إن أزمة الطاقة هذا الشتاء كانت أشد خطورة على أهل أوزبيكستان مما كانت عليه في السنوات السابقة. فبسبب انقطاع الكهرباء والغاز في برد الشتاء القارس يعاني الناس في كافة المناطق بمن فيهم أهل العاصمة طشقند بشكل كبير

 

في شهر رجب المحرم من هذا العام 1444هـ - 2023م وبمناسبة الذكرى الـ102 الأليمة لقضاء المجرمين في 28 رجب المحرم 1342هـ الموافق 3/3/1924م على دولة الإسلام التي أقامها سيد المرسلين محمد ﷺ وإلغاء نظام الحكم الإسلامي

 

الحمد لله على أيامه المجيدة، ونعمائه المديدة، والصلاة والسلام على من صنع لأمتنا انتصاراتها الفريدة، وأرغم بشريعته رؤوس الطواغيت العنيدة، وعلى آله وأصحابه وحملة دعوته.

 

استفاق أهل الشام فجر يوم الاثنين 6/2/2023م، على زلزال بقوة 7.8 درجة على مقياس ريختر، استمر لقُرابة الدقيقتين مُخلّفاً وراءه دماراً مرعباً في كثير من المناطق في المدن السورية، وموقعا كذلك آلاف الشهداء وآلاف الجرحى والمصابين.

في مثل هذا اليوم الثامن والعشرين من رجب سنة 1342ه الموافق للثالث من آذار سنة 1924م أي قبل مئة سنة واثنتين هجرية تمكـن الكفار المستعمرون بزعامة بريطانيا آنذاك، وبالتعاون مع خونة العرب والترك من القضاء على دولة الخـلافة، وارتكب مصطفى كمال جريمة 

جريدة الراية: أبرز عناوين العدد (430)

الأربعاء، 24 رجب المحرم 1444هـ الموافق 15 شباط/فبراير 2023م

 

 

المصالح هي الأساس الذي تقوم عليه المجتمعات. حيث إن المصلحة هي التي توجد العلاقة بين الناس في المجتمع. وإذا كانت العلاقة التي نشأت بسبب مصلحة ما دائمة حينها تتحول الجماعة من مجرد مجموعة من الناس تربط بينهم علاقة إلى مجتمع تتوحد فيه النظرة إلى المصالح من حيث منفعتها أو النظام الذي يضبط كيفية الحصول على المصلحة. والمصالح داخل المجتمع الواحد تنشأ بسبب الدوافع الناشئة عن الحاجات العضوية والغرائز لدى الأفراد، حيث إن الله عز وجل خلق في الإنسان حاجات تحتاج للإشباع وغرائز تحتاج للتنظيم والإشباع، وهذا هو الأساس الذي توجد بسببه المصالح وتنشأ منها المجتمعات.

 

جعل الإسلام منزلة المرأة عظيمة، ومكانتها عالية، ولها دور كبير في شتى مناحي الحياة. ومن أهم أدوارها نشر الدعوة الإسلامية، فهذا واجب على المرأة، كما هو واجب على الرجل، ولا يعفيها من هذا الواجب كونها امرأة، فإن إيجاد الدولة 

 

ضمن حملة "الانهيار المجتمعي - المشاكل والحلول" عقد حزب التحرير في ولاية تركيا مؤتمرات عدة في أنقرة وإسطنبول وبورصة وأضنة، أكد فيها على أن المصدر والمسؤول الرئيسي عن الانهيار المجتمعي الحاد الذي أثر على الحياة كلها تقريباً هو النظام الرأسمالي القائم على فكرة الحريات والعلمانية والديمقراطية واقتصاد السوق الحر، والجمهورية الكمالية العلمانية التي تطبّق

 

في بداية ثورة الشام أعلن النظام السوري المجرم أن بندر بن سلطان وأردوغان هما وراء الأحداث في سوريا وكان هدفه هو دفع الثوار إلى هاتين الجهتين لأنهما يرتبطان بالمعلم الأمريكي الذي يرتبط به نظام الأسد، وهكذا اندفع الناس نحو هاتين