النبي عليه الصلاة والسلام: «مَنْ حَمَلَ عَلَيْنَا السِّلَاحَ فَلَيْسَ مِنَّا»، ولتؤكد، وهي تمارس المزيد من السقوط والخيانة، أنها لم تكن من الناس ولا من أهل فلسطين يوما، ولا لأجلهم، لا في وجودها ونشأتها من رحم اتفاق العار "أوسلو"، ولا في مواقفها، ولا في أفعالها طوال عشرات

 

إننا نتألم لما أصاب أمتنا العظيمة وإن كانت ثقتنا فيها لا تتضعضع فهي خير أمة؛ فكيف بوزير أمريكي يفتخر بيهوديته، يقود قادتها وقد اعتبرناهم قادة تجاوزا، فهم رويبضات، حتى إنهم يخجلون أن يظهروا أن لهم علاقة بالإسلام فيتهموا بالإرهاب والتطرف ومعاداة السامية! وليظهروا أنهم سائرون مع النظام العالمي الذي تقوده أمريكا وقد أملت عليهم ألا يتلفظوا إلا: "نطالب بتطبيق القانون