جريدة الراية (حزب التحرير)

جريدة الراية (حزب التحرير)

جريدة الراية

البريد الإلكتروني: عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.

بعد ما يقرب من 20 عاماً، غادرت آخر فرقة من القوات الأمريكية قاعدة باغرام الجوية. والتي كانت تعتبر رمزاً لقوة الولايات المتحدة في المنطقة، إلا أنها تحولت إلى مجمع مدمّر. بعد اعتقاد البعض أن إخلاءها وانسحاب القوات الأمريكية منها مستحيل، إلا أن الله سبحانه أعظم وأكبر حيث أغرق الكفار أنفسهم في مكائدهم الماكرة، وتحول هذا الحلم إلى حقيقة مع نصرة ودعم النضال الفكري والسياسي والعسكري

 

ذكرت شبكة القدس أنها حصلت على الوثيقة الخاصة باتفاقية صفقة تبادل اللقاحات بين السلطة وكيان يهود وشركة فايزر، ومما جاء في مضمون بنود تلك الوثيقة حسب الشبكة أن "تحوّل حكومة الاحتلال أكثر من مليون جرعة لقاح، تنتهي صلاحيتها في نهاية شهري يونيو ويوليو، مقابل حصول الاحتلال على نفس عدد الجرعات من حصة السلطة لدى فايزر"، وقد قبلت السلطة حسب مضمون ما تم نشره بأن يتم استلام 

 

وَفقا لبيان صحفي أصدره المكتب الإعلامي لحزب التحرير/ ولاية باكستان، فقد اتضح أن القيادة السياسية والعسكرية تسيران في الولاء للكافر المستعمر، أمريكا والصين. ويتفق كلاهما على استخدام القدرات الهائلة لباكستان للحفاظ على النفوذ الأمريكي في أفغانستان، وأكد البيان على وجوب منع استغلال القدرات الكبيرة لباكستان، في حماية الحكومة الأفغانية العميلة، ومنع تحرير كابول. وكذلك

 

مضت أكثر من تسع سنوات منذ أن اختطف النظام في باكستان الناطق الرسمي لحزب التحرير في ولاية باكستان المهندس نفيد بوت، ومنذ ذلك الحين ومكانه مجهول!

بهذا الصدد أرسل حزب التحرير/ كينيا، يوم الثلاثاء 29 حزيران/يونيو 2021، وفدا إلى سفارة باكستان في نيروبي؛ للمطالبة بإطلاق سراحه.

الأربعاء, 14 تموز/يوليو 2021 00:15

السودان إلى أين؟!

هل فعلا السودان يمر بأزمة؟ فإن كان كذلك فما هي جذور هذه الأزمة وما أسبابها؟ وما هو دور الحكومات في السودان؟ وهل تحتاج الأزمة إلى جمع السودانيين والسودانيات لإيجاد الحلول والمعالجات؟ ومن الذي يقف وراء هذه الصراعات في السودان؟ وكيف نوقفها؟ وما هي الحلول الجذرية لهذه الأزمات والصراعات والمخرج من هذا الحال البائس؟

 

أعلن الرئيس الأمريكي السابق ترامب في 13/8/2020 أن دويلة الإمارات وكيان يهود سوف يوقعان اتفاقا تاريخيا في 15/9/2020م. وفعلا تم هذا الاتفاق الخياني وأعلن عنه، والحقيقة أن الإمارات أعلنت الفاحشة بعد أن كانت سرا كما هو دأب الأنظمة الحاكمة الآثمة والجاثمة على صدور الأمة الإسلامية التي تخدم كيان يهود وتحافظ عليه منذ قام الكافر المستعمر بتنصيب هؤلاء الرويبضات حراسا ونواطير لدويلات سايكس بيكو وكيان يهود المسخ وحماية مصالح المستعمر، والحرب على الإسلام، ومنع إقامة دولة الإسلام دولة الخلافة التي توحد بلاد المسلمين.

الأربعاء, 07 تموز/يوليو 2021 00:15

الخير والشر وذروتا سنامهما

 

إن الخير والشر نقيضان ظاهران وضدان متباينان، ولكل واحد منهما رأس وعمود وسنام، أما رأس الشر فهو الطاغوت وأنظمة حكمه، الذين جعلوا من أنفسهم أربابا ومشرّعين من دون الله عز وجل، فطغوا وبغوا ونشروا الفحش والرذيلة وعاثوا في الأرض الفساد وساموا المسلمين والبشرية جمعاء سوء العذاب، وألزموا الناس اتباع دستورهم بالكره والإجبار وبالحديد والنار، ثم أخذوا وبكل قوة هذا الدستور الوضعي كنظام حكم تسلطوا به على الناس وحكموهم بغير ما أنزل الله.

 

ضمن الحملة العالمية المستمرة بشأن اختطاف الناطق الرسمي باسم حزب التحرير في ولاية باكستان نفيد بوت الذي اختطفته المخابرات الباكستانية منذ أكثر من 9 سنوات، أرسل حزب التحرير/ تنزانيا يوم 29 حزيران/يونيو 2021، وفداً برئاسة الممثل الإعلامي للحزب في تنزانيا الأستاذ مسعود مسلم برفقة سعيد بيتوموا، عضو المكتب الإعلامي، للمفوضية العليا الباكستانية في دار السلام للمطالبة بالإفراج عن نفيد بوت.

احتشد المئات من أهالي درعا البلد، في ساحة المسجد العمري بعد صلاة الجمعة، في مظاهرة شعبية، رفضاً للحصار الذي تفرضه قوات النظام والمليشيات التابعة لها على المنطقة. بهدف الضغط على السكان، وإجبارهم على تسليم سلاحهم الفردي، وهو ما رفضه الأهالي. والخميس، نظم شباب حزب التحرير بريف إدلب الشمالي، وقفة بعنوان: "قالها أهلنا في حوران؛ تسليم الأرواح ولا تسليم السلاح"، وذلك مقابل قرية عطاء في تجمع مخيمات

 

في مقابلة مع محطة Axios، قال رئيس وزراء باكستان عمران خان إنه "في اللحظة التي تحصل فيها تسوية في كشمير، سيعيش الجاران (الهند وباكستان) كشعبين متحضرين، ولن نحتاج إلى وجود رادع نووي"، من جانبه تساءل بيان صحفي للمكتب الإعلامي لحزب التحرير في ولاية باكستان: ألا يعلم عمران خان أن الدولة الهندوسية ليست هي عدونا الوحيد، بل إن أمريكا هي أيضاً عدو للإسلام والمسلمين وباكستان؟!