واصل المتطرفون اليهود يوم الأحد الماضي اقتحاماتهم اليومية للمسجد الأقصى، يأتي ذلك وسط إجراءات أمنية مشددة على دخول البلدة القديمة في القدس الشرقية، وسط استنكار الحكومة الفلسطينية للتصعيد "الإسرائيلي" في القدس والضفة الغربية.
صرح المهندس عثمان بخاش مدير المكتب الإعلامي المركزي لحزب التحرير بالقول: إن البند الثاني من البيان "ثانياً:تعاملت قوى الثورة والمعارضة دائماً بإيجابية كاملة مع المبعوث الأممي على الرغم من غياب أي نتائج عملية على الأرض وتؤكد على استمرار تعاطيها الإيجابي مع الأمم المتحدة بما يحقق مصلحة الشعب السوري".
يُخطئ من يظنّ أنّ أوروبا تستقبل اللاجئين المسلمين لدوافع إنسانية حسب ما يقول سياسيوها، أو أنّها تتعامل معهم على أسس تعددية ثقافية تتساوى فيها الحضارات والأديان حسب ما يزعم علمانيوها، فنصف الدول الأوروبية قد صرّح قادتها بأنّها تخشى من هجرة المسلمين إليها، وأنّ قدومهم سيشكّل تحدّياً جدياً على الهُوية (المسيحية) لأوروبا، وأمّا النصف الآخر
يبدو الانقلاب الأخير في بوركينا فاسو شبيهًا بالدراما بشكل كبير في نتائجه. على عكس الانقلابات السابقة كانقلاب 1983 والذي سلم الحكم لطوماس سانكارا، فإن هذا الانقلاب الأخير كانت له نتائج مختلفة ونجاح قصير.كان بقيادة جزء من قوات الأمن الداخلي في بوركينا فاسو بقيادة وحدة
يحلو للغرب توصيف الإسلام بالرجعية والقتل، ويخوّف العالم من أن قيام دولة تحكم به يعني اندلاع حرب عالمية، لا تأمن فيها البشرية على نفسها، حتى بات الكثير من أبناء المسلمين يخجلون من الاعتزاز بدينهم، وراح عدد آخر يقولون بأن الإسلام دين ليست له دولة، ولكن
قال الرئيس الإيراني حسن روحاني يوم الأحد الماضي أنه رأى قبولاً واسعاً بين القوى الكبرى على أن الرئيس السوري بشار الأسد يجب أن يبقى في منصبه.
وصرح روحاني، الذي يزور نيويورك للمشاركة في أعمال الجمعية العامة للأمم المتحدة، لشبكة "سي ان ان" الأمريكية بأنه يعتقد اليوم "أن الجميع يوافقون على بقاء الرئيس الأسد في منصبه حتى نتمكن من قتال الإرهابيين".
انتقد وزير الخارجية اليمني رياض ياسين «إخفاق دول مجلس الأمن الدولي في الضغط على جماعة الحوثي للاعتراف بالقرار الأممي 2216 الذي يطالبهم بالانسحاب من المدن وتسليم أسلحتهم، مضيفًا أن الحوثيين «يرفضون حتى هذه اللحظة الاعتراف بالقرار الأممي ويقيمون في فنادق بمسقط لإجراء مشاورات دون بادرة إيجابية باتجاه تنفيذهم القرار».
وافق أكثر من 150 من قادة العالم على خطة عمل قمة التنمية المستدامة الجديدة التي تضم برنامجا لعمل مشترك من المجتمع الدولي والحكومات لتعزيز الرخاء المشترك والرفاهية للجميع، ويتكون من سبعة عشر هدفا رئيسيا و169 هدفا فرعيا. ويأتي القضاء على الفقر في صدارة تلك الأهداف حيث تنص خطة الأهداف الإنمائية حتى عام 2030 على برامج للقضاء على الفقر تسير جنبا إلى جنب مع خطط النمو الاقتصادي والاحتياجات الاجتماعية مثل توفير فرص التعليم للجميع، والرعاية الصحية وتوفير مياه الشرب النظيفة ومرافق الصرف الصحي والطاقة الحديثة والحد من عدم المساواة داخل البلدان وتعزيز الحكم الرشيد، والحماية الاجتماعية وخلق فرص العمل إضافة إلى أهداف التصدي لتغير المناخ، وحماية البيئة، وتنمية البنى التحتية. ويبدأ العمل في تنفيذ الخطة مع بداية كانون الثاني عام 2016.
أكد الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي يوم السبت الماضي خلال لقائه في نيويورك الرئيس الفلسطيني محمود عباس، على هامش القمة من أجل التنمية وتغير المناخ في الأمم المتحدة، أن الإجراءات الأمنية التي اتخذتها بلاده عند الحدود مع قطاع غزة "لا تهدف إلى إلحاق الضرر بالفلسطينيين".
قال بوتين في حوار أجرته معه القناة التلفزيونية الأمريكية "سي بي إس"، تعليقا على رأي بأن أحد أهداف موسكو يتمثل في إنقاذ القيادة السورية وعلى رأسها الرئيس بشار الأسد الذي يتعرض لهزيمة في النزاع المسلح: "صحيح هكذا هو الأمر".
قالت المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل يوم السبت الماضي إنه حان الوقت لإصلاح مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة ليكون مُعبِّرا بحق عن توزيع القوى في أنحاء العالم في القرن الحادي والعشرين.
وقالت ميركل: "إننا بحاجة إلى أسلوب عمل جديد لحل المشكلات. وذلك يجعل إصلاح مجلس الأمن ضروريا.. إصلاحا يعبر عن توزيع القوى الحقيقي في العالم على نحو أفضل مما هو عليه اليوم".
جاءت هذه الدعوة في ملخص لتصريحات ميركل في كلمتها الافتتاحية في اجتماع مع نظرائها من البرازيل والهند واليابان قدمه الوفد الألماني إلى الصحفيين.
وقالت: "يجب أن نمضي بحكمة كبيرة ويجب أن نجد حلفاء لبلوغ هدفنا الإصلاح."
أوردت وكالات الأنباء العالمية تفاصيل خفايا الاتفاق الذي تم بين ممثلين من جيش الفتح في ريف إدلب وبين الوفد الإيراني ممثلاً عن النظام القاتل في سوريا وبضمانة من الأمم المتحدة، ومما جاء فيه أن الاتفاق يمر بمرحلتين تبدآن بإخراج المقاتلين من الزبداني مع عائلاتهم بعد تدمير أسلحتهم الفعالة التي أذاقت النظام وأحلافه في إيران ولبنان أشد الويلات، وتنتهي بإخراج المقاتلين من وادي بردى كله بما فيها بقين ومضايا، وهو تسليم تام للمناطق التي تمد دمشق بأسباب الحياة والتي أذاقت الويل والثبور لبشار ونظامه فيها. هكذا يُكافأ النظام بعد سنوات من حصاره الإجرامي للغوطة عامة ولوادي بردى خاصة وبعد أن استعصت عليه وأصابه فيها الوهن والضعف وشارف على الانهيار، يُكافأ بسحب الثوار وتدمير أسلحتهم وبخروج ذليل لهم ورميهم في أقاصي البلاد حيث لا أهمية لوجودهم هناك وبتسليم المناطق كلها لإيران وروسيا في خطوة تسجل نصراً واضحاً لنظام بشار المتهالك. هذا ناهيك عن أن هذا النظام الآثم الذي خبره أهل الشام لا يفاوض ولا يهادن إلا عندما تنكسر شوكته فيقبل ليغدر بعدها، وتاريخه القذر يشهد عليه بذلك. ولا شيء يمنعه من اعتقال الآلاف من المدنيين بعد أن يفرج عن بضع مئات منهم.
أنهى الرئيس الصيني شي جين بينغ زيارته الأولى كرئيس دولة إلى الولايات المتحدة الأمريكية في الفترة ما بين 22 إلى 25 أيلول/سبتمبر الجاري. وقد اتسمت زيارة "شي" بطابع محاولة ترطيب الأجواء والوصول إلى تفاهمات حول المسائل العالقة بين الجانبين، وقد أعلن أوباما في المؤتمر الصحفي المشترك الذي عقده مع "شي" التزام بلاده توسيع تعاونها مع الصين، مشيرا إلى معالجة الخلافات بين البلدين "بشكل بناء"، وكان الرئيسان قد بحثا قضايا عدة من بينها: جرائم الفضاء الإلكتروني، وحقوق الإنسان، والأوضاع في بحر الصين، والتغير المناخي.
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني