جريدة الراية
جريدة الراية: أبرز عناوين العدد (423)
الأربعاء، 04 جمادى الآخرة 1444هـ الموافق 28 كانون الأول/ديسمبر 2022م
أعلنت بعثة الاتحاد الأوروبي في الخرطوم عن تقديم حزمة بقيمة 15 مليون يورو يخصص منها 5 ملايين يورو لدعم الشباب العاملين في التحول الديمقراطي والسلام، مطالباً السودان بإظهار التزامه بحقوق المرأة من خلال التوقيع على اتفاقية (سيداو)، وفي هذا الصدد، قال بيان صحفي للناطق الرسمي لحزب التحرير في ولاية السودان الأستاذ إبراهيم عثمان (أبو خليل): إن بعثات
قامت كتلة الوعي في جامعة القدس - أبو ديس - يوم الثلاثاء 13/12/2022م، بعقد نقطة حوار بعنوان "العلمانية والليبرالية هي التي تحط من شأن المرأة وقدرها"، تخلل ذلك تعليق راية النبي ﷺ في أرجاء الجامعة وكذلك توزيع مجموعة
وافق مجلس المستشارين المغربي بالأغلبية على اتفاقيتين مع كيان يهود حظيتا بتأييد 167 عضوا، فيما عارضهما 15. وتهدف الاتفاقية الأولى إلى زيادة حجم التبادل التجاري بين المغرب وكيان يهود، واتخاذ جميع الخطوات اللازمة من أجل ذلك، كما نصت على إزالة جميع الحواجز أمام العلاقات الاقتصادية الطبيعية بين الطرفين، بما يشمل القوانين أو الأنظمة أو الإجراءات التمييزية. وتهدف اتفاقية
قبل وبعد انطلاق مونديال قطر 2022، ادعى المدعون أن هذا الاجتماع الهائل للمشجعين والسواح من شتى بلاد العالم بما فيها الفرق بلاعبيها وطواقمها الفنية والإدارية، لهو فرصة عظيمة لعرض الإسلام على غير المسلمين منهم.
إن الدولة القطرية صرفت 220 ملياراً من الدولارات في هذا اللهو المنظم،
يعرف الدستور بأنه القانون الأساسي للدولة، والذي يحدد نظام الحكم، وشكله، وأجهزته، كما يحدد الحقوق والواجبات بين الحاكم والمحكوم، لذلك كان لا بد للمسلمين، خاصة بعد هدم الخلافة، أن يوجدوا دستورا يعيد الحياة الإسلامية إلى الأمة، بعد أن تغير نظام الحكم فيها من نظام الخلافة إلى النظام الرأسمالي بأشكاله؛ ملكي، أو ديمقراطي، أو عسكري، حيث يلاحظ
وفقا لنشرة الأخبار ليوم السبت من إذاعة حزب التحرير/ ولاية سوريا 24/12/2022م خرج الأهالي في مدينتي جاسم وداعل بريف درعا، يوم الجمعة، بمظاهرات طالبت بإسقاط النظام والإفراج عن المعتقلين. وقالت مصادر محلية، إن العشرات من أبناء مدينة جاسم شمالي درعا خرجوا بمظاهرة عقب صلاة الجمعة، هتفوا بإسقاط نظام أسد وطالبوا بالإفراج عن المعتقلين من سجون
قال رسول الله ﷺ: «مَثَلُ الْمُؤْمِنِينَ فِي تَوَادِّهِمْ وَتَرَاحُمِهِمْ كَمَثَلِ الْجَسَدِ الْوَاحِدِ، إِذَا اشْتَكَى مِنْهُ عُضْوٌ تَدَاعَى لَهُ سَائِرُ الْجَسَدِ بِالْحُمَّى وَالسَّهَرِ»، وقال ﷺ: «الْمُؤْمِنُ لِلْمُؤْمِنِ كَالْبُنْيَانِ يَشُدُّ بَعْضُهُ بَعْضًا».. تكلم هنا عن كل المؤمنين باختلاف جنسياتهم وأعراقهم وألوانهم ومكان سكناهم ولم يخصص منطقة أو بلداً أو لوناً، فالمسلمون في سوريا وفلسطين
إن أمر الخلافة أمر كبير، وشأنها شأن عظيم، ومقامها مقام سامٍ؛ لذا حاولت أمريكا والغرب معها تشويه صورتها من خلال استغلال ممارسات بعض الجماعات التي لا علاقة لها بالإسلام، حتى ينفض المسلمون عن العاملين المخلصين لإقامة الخلافة، ولكن هيهات هيهات، فالخلافة وعد الله تبارك وتعالى، وبشرى رسوله ﷺ. حيث قال الله تعالى: ﴿وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنكُمْ وَعَمِلُو
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني