بينما تواصل الفصائل العسكرية التزامها بوقف إطلاق النار استناداً لما اتفقت عليه في محادثات أستانة عاصمة كازاخستان؛ يواصل نظام أسد محاولاته في الضغط على بعض المناطق لعقد مصالحات معه أو الرحيل؛ والسيطرة على بعض المناطق الأخرى،
إن مستجدات الأحداث في الموصل تنقسم في صورتين ميدانيا وسياسيا؛ أما ميدانيا فقد انطلقت عمليات استرجاع الجانب الأيمن من الموصل من قبضة تنظيم الدولة يوم الأحد من الأسبوع الماضي من محوري البوسيف وسيطرة العقرب جنوب غربي الموصل إذ توجهت القوات العراقية مدعومة
يعقد مؤتمر ميونيخ الدولي للأمن في مثل هذا الوقت من كل عام في مدينة ميونيخ في ألمانيا، في أجواء توصف بالهادئة مع توفير كل ما يلزم لنجاح المؤتمر الذي تعقد جلساته العلنية والسرية في فندق فخم يقع في وسط مدينة ميونيخ ويكون محاطا عادة بأعداد هائلة من قوات
بعد مقارعته لجبروت أمريكا وظلمها السلطات طيلة ربع قرن، مضى يوم السبت الموافق 18 شباط/فبراير 2017م العالم الشيخ عمر عبد الرحمن إلى ربه مسطرا بوفاته في سجون أمريكا أبلغ شهادة على عداوة أمريكا للإسلام والمسلمين، وتوثق كذب أمريكا ونفاقها فيما تزعمه
تأتي محادثات جنيف الرابعة بعد ست سنوات على انطلاقة ثورة الشام، فهل ستكون كغيرها من المحادثات؟ أم أنها تحمل جديداً لأهل الشام؟ وهل سينتظر أهل سوريا ما يتمخض عن هذه المؤتمرات؟ أم أن لهم الحق في أن يقولوا غير ما يُملى عليهم؟
إن المتابع لأحداث ثورة الشام يجد
الراية: في رد فعله على الحملة المخلصة التي قام بها حزب التحرير، للمطالبة بالإفراج عن نفيد بوت الناطق الرسمي لحزب التحرير في ولاية باكستان، وعلى فضح الحزب للنظام في تمهيده الطريق لمشروع "الهند الكبرى" من خلال الانقياد للدولة الهندوسية، ثقافياً وسياسياً واقتصادياً وعسكرياً، وعلى دعوة
هي قصة طويلة بدأت فصولها بالتسارع في الأعوام الأخيرة الماضية على نحو دفع بها لتطفو إلى السطح بشكل جلي استدعى تحركات عاجلة جدية من المخلصين وأصحاب المواقف الشجاعة في وجه السلطة الفلسطينية المستميتة من أجل مكافأة الروس المجرمين على جرائمهم التي بلغت عنان السماء بحق الأمة، وذلك بإهداء
جاء في البيان الختامي للمؤتمر السادس لدعم الانتفاضة والقدس الذي أقيم في طهران يومي 21-22/2/2017، "الدعوة لغلق السفارات العربية و(الإسلامية) في واشنطن إذا ما تم نقل السفارة الأمريكية إلى القدس المحتلة".
في مؤتمر صحفي بمقر الأمم المتحدة الإنمائي بالخرطوم يوم (الأربعاء ٢٢/٢/٢٠١٧م)، قطع ما يسمى بالخبير المُستقل للأمم المتحدة المعني بمتابعة أوضاع حقوق الإنسان في السودان، بأن الأوضاع الحالية في إقليم دارفور تستدعي بقاء بعثة حفظ السلام المشتركة
في الوقت الذي يندفع العالم فيه بسرعة شديدة نحو أزمات سياسية واقتصادية واجتماعية. من التعليم إلى السياسة، ومن الصحة إلى الاقتصاد، ومن الحياة الاجتماعية إلى قضايا الفساد، ومن القانون إلى العلاقات بين الدول، كل هذه المشاكل تستصرخ مطالِبة بالحقيقة المنتظرة، وفي تركيا، لا تزال
قال وزير أوقاف سوريا محمد عبد الستار السيد إن "الخطاب الديني في سوريا تطور بشكل كبير".
وكشف السيد، خلال مناقشة مجلس الشعب لأداء وزارته، أن الوزارة "أصدرت قراراً بإنشاء مركز إرشاد يعتمد على المناهج الشرعية بالتعاون مع كلية التربية بجامعة دمشق ووزارتي التربية والتعليم العالي"، لافتاً إلى أن الوزارة "تكفلت بتأمين مقر له وسيتم افتتاحه قريباً".
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني