جريدة الراية
جريدة الراية: أبرز عناوين العدد (421)
الأربعاء، 20 جمادى الأولى 1444هـ الموافق 14 كانون الأول/ديسمبر 2022م
يسر المكتب الإعلامي المركزي لحزب التحرير أن يعلن عن إعادة إطلاق الموقع الخاص بمنصة "إعلاميات حزب التحرير" بعد أن تم تحديثه وإعادة نشره بحلة جديدة.
وتضم هذه المنصة مجموع المحتوى المرئي الذي ينتجه حزب التحرير من حول العالم، ما يجعلها
وقع العسكر وبعض القوى المدنية الرخيصة بقيادة الحرية والتغيير في السودان، على مشروع الاتفاق السياسي الإطاري الذي يمهد لقيام حكومة مدنية للفترة الانتقالية، وشهد على الاتفاق شهود الزور من الثلاثية؛ فولكر ورفاقه، والرباعية؛ أمريكا وبريطانيا، وتابعتاهما السعودية والإمارات، وممثل الاتحاد الأوروبي.
وجاء في ديباجة المشروع تحت عنوان المبادئ العامة
ألقت كتلة الوعي في جامعة القدس كلمة بعنوان: "بطش بأهل فلسطين بعيدا عن كاميرات المونديال وسكراته".
تحدث أحد شباب الكتلة عن الشهداء الذين ارتقوا مؤخرا على يد قوات كيان يهود الغاصب، في الوقت الذي تنشغل فيه الأنظمة القائمة في بلاد المسلمين والإعلام بمباريات كأس العالم في قطر. وعن سياسة إلهاء الشعوب في المباريات والانتصارات الكروية للمنتخبات العربية وذلك بغض النظر عن الدماء التي تسفك في الأرض المباركة.
وقد بينت الكلمة أن أهل فلسطين لا يحتاجون للتعاطف معهم في قطر ولا لرفع أعلام وضعها
إن الدساتير في البلاد الإسلامية جميعها هي دساتير وضعية باطلة شرعا من حيث منشؤها، ومصدرها، وما بني عليها أو تفرع منها، وبناء عليه يحرم على المسلم الالتفات لها فضلا عن تأييدها أو الاستفتاء عليها لأن مصدرها البشر، والسيادة عندنا نحن المسلمين هي لرب البشر.
وإن بعض الجماعات الإسلامية قد ارتكبت إثما عظيما
إن وجود حزب التحرير في الأمة بغاية استئناف الحياة الإسلامية، لهو دلالة حسيّة على أن أحاسيس الأمة الإسلامية قد تحولت إلى فكر رغم كل الجراح التي أثخنتها، وأن هذا الفكر قد وجد طريقه إلى الثلة الواعية فيها، ثم تبلور في الفئة المتميزة التي تكوّن الحزب منها، ليسير في الأمة وهو مدرك لفكرته مبصر لطريقته متصور لغايته. فالإسلام كمبدأ هو إحساس الأمة الداخلي، والحزب
(واشنطن- صفا، الأحد، 10 جمادى الأولى 1444هـ، 4/12/2022م) قال وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن إن "احتمالات حل الدولتين تبدو بعيدة لكننا ملتزمون به وكل ما يبعدنا عنه يضر بأمن (إسرائيل) على المدى الطويل".
الراية: إن تصريح وزير خارجية أمريكا أنتوني بلينكن الواضح
أوصى المشاركون في حلقة نقاشية، نظمتها وزارة العدل والغرفة التجارية الصناعية في العاصمة صنعاء حول مشروع قانون منع المعاملات الربوية التي نظمتها وزارة العدل، بإحالة المشروع إلى لجنة قانونية واقتصادية وشرعية لدراسته على ضوء التجارب العربية والدولية. جاء ذلك في ختام الحلقة يوم الاثنين 5 كانون الأول/ديسمبر 2022م، بحضور مفتي الديار اليمنية شمس الدين شرف الدين ووزير العدل
أقدمت أجهزة سلطة دايتون اليوم على اختطاف كلا من الدكتور أحمد هند والأستاذ بهاء اللفتاوي بعد الاعتداء عليه أمام مسجد سعد بن معاذ في سردا برام الله بطريقة وحشية وهمجية تؤكد عقليتهم التشبيحية التي تستهوي إظهار العربدة على أهل فلسطين، والذل والهوان أمام يهود، دون مراعاة لحرمة بيوت الله ولا لصلاة الجمعة.
وإزاء هذه الجريمة، وهذا التطاول على حملة
منذ بُعث النبي ﷺ وسنة الصراع بين الحق والباطل، بين الهدى والضلال، بين النور والظلام، صراع دائم لا ينفكّ، كيف لا، والإسلام هو الدين الخاتم وهو الرسالة الثابتة التي لا تتغير ولا تتبدل؟ وكيف لها أن تتغير وهي الحقيقة المطلقة الواجب التمسك بها وما عداها باطل وضلال؟
قال الله تعالى: ﴿وَإِذْ يَمْكُرُ بِكَ الَّذِينَ كَفَرُواْ لِيُثْبِتُوكَ أَوْ يَقْتُلُوكَ أَوْ يُخْرِجُوكَ وَيَمْكُرُونَ وَيَمْكُرُ اللّهُ وَاللّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ﴾، وإن هذا المكر الدولي أخذ صورة الصراع على ثلاثة أوجه:
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني