جريدة الراية
تناقلت محطات الأخبار ووكالات الأنباء فضلا عن المواقع الإخبارية على شبكة الإنترنت خبرا جاء فيه أن الرئيس الأمريكي جو بايدن قال الجمعة
قال شهود عيان، إن ابن غفير قد اقتحم المسجد الأقصى بحراسة مشددة من الشرطة من باب المغاربة، وقام بجولة في باحاته برفقة عدد من المستوطنين، في ذكرى ما يسمى "خراب الهيكل".
ما عذر أصحاب الرتب والنياشين القاعدين عن نصرة أهل فلسطين؟! ما عذر الجيش المصري الذي لو تحرك لزلزل الأرض تحت أقدام المحتلين
(عربي 21، الأربعاء، 8 محرم 1445هـ، 26/7/2023م، بتصرف) استقبل الرئيس التركي أردوغان؛ رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس، ورئيس المكتب السياسي لحركة حماس إسماعيل هنية، في أنقرة الأربعاء.
في 17/7/2023 أعلن القصر الملكي أنه توصل برسالة من رئيس وزراء كيان يهود يُخبره فيها بأن كيانه يعترف بمغربية الصحراء الغربية. ومباشرة بعد نشر
انعقدت قمة الناتو في ليتوانيا، الثلاثاء 11/7/2023م في ظرف خاص وتحت وقع الحرب الأوكرانية الروسية واشتداد التجاذب بين أمريكا والصين، وعلى جدول أعمال القمة طلب انضمام السويد وأوكرانيا إلى الحلف، أي توسعة قاعدته، والتأكيد على أعضاء الحلف برفع مساهماتهم للحلف بنسبة ٢٪ من الناتج المحلي للدول المنتسبة لحلف الناتو كحد أدنى، وإذا علمنا أن عدد أعضاء الحلف قبل انضمام السويد له ٣١ عضواً،
كانت دولة الإسلام هي الأولى في العالم في كل شيء؛ سياسياً وعسكرياً وعلمياً واقتصادياً، وكانت هي شمس الحضارة وزهرة الدنيا تحمل النور للعالم وتبدد ظلمات الجهل وتعمل على تحرير الإنسان من ظلم الطواغيت كما وصفها رب العزة: ﴿كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ﴾، وكانت قوية يخاطب حكامها ملوك الأرض بكل عزة "من رسول الله محمد بن عبد الله إلى كسرى
إن الاستقلال الحقيقي يكون بكنس كل مشاريع الغرب الكافر وقطع كل أياديه الآثمة من بلاد المسلمين، ومحاربة أفكاره وثقافته، وفضح عملائه وإسقاط أنظمته، ولا يكون ذلك إلا بتبني الإسلام باعتباره نظاماً سياسياً، يكفر بكل قيود المحتلين وينعتق منها، فالإسلام هو المبدأ الوحيد الذي يملك المخرج لهذه الأمة العظيمة، بل للعالم أجمع، بوصفه نظاماً سياسياً متميزاً يعالج مشاكل
انطلقت ثورة الشام بقرار ذاتي وإرادة تحررت من الخوف والطمع والتبعية للنظام، فكان الثوار قوة لا يستهان بها رغم ضعف قوتهم المادية، فقد كانت قوتهم بالمظاهرات وسلاحهم البمبكشن والبارودة.
لقد أدرك عدوهم سر قوتهم وهو إيمانهم بالحق الذي حرر إرادتهم من الانقياد للباطل فعمل على سلبهم هذه الإرادة بالمال السياسي القذر والسلاح الذي لا يملكون ذخيرته ولا استخدامه إلا بقرار من الداعم، وهكذا تمت مصادرة القرار السياسي والقرار العسكري بالمال والسلاح فكانت النتيجة فرض الهدن والمفاوضات وإيقاف المعارك وإغلاق الجبهات وتخدير المقاتلين بالتدشيم وحفر الخنادق وإقامة الحواجز على الطرقات والانشغال
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني