في تاريخ 21 تشرين الأول/أكتوبر، أعلن الرئيس الأمريكي ترامب أن أمريكا قد وصلت إلى "مفصل حاسم في حملتنا العالمية لهزيمة داعش وأيديولوجيتها الشريرة"، ومع ذلك، على الرغم من الهزائم الكبيرة التي مني بها تنظيم الدولة، وخسارة مدينة الرقة في سوريا لصالح قوات سوريا الديمقراطية (قسد) المدعومة من أمريكا، فإن أمريكا لا تزال بعيدة جدا عن الحل السياسي في سوريا. وقال ترامب
نشأ فكر التسوية بعد صراع دموي طويل في أوروبا انتهى بتسوية تاريخية منعت الحسم بين حكم الدين وحكم الإلحاد، حيث تمت الاستعاضة عنهما بالعقيدة العلمانية. ومن العلمانية نشأت فكرة أن يشرع الشعب لنفسه. وهذا النمط من التشريع كان يحتاج إلى الحريات المطلقة، ومن الحريات المطلقة أعطيت الحرية الاقتصادية. ومن باب الحرية الاقتصادية دخل الرأسماليون إلى الحكم وسيطروا عليه تمام السيطرة
هدد وزير خارجية السلطة الفلسطينية، رياض المالكي، برفع قضايا قانونية ضد بريطانيا، في حال أصرت على الاحتفال بمئوية «وعد بلفور»، مطالبا في الوقت نفسه باعتذار عن هذا الوعد الذي أعطاه وزير الخارجية البريطاني الأسبق، آرثر بلفور، في الثاني من تشرين الثاني/نوفمبر من عام 1917، لزعيم الجالية اليهودية، آنذاك، ليونيل روتشيلد، يتعهد فيه بإنشاء وطن قومي لليهود في فلسطين.
نشر موقع (مجلة العصر، السبت 8 صفر 1439هـ، 28/10/2017م) خبرا جاء فيه: "كتب القائد العام لقوات بيشمركة الزيرفاني، اللواء عزيز ويسي، في مجلة "نيوز ويك" الأمريكية، أنه بعد هزيمة إقليم كردستان لتنظيم الدولة (داعش)، تحركوا بسرعة لتأمين إجراء استفتاء الاستقلال الشهر الماضي، لكن "أصبح مستقبلنا اليوم مهددا بالعدوان من جيراننا وبلا مبالاة العالم بمصيرنا".
نشر موقع (روسيا اليوم، الأحد، 2 صفر 1439هـ، 22/10/2017م) الخبر التالي "بتصرف": "يسافر رئيس أركان جيش كيان يهود، الفريق غادي آيزنكوت، إلى واشنطن للمشاركة في مؤتمر لرؤساء أركان جيوش التحالف الدولي ضد تنظيم الدولة، بينهم نظراؤه من دول عربية.
وعلى الرغم من أن كيان يهود لا يشارك رسميا في عمليات هذا التحالف، ولم يدع لمثل هذه اللقاءات من قبل
أنهى وزير الخارجية الأمريكي ريكس تيلرسون جولة خارجية شملت عدة دول عربية وآسيوية ترجم من خلالها السياسات الخارجية الأمريكية التي اعتمدتها إدارة ترامب لمستقبل هذه الدول كان عُنوانها التدخل السافر في تلك الدول وفرض أجندتها عليها.
ومن تتبع المواقف والتصريحات التي أدلى بها تيلرسون
نشر موقع (الجزيرة نت، السبت، 1 صفر 1439هـ، 21/10/2017م) خبرا جاء فيه: "قال قائد القوات الجوية الأميركية في المنطقة الوسطى الجنرال جيفري هاريغيان إن المشاكل الدبلوماسية التي تمر بها منطقة الخليج لم تؤثر على العمليات المنطلقة من قاعدة العديد بقطر ضمن الحرب على تنظيم الدولة.
تُواجهنا بعض التساؤلات من قبل الناس أثناء سيرنا في طريق حمل الدعوة، من مثل: ما هي إنجازاتكم، وماذا قدمتم؟ أين أنتم على الأرض؟...
عقد حزب التحرير في هولندا يوم الأحد 25 محرم 1439هـ، 15/10/2017م ندوة في أمستردام بعنوان: "إدلب تحتضر.. أزيلوا جدار الصمت!"، وذلك بسبب ما تتعرض له إدلب من تآمر خارجي من قبل نظام تركيا أردوغان وغيره، وتخاذل داخلي من قبل الفصائل المسلحة، هذا إلى جانب الصمت الإعلامي الممنهج حول ما يحصل في إدلب ومحيطها من تدمير وقصف وقتل من قبل المتآمرين في أستانة.
تطالعنا الأنباء كل يوم عن كارثة هنا، أو مصيبة هناك. وكلما حلت بنا فتنة جديدة (ترحَّمنا) على أختها، والمسلمون هم الضحايا، تهدم بيوتهم فوق رؤوسهم، وتزهق أنفسهم، ويتعاظم حجم العداء والكراهية بين إخوة الأمس! حتى ما عادت البلاد على سعتها تكفي أهلها! وما ذاك إلا لخيانة حكامنا، وتبعيتهم المفرطة للكفار على تنوعهم، فجعلوا منهم مستشارين وأصدقاء يطلعونهم على أسرار البلد، لا يخفون عنهم شيئا، حبا بهم وولاء لهم متناسين تحذير ربهم سبحانه ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ تُطِيعُوا الَّذِينَ كَفَرُوا يَرُدُّوكُمْ عَلَى أَعْقَابِكُمْ فَتَنْقَلِبُوا خَاسِرِينَ﴾.
ورد الخبر التالي على موقع (وكالة سما الإخبارية، الجمعة، 30 محرم 1439هـ، 20/10/2017م): "وضح النائب العام السعودي سعود بن عبد الله المعجب، أمس الخميس، أن الأمر الملكي الذي صدر أول الأسبوع الحالي والذي يقضي بإنشاء مجمع للحديث النبوي، يهدف أساسا لكشف المفاهيم المكذوبة عن الرسول عليه الصلاة والسلام، و"القضاء على النصوص الكاذبة والمتطرفة وأي نصوص تتعارض مع تعاليم الإسلام وتبرر ارتكاب الجرائم والقتل وأعمال الإرهاب"، واصفا القرار بـ"الخطوة التاريخية".
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني