جريدة الراية
أعربت الولايات المتحدة، عن معارضتها لرفع قناة الجزيرة، ملف اغتيال الصحفية شيرين أبو عاقلة، إلى المحكمة الجنائية الدولية، مجددة بذلك معارضتها التحقيقات التي تطال كيان يهود.
وقال الناطق باسم الخارجية الأمريكية، نيد برايس،
تم اليوم الاثنين 05/12/2022م، بالقصر الجمهوري بالخرطوم التوقيع على الاتفاق السياسي الإطاري، بين العسكر والمجلس المركزي لقوى إعلان الحرية والتغيير. لقد أجبر الجنرال البرهان المرتبط بأمريكا، القوى السياسية المرتبطة ببريطانيا على
جريدة الراية: أبرز عناوين العدد (420)
الأربعاء، 13 جمادى الأولى 1444هـ الموافق 07 كانون الأول/ديسمبر 2022م
أقام حزب التحرير/ ولاية السودان مؤتمراً صحفياً بمؤسسة طيبة برس للإعلام، يوم الأحد 03 جمادى الأولى 1444هـ، الموافق 27/11/2022م، بعنوان: (عرض لمشروع الدستور الذي يرفع النزاع ويجمع الفرقاء ويغيظ الأعداء)، حضره العديد من الإعلاميين والسياسيين والناشطين والباحثين والمهتمين بالشأن العام، فامتلأت بهم قاعة المؤتمر
إن ما يعرف بالأحزاب المعارضة اليوم، كلها تعمل تحت عباءة الأنظمة وبموافقتها، فحصولها على الترخيص القانوني ابتداءً إنما يكون بعد إبداء موافقتها على النظام السياسي للبلد ملكياً كان أو جمهورياً، والموافقة على النظام تعني بالضرورة الموافقة على الدستور، وعلى شكل النظام، وعلى آليات الوصول إلى الحكم وتداوله، فإذا كانت الأحزاب موافقة على كل هذا، ففيم تتجلى المعارضة؟
علق الدكتور مصعب أبو عرقوب عضو المكتب الإعلامي لحزب التحرير في الأرض المباركة فلسطين على استشهاد مقاومين، أحدهما قائد كتيبة جنين، في جريمة اغتيال جديدة نفذتها قوات الاحتلال خلال اقتحامها مخيم جنين في الضفة الغربية المحتلة فجر الخميس الماضي، فقال: بينما كانت عيون المضللين من شباب الأمة تذرف الدموع لخروج منتخباتهم من التصفيات
انعقدت بفندق كورنشيا بالخرطوم يوم الأربعاء 30/11/2022م فعاليات الاجتماع العادي الـ48 لوزراء خارجية دول الإيقاد، وثمن سفير أمريكا جودفري لدى مخاطبته الجلسة الافتتاحية المساعي والحلول للإشكالات الأفريقية، ومجهودات الإيقاد في هذا الإطار، واعتبرها مهمة وملموسة من حيث المنهجية التي تبناها، وأشار إلى دور الإيقاد في تسهيل العملية السياسية بالسودان، لاستعادة الانتقال الديمقراطي، وجعله مثالاً يحتذى به.
بعث الله عز وجل محمدا ﷺ رحمة للعالمين، ﴿وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا رَحْمَةً لِّلْعَالَمِينَ﴾، وجعله شاهداً ومُبشراً ونذيرا، ﴿يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِنَّا أَرْسَلْنَاكَ شَاهِداً وَمُبَشِّراً وَنَذِيراً * وَدَاعِياً إِلَى اللَّهِ بِإِذْنِهِ وَسِرَاجاً مُنِيراً﴾، فقام ﷺ ومنذ اللحظة الأولى يدعو الناس للإسلام، والصبر على أذاهم حتى أذن الله تعالى بإقامة دولة الإسلام الأولى في المدينة المنورة، ومن لحظة وصوله ﷺ وضع لبنات
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني