يبدو الانقلاب الأخير في بوركينا فاسو شبيهًا بالدراما بشكل كبير في نتائجه. على عكس الانقلابات السابقة كانقلاب 1983 والذي سلم الحكم لطوماس سانكارا، فإن هذا الانقلاب الأخير كانت له نتائج مختلفة ونجاح قصير.كان بقيادة جزء من قوات الأمن الداخلي في بوركينا فاسو بقيادة وحدة
تشهد بوروندي منذ أواخر نيسان/أبريل، 2015 موجة مستمرة من الاحتجاجات والمظاهرات والمناوشات من قبل رعاياها. وقد أدت المظاهرات وأعمال العنف إلى خسائر في الأرواح وإصابات ونزوح حوالي 150،000 شخص إلى دول الجوار، خاصة تنزانيا وأوغندا، للنجاة بأنفسهم والمحافظة على حياتهم بعد الفوضى.
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني