جريدة الراية
واصل شباب حزب التحرير، فعاليات الحملة التي أطلقها حزب التحرير في ولاية سوريا منذ أكثر من أسبوعين، تحت عنوان: "لا لجريمة الحل السياسي، نعم لإسقاط النظام وإقامة الخلافة"، وفي هذا الإطار، وفي ريف إدلب، نظم شباب وأنصار حزب التحرير، عقب صلاة الجمعة، سلسلة وقفات متزامنة، أكدت شعاراتها ولافتاتها
وفقا لموقع (الجزيرة نت، السبت، 10 محرم 1442هـ، 29/08/2020م) تواصلت اليوم السبت الاحتجاجات في مدينة كينوشا بولاية ويسكونسن الأمريكية، للمطالبة بالمساواة العرقية والعدالة الجنائية، وذلك لليوم السادس على التوالي، وسط تأهب أمني لمنع تجدد المواجهات والعنف.
أطلق حملة دعوة الخلافة حملة واسعة على مستوى البلد للمطالبة بإقامة الخلافة على منهاج النبوة، والتي ستعمل على تعبئة الجيش الباكستاني لتحرير كشمير. وقد دخل المسلمون في كشمير المحتلة في عامهم الثاني وهم تحت حصار القوات الهندوسية التابعة للجزار مودي، حيث واجهوا مختلف أصناف المعانا
نشر موقع (فرانس 24، الاثنين، 5 محرم 1442هـ، 24/08/2020م) خبرا ومما جاء فيه: "حل وزير الخارجية الأمريكي مايك بومبيو الاثنين بتل أبيب في زيارة تستمر خمسة أيام وتتناول مسألة التطبيع بين دول عربية و(إسرائيل). وأعرب بومبيو خلال مؤتمر صحفي مع رئيس الوزراء (الإسرائيلي) بنيامين نتنياهو
ورد على موقع (روسيا اليوم، السبت، 3 محرم 1442هـ، 22/08/2020م) خبر جاء فيه: "أعلن رئيس الوزراء السوداني، عبد الله حمدوك، استعداد حكومته الانتقالية للتعاون مع المحكمة الجنائية الدولية لمثول المتهمين بارتكاب جرائم الحرب والإبادة أمام المؤسسة القضائية الدولية.
نشر موقع (أورينت، السبت، 3 محرم 1442هـ، 22/08/2020م) الخبر التالي: "هدم متظاهرون عراقيون غاضبون مقرات تابعة لأحزاب طائفية موالية لإيران باستخدام الجرافات جنوب البلاد، اليوم السبت، عقب هجمة مكثفة من عمليات الاغتيال التي طالت عدداً من ناشطي الحراك في المنطقة ذات الغالبية الشيعية.
من عجائب السلطة الفلسطينية، أنها لا ترى أية خطورة على قضية فلسطين من تطبيع النظام المصري العميل مع كيان يهود، والذي كان له السبق في فتح أبواب الخيانة على مصراعيها لكل من يريد أن يلجها من حكام المسلمين قبل أربعة عقود، لكنها ترى خيانة الإمارات!
إن إعلان تطبيع الإمارات العلاقات مع كيان يهود، ثم الحديث عن وجود دول عربية أخرى ستحذو حذوها قريباً، أصاب المسلمين عامة والعرب منهم خاصة بنكد عظيم، كما أصابهم حين وقع السادات اتفاقية "كامب ديفيد" المشؤومة، ولاحقاً أوسلو مع منظمة التحرير الفلسطينية، ثم وادي عربة مع الأردن.
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني