جريدة الراية
تعاقب على بريطانيا 3 رؤساء وزراء و4 وزراء خزانة (وزير المالية) خلال الأشهر الثلاثة الماضية. يتأرجح حزب المحافظين الحاكم في استطلاعات الرأي بنسبة تصل إلى 30٪ خلف حزب العمال المعارض الذي يسكنه سياسيون يفتقرون إلى الخبرة والمكانة لقيادة البلاد. بعد اتخاذ قرار استبدال بوريس جونسون، الذي حوكم وأدين وغُرّم لخرقه قوانين إغلاق كوفيد الخاص به
استقبل رئيس تونس قيس سعيد بقصر قرطاج، يوم الجمعة 4/11/2022، الدكتور عبد الرحمن بن عبد الله الحميدي، المدير العام رئيس مجلس إدارة صندوق النقد العربي، بحضور مدير البنك المركزي مروان العباسي. وفي كلمة له، صرّح الحميدي أنّ اللقاء في مجمله يُبرز التحوّل الكبير الذي يجري في تونس من حيث تبني البرنامج الاقتصادي والتوافق مع صندوق النقد الدولي على
شاركت كتلة الوعي في جامعة بوليتكنك فلسطين في وقفة صامتة دعت لها الأطر الطلابية لرفض الاعتقال السياسي على إثر استمرار جهاز المخابرات اعتقال أحد طلاب الجامعة على إثر نشاطه الطلابي فيها.
ورفعت فيها الأطر الطلابية شعارات تندد بالاعتقال
ثمن الائتلاف العلماني السوري الموالي للغرب في بيان له، موقف النظام السعودي بخصوص الحل السياسي في سوريا وفق القرار 2254. وأعلن وزير الخارجية السعودي، فيصل بن فرحان، في كلمته أمام قمة الجامعة العربية بالجزائر أن بلاده تدعم كل الجهود العربية والدولية لإيجاد حل سياسي بسوريا.
الراية: إن نظام آل سعود نفذ مهمته القذرة ضد
قام عدد من العناصر الأمنية في تونس الجمعة 11/11/2022م باعتقال عشرة من شباب حزب التحرير بطريقة همجية عنيفة، وذلك أثناء إلقاء كلمة أمام جامع الفتح من أجل بيان موقف الحزب الرافض لسياسة بيع تونس لصندوق النقد الدولي التي تنتهجها حكومة الرئيس، وقد أطلق سراح الشباب بعد تسليم كل واحد منهم استدعاء بتاريخ 17/11/2022م.
لقد بات واضحا للجميع أن ترك ميدان السياسة للفاسدين، وتوهُّم أن الحياة يمكن أن تستمر هادئة حتى لو ابتعد العقلاء عن السياسة خدعة كبرى، وها نحن ندفع ثمن هذا الوهم غاليا. فحين يصبح الحصول على مقومات العيش البسيطة الأساسية (منزل، طعام، مدارس، نقل، طب،...) أمراً حكراً على نسبة ضئيلة من المجتمع قد لا تتجاوز العشرة بالمائة، ندرك حينها كم
جريدة الراية: أبرز عناوين العدد (416)
الأربعاء، 15 ربيع الآخر 1444هـ الموافق 09 تشرين الثاني/نوفمبر 2022م
بداية يجب التذكير بأن هذا الموضوع خاص بالجماعات الإسلامية ولا يدخل فيه الحديث عن الجماعات غير الإسلامية من علمانية واشتراكية وقومية ووطنية وغيرها؛ لأن هذه الجماعات فاشلة قطعاً كونها لا تستند إلى أساس سليم وهو العقيدة الإسلامية، فأساسها خاطئ وسيرها خاطئ فلذلك لا تُبحث ولا تناقش في هذا الجانب لأن ما كان أساسه خاطئا فهو حتماً فاشل في قضية التغيير التي نحن بصدد الحديث عنها في هذا الموضوع.
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني