جريدة الراية
نظمت كتلة الوعي الإطار الطلابي لحزب التحرير، في جامعة البوليتكنك بالخليل وقفة بينت خلالها حقيقة الاحتفال بما يسمى عيد الاستقلال، وذلك من خلال رفع لافتات وتوزيع بيان أوضحت من خلاله للطلاب حقيقة ما يسمى بعيد الاستقلال، وبينت أن الاستعمار يُغير دائما طريقة هيمنته على الشعوب والأمم عندما يرى أن وجوده غير مُرحب به. فبعد يأسه من محاربة المسلمين عسكريا، خرج من بلاد المسلمين تحت مسرحية الاستقلال عنه. فبات لكل بلد من بلاد المسلمين يوم وطني تحتفل به بمناسبة الاستقلال، على الرغم من معرفة الجميع أنه استقلال
جاء على لسان عدو الله رئيس فرنسا إيمانويل ماكرون خلال لقاء خاص مع قناة الجزيرة أن "العلمانية هي مبدأ الفصل بين الكنيسة وبين الدولة، وهي أن الدولة محايدة لا تنشغل بأمر الدين ولا تموله ولا تنظمه... وفي فرنسا نقول بكل وضوح: مبدأ العلمانية ليس له مشكل مع الإسلام كدين".
نظم حزب التحرير/ أستراليا السبت، 21 ربيع الأول 1442هـ الموافق 07 تشرين الثاني/نوفمبر 2020م، وقفة أمام القنصلية الفرنسية في سيدني/ أستراليا تنديداً
يقول المثل العربي "يداك أوكتا وفوك نفخ"، وكون هذا المثل يطلق على من كان سبب هلاكه منه، فإننا نقول للبقية الباقية من المخلصين من عناصر الفصائل على أرض الشام المباركة:
قام وفد من حزب التحرير/ ولاية تونس مكون من رئيس المكتب السياسي، والأستاذ ياسين بن يحيى رئيس لجنة الاتصالات، والأستاذ محمد الحبيب الحجاجي عضو لجنة الاتصالات،
وأداً لفتنةِ الصراعاتِ القبليةِ في شرقِ السودان، وإيماناً منا بأنَّ الإسلامَ العظيمَ، وعلى مدارِ التاريخِ الإنساني، هو وحده الذي يوحدُ الكلمةَ، ويجمعُ الصف ويصهر الناسَ
مواصلة للأعمال الجماهيرية الكبيرة التي يقيمها حزب التحرير/ ولاية السودان في طول البلاد وعرضها رفضاً لجريمة التطبيع مع كيان يهود، أقام الحزب وقفة احتجاجية يوم السبت 31/10/2020م بمنطقة أم درمان الشهداء بعنوان "التطبيع خيانة
امتداداً لأعماله الرافضة لجريمة التطبيع مع كيان يهود المغتصب للأرض المباركة، أقام حزب التحرير/ ولاية السودان عدداً من الوقفات الاحتجاجية في مدن: نيالا جنوب دارفور في 2/11/2020م، عقب صلاة الظهر شمال المسجد العتيق، والأبيض شمال كردفان، أمام مصلى سوار الذهب بسوق المدينة الكبير يوم 1/11/2020م،
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني