ما إن فاز المرشح الجمهوري دونالد ترامب في انتخابات الرئاسة الأمريكية حتى انطلقت العديد من التصريحات والتوقعات والتكهنات حول أثر فوزه على الحرب في غزة، والتي هي امتداد للتوقعات التي سبقت فوزه ولكن بزخم أكبر وتوسع في التصورات.
جريدة الراية: أبرز عناوين العدد (520)
الأربعاء، 04 جمادى الأولى 1446هـ الموافق 06 تشرين الثاني/نوفمبر 2024م
شهدت السنوات الأخيرة تصاعداً في تدخل القوى الأجنبية في الانتخابات الرئاسية الأمريكية، باستخدام أساليب خفية واستراتيجية للتأثير على النتائج والرأي العام. ولعبت روسيا والصين دوراً بارزاً، مستخدمتين وسائل التواصل الإلكتروني وحملات التضليل والذكاء الاصطناعي للتأثير على الناخبين. هذا التدخل لا يقتصر على الحملات الوطنية، بل يمتد إلى الانتخابات المحلية ويستهدف القضايا الاجتماعية الحساسة لإشعال الخلافات بين الأمريكيين. وتعتمد هذه القوى على استراتيجيات موجهة تستغل الاستقطاب والتوترات العميقة في المجتمع الأمريكي، بهدف التأثير على سلوك الناخبين وآرائهم.
التدخل الروسي في انتخابات عام 2016
قام وفد من حزب التحرير/ ولاية السودان بإمارة الأستاذ ناصر رضا، رئيس لجنة الاتصالات المركزية لحزب التحرير في ولاية السودان، يرافقه الأستاذ عبد الله إسماعيل، عضو حزب التحرير، بزيارة للأستاذ محمد أحمد السوقي، رئيس اللجنة التسييرية لنقابة المحامين بمكتبه في مدينة بورتسودان يوم الأربعاء 27 ربيع الآخر 1446هـ الموافق 30/10/2024م.
في بداية اللقاء تحدث الأستاذ ناصر معرفا بحزب التحرير، أنه حزب سياسي، يسعى لاستئناف الحياة الإسلامية بإقامة الخلافة الراشدة الثانية على منهاج النبوة، وفي سبيل هذه الغاية يقوم الحزب بأعمال سياسية، ومحاضرات، ومنتديات، ويبين الرأي الشرعي في الأحداث والوقائع عبر نشرات وبيانات، كما يقوم بالاتصال الحي المباشر بكل الناس، وبخاصة السياسيين
نشر موقع الجزيرة نت يوم الأحد الماضي الموافق 27/10/2024 خبر حصول ترامب على دعم الجالية المسلمة بولاية ميشيغان الأمريكية، حيث قام بعض أئمة المساجد والمراكز الإسلامية في تلك الولاية ذات التجمع العربي والإسلامي الأكبر في أمريكا بإعلان تأييدهم للمرشح دونالد ترامب خلال تجمع انتخابي أقيم يوم السبت الماضي، وقد علل بلال الزهيري إمام الجامع الكبير
انطلقت في عاصمة السعودية الرياض في الثلاثين من شهر تشرين الأول/أكتوبر 2024 أولى جلسات التحالف العالمي لتطبيق ما يُسمّى بحل الدولتين، وهو كما تمّ تعريفه بأنّه "التحالف المعنيّ بترجمة هدف إنشاء دولة فلسطينية تعيش بسلام إلى جانب دولة (إسرائيل)"، وذلك وفقاً لما كان أعلنه وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان في نهاية أيلول/سبتمبر 2024، والذي اشترط في كلمته الافتتاحية إقامة الدولة الفلسطينية للمضي قدماً في مسألة التطبيع مع كيان يهود مشيراً إلى أنّ "دولاً كبيرة عدة بدأت بالاعتراف بالدولة الفلسطينية، وأنّ المساعي جارية للاستمرار باعتراف باقي الدول"، وبيّن ابن فرحان أن اجتماع التحالف الدولي لدعم حل الدولتين هو خطوة أولى ضمن خطوات عدة
تستغرق العوامل التي تساهم في إيجاد الثورات سنين عديدة، وقد تمتد لعشرات السنوات، فإذا ما تجمعت هذه العوامل وتكدست بالشكل الصحيح: الحشوة المتفجرة، والحشوة الدافعة، والصاعق، كانت الثورة. وإن التغيرات الفكرية التي تحدث في الأمم لها النصيب الأكبر في إيجاد الثورات. فالأفكار تتغير عند الأمة ولا يتغير سلوكها، وذلك لثقل النظام عليها - بخلاف الفرد - فإذا ما أتتها الظروف التي تحرك مشاعرها، أو خف عليها ضغط الأنظمة، تراها بدأت بالتحرك في محاولة لإيجاد أفكارها على أرض الواقع مستهينة بالتضحيات.
وقد جمعت ثورة الشام هذه العوامل وبأعلى
عشية الانتخابات الرئاسية الأمريكية، يسأل المسلمون البالغ عددهم 2.5 مليون نسمة المسجلون للتصويت فيها كيف يمكنهم إحداث فرق. إنهم لا يتفقون على كيفية ذلك، لكن الخير في قلوبهم يوحدهم في رغبتهم في رؤية نهاية للقتل والدمار في فلسطين ولبنان بطريقة أو بأخرى. لقد حصل الحزب الديمقراطي تقليدياً على معظم أصوات المسلمين. ففي انتخابات عام 2020، اختار العديد من الناخبين التصويت لصالح بايدن للتخلّص من ترامب المكروه الذي أسعد كيان يهود بنقل السفارة الأمريكية من تل أبيب إلى القدس، وبالتالي الاعتراف بالقدس عاصمة له. وحظر ترامب السفر من بعض البلاد الإسلامية وأثار عداوة المسلمين. ثم جاء بايدن، أكبر صهيوني في تاريخ الولايات المتحدة الذي منح كيان يهود كميات غير مسبوقة من شحنات الأسلحة لقتل عشرات الآلاف من الأبرياء. وعلى الرّغم من أنّ البشر في جميع أنحاء العالم مصدومون مما يحدث، إلا أنّ أي جريمة لم تكن شنيعة بما يكفي لبايدن للتوقف عن تأجيج المذابح بأسلحته.
والآن، عشية الانتخابات الأمريكية،
وفقا لبيان صحفي صادر عن المكتب الإعلامي لحزب التحرير في أوزبيكستان، فإنه بينما تعقد محكمة الاستئناف الخاصة بـ15 سجيناً سياسياً سابقاً في طشقند، فإن محاكمة كبرى أخرى على وشك البدء، حيث يبلغ عدد الذين يحاكمون هذه المرة 31 شخصا. وهؤلاء هم شباب قضوا في السابق أكثر من 20 عاماً في سجون نظام كريموف المستبد، حيث تم اعتقالهم، مثلهم مثل الـ23 سجيناً سياسياً سابقاً بتهم ملفقة، وأغلبهم من الشباب الذين قبض عليهم من مناطق مختلفة من البلاد ونقلوا إلى العاصمة. وبذلك يصل عدد السجناء السياسيين السابقين الذين تم القبض عليهم والتحقيق معهم ومحاكمتهم منذ بداية العام الجاري إلى 54 سجيناً.
وأضاف البيان: لقد شهد الشباب مؤخرا أمام محكمة
أعلن الجيش الألماني يوم 17/10/2024م أن سفينة عسكرية ألمانية تعمل ضمن القوة البحرية التابعة للأمم المتحدة (يونيفيل) أسقطت طائرة مسيّرة قبالة السواحل اللبنانية. فقال متحدث باسمه إنه تم رصد طائرة من دون طيار غير معرفة على مقربة من سفينة حربية ألمانية وتم إسقاطها بطريقة مضبوطة.
وقامت سفارة كيان يهود في برلين ونشرت على منصة إكس رسالة شكر قالت فيها "كل الاحترام لألمانيا: الفرقاطة الألمانية (لودفيجسهانفن أم راين) اعترضت اليوم طائرة تابعة لحزب الله. في حين يدفع حزب الله وإيران المنطقة بأكملها نحو حافة الهاوية. فإن الإجراءات الحازمة من الشركاء قد تدفع هذه الأطراف إلى إعادة التفكير". وأضافت أن "تصرفات ألمانيا أظهرت مدى
أعلن الرئيس القرغيزي صدر جباروف أن الحكومة القرغيزية انتهجت سياسة خارجية متعددة الاتجاهات. جاء ذلك في مقابلته مع وكالة "كبار"، وقال جباروف في المقابلة المذكورة "منذ وصولي إلى السلطة، كنت أنتهج سياسة خارجية متعددة الاتجاهات على مدى أربع سنوات. وإذا لزم الأمر نُوَقّع على كل اتفاقية تعاون، حتى وقّعنا مؤخراً على اتفاقية تعاون مع الاتحاد الأوروبي. نحن تعاونّا أيضا بشكل وثيق مع الدول الأعضاء في رابطة الدول المستقلة. لقد زاد حجم تجارتنا مع بعض أعضاء رابطة الدول المستقلة 7 مرات خلال السنوات الأربع الماضية. وإن حجم التجارة مع روسيا تجاوز 4 مليارات دولار".
جدير بالذكر هنا أن صدر جباروف أجاب على سؤال الصحفي في قناة روسيا-1 حول وجهة نظر الغرب في العلاقات بين روسيا ودول رابطة الدول المستقلة في 8 تشرين الأول/أكتوبر، فقال إن الدول الغربية "لا ينبغي أن تعطي تعليمات" لتعاون روسيا مع الدول الأخرى.
دعا الرئيس الصيني شي جين بينغ قبل أسبوعين قوات بلاده إلى تعزيز استعدادها للحرب، بعد أيام فقط من إجراء بكين تدريبات عسكرية واسعة النطاق حول تايوان. ونقلت وسائل إعلام رسمية صينية عن الرئيس شي، أثناء زيارته لواء من قوة الصواريخ في الجيش الصيني، الخميس، قوله: "إن على الجيش تعزيز التدريب، والاستعداد الشامل للحرب، وضمان أن للقوات قدرات قتالية صلبة". وأضاف شي أن على الجنود أن "يعززوا قدراتهم الاستراتيجية على الردع والقتال"، مشيراً إلى أنه على الجيش الصيني أن "يحمي بقوة الأمن الاستراتيجي للبلاد ومصالحها الأساسية"
أعلن القسم النسائي لحزب التحرير في ولاية تونس عن حملته هذه في بيان صحفي، قال فيه: أمام ما تشهدُه البلاد من أزمة خانقة في كل القطاعات الحيويّة نتيجة لتغلغُل المُستعمر المُتحكّم في مفاصلها حيث كان لتدهور قطاع التّعليم الأثر الأبرز في الواقع نظرا لتداخله مع أطراف مُتعدّدة مُتشابكة ما جعل واقعه الحزين يمسُّ كل فرد في تونس؛ أبا، أمّا، مُربّياً، وطالباً. وقد كانت العودة المدرسيّة الأخيرة محطّة أخرى من محطّات مُسلسل العبث والإنهاك والاستنزاف والإحباط... للأولياء والتلاميذ والمربّين معا.
يا قادة الجيوش: توبوا إلى بارئكم فما الدنيا إلا ساعة من يوم عناء وابتلاء، ثم هي الواقعة والطامة والصاخة فتعرضون على شديد العقاب لا تخفى منكم خافية، يا أهل الحرب، يا أهل القوة والمنعة: هي حربكم وضد من؟ ضد أحقر وأجبن الخلق وقد فضحهم طوفان الأقصى وعراهم، يا أهل الحرب: هو تاريخ أمجاد أسلافكم وأجدادكم فلا تكونوا سبته ومذمته، هي حطين وما أدراك ما حطين! ما كانت إلا سبع ساعات من يوم من أيام الله الخالدات، من صباح معركة حطين حتى مغيب شمس يومها، قضى الله فيه أمرا كان مفعولا ونصرا كان مسطورا وتحريرا كان محتوما، هي معركة حطين وكانت يومها ضد كل جحافل الصليبيين لتحرير القدس والأقصى وبلاد الشام من رجس كفرهم، أشرقت شمس يومها
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني