شهدت العاصمة الليبية طرابلس وعدد من المدن والمناطق، غربي البلاد، احتجاجات واسعة تنديداً بلقاء وزيرة خارجية حكومة الوحدة الوطنية نجلاء المنقوش بنظيرها في كيان يهود إيلي كوهين في العاصمة الإيطالية روما، والذي كشفت عنه وزارة خارجية كيان يهود.
وخارج طرابلس، تجمع عشرات
إننا إذا ما دققنا في حديث رسول الله ﷺ: «يَا مَعْشَرَ الْمُهَاجِرِينَ، خَمْسٌ إِذَا ابْتُلِيتُمْ بِهِنَّ وَأَعُوذُ بِاللهِ أَنْ تُدْرِكُوهُنَّ؛ لَمْ تَظْهَرْ الْفَاحِشَةُ فِي قَوْمٍ قَطُّ حَتَّى يُعْلِنُوا بِهَا إِلَّا فَشَا فِيهِمْ الطَّاعُونُ وَالْأَوْجَاعُ الَّتِي لَمْ تَكُنْ مَضَتْ فِي أَسْلَافِهِمْ الَّذِينَ مَضَوْا، وَلَمْ يَنْقُصُوا الْمِكْيَالَ وَالْمِيزَانَ إِلَّا أُخِذُوا بِالسِّنِينَ وَشِدَّةِ الْمَئُونَةِ وَجَوْرِ السُّلْطَانِ عَلَيْهِمْ، وَلَمْ يَمْنَعُو
أمام المكر الذي يحاك لثورة الشام المباركة فلا بد للثورة ولحراكها المتجدد حتى تنجو مما يحاك لها من مؤامرات، أن تتمسك بثوابتها والتي أهمها:
1- مواصلة الثورة حتى إسقاط نظام الإجرام وإقامة حكم الإسلام على أنقاضه، وليس الاكتفاء بتغييرات شكلية خادعة.
أعلنت مجموعة بريكس في قمتها رقم 15 في مدينة جوهانسبرغ بجنوب أفريقيا التي عقدت بين يومي 22 و24/8/2023 قبولها عضوية كل من السعودية ومصر والإمارات وإيران وإثيوبيا والأرجنتين بدءا من 1/1/2024، في الوقت الذي تقدمت فيه نحو 23 دولة بطلباتها للانضمام إلى المجموعة، وأعلنت عن تأسيس بنك لها ودعت إلى إصدار عملة مشتركة.
أيها المسلمون: إنكم ترون ما يحدث لأمتكم من مصائب نتيجة غياب الخلافة وهيمنة الكفار المستعمرين. وإن المخرج الوحيد من هذه المصائب هو إقامة الخلافة التي وصفها الرسول ﷺ بالجُنَّة في قوله: «إِنَّمَا الْإِمَامُ جُنَّةٌ، يُقَاتَلُ مِنْ وَرَائِهِ، وَيُتَّقَى بِهِ»، والتي ستقوم قريبا على منهاج النبوة بوعد الله جل جلاله وبشرى رسوله صلى الله عليه وآله وسلم بعد
إن الواقع الذي نعيشه اليوم بكل ما فيه من هزائم وفتن واحتلال لبلادنا ونهب لخيراتنا وثرواتنا حتى هيمن الكافر المستعمر على حياتنا السياسية والاقتصادية والاجتماعية والفكرية طامعا من وراء ذلك باستسلامنا حتى نرفع أمامه الراية البيضاء معلنين له أننا هُزمنا في جميع الميادين وأن له الحق في قيادتنا حيث يريد، ظنا منه أنه أوصلنا إلى الإحباط واليأس من تغيير
بعد مرور أكثر من ثمان سنوات منذ اندلاع حرب اليمن يزداد الزخم الدبلوماسي الدولي وخصوصاً الأمريكي لوقف حرب اليمن وتثبيت الحوثيين ضمن السلطة الحاكمة في اليمن، فقد تواترت الزيارات الدبلوماسية لطرفي النزاع؛ الحكومة الرسمية والحوثيين، وأرسلت أمريكا مبعوثها الخاص إلى اليمن ليندركينج أواخر تموز/يوليو 2023م الماضي، إلى المنطقة للمضي في الحل
أيها المسلمون: إن وقت إقامة دولة الخلافة قد حان، وهذا هو الوقت لإزالة الظلم وإقالة الإثم عنكم وقد سكتم أكثر من مائة عام على هدم دولتكم وتحكُّم الكفار بكم وبمقدّراتكم، ونحثكم على العزم والاستعانة بالله وحده، وأن تحرموا على أنفسكم ما حرمه الله سبحانه وتعالى عليكم من الاستعانة بالغرب الرأسمالي الكافر، وإننا نعلن أمام الله ابتغاء لرضوانه
أقدمت السلطة الفلسطينية صباح الأربعاء الماضي على جريمة قتل الشاب عبد القادر زقدح بعد تعرضه لإصابة خلال اقتحام أجهزتها لمخيم طولكرم، وكذلك إصابة آخرين.
وإزاء هذه الجريمة النكراء قال بيان صحفي للمكتب الإعلامي لحزب التحرير في الأرض المباركة فلسطين: يأتي اقتحامها هذا بدعوى إزالة "التعديات" على الشارع العام وهي الذريعة نفسها التي تستخدمها في كل مرة (كما فعلت في مخيم بلاطة في نابلس) لإزالة المتاريس التي وضعها الشباب لعرقلة اقتحام قوات الاحتلال، لتسهل بذلك اقتحامها للمخيمات!
إن مسألة النصر والظفر والغلبة تكاد تكون المسألة الأكثر تداولاً على ألسنة الناس، خاصة بعد طول أمد الصراع، وفقدان الثقة بالقائمين أو المتصدرين باسم الثورة، وجاءت التحركات الأخيرة في درعا، وما تبعها في السويداء، ومحاولة الترويج لقرار مجلس الأمن 2254، والذي اعتبره البعض بارقة أمل في إسقاط النظام، وتحقيق النصر عليه، كل هذا جعل مسألة النصر حديث الناس.
إنّ ذلك اللقاء المشؤوم الذي جمع وزيرة خارجية ليبيا نجلاء المنقوش بوزير خارجية كيان يهود إيلي كوهين في العاصمة الإيطالية روما، إنّه بقدر ما كشف عن خيانة حكام ليبيا وامتثالهم لأوامر أمريكا بالمضي قدماً في مسيرة التطبيع الانبطاحية مع كيان يهود امتثالاً أوتوماتيكياً، بقدر ما كشف عن رفض الشعب الليبي الصارخ للتطبيع مع ذلك الكيان رفضاً أخاف معه أمريكا وأذنابها من العملاء الإمعات.
إن القيادة الباكستانية تتبع الإملاءات الأمريكية، إنها تحوّل باكستان إلى دولة تابعة للدولة الهندوسية مقابل الحفاظ على كرسيها، ومع ذلك، فإنها تخشى أنكم لن تسمحوا بذلك، ولذلك فهي تخطو خطواتها بذكاء، حيث تجري القيادة الباكستانية محادثات سرية خلف الكواليس مع الهند، وقد اقتصرت على الاحتجاجات العامة، بعد ضم مودي لكشمير بالقوة. وقد أهدت مودي وقفاً لإطلاق النار على خط السيطرة،
بعد هدم دولة الخلافة وتغييب الحكم بما أنزل الله تعالى تمكن الكفار من السيادة على العالم دون أن يردعهم خليفة المسلمين ودولتهم العزيزة وجيشهم الذي لا يُهزم كما كان حالهم من قبل. إن الأمة الإسلامية أمة واحدة لكن لا تمثلها الآن دولة واحدة ولا يحكمها خليفة واحد يُطبق الإسلام الواحد، ولذلك هي لا تمتلك قرارها السياسي والاقتصادي والعسكري، وبالتالي لن يكتفي أعداء الإسلام من قتل وتشريد وتقطيع أوصال بلاد المسلمين الذين أصبحوا لاجئين في بلادهم
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني