جريدة الراية
إن أية دولة في العالم تقوم على قاعدتين أساسيتين هما السيادة والسلطة، والسيادة هي صلاحية التشريع وقد كانت هذه السيادة منذ نشأت الأمم إما لله أو للإنسان ولا ثالث لهما، وعندما تكون السيادة للإنسان فإنها تتخذ أشكالا عدة فقد تختزل في شخص كفرعون و
نظّمت شابات حزب التحرير/ ولاية لبنان محلية الشمال يوم الجمعة، 08 شوال 1439هـ الموافق 22 حزيران/يونيو 2018م لقاء قيّماً ومعايدة طيبة ومتميّزة لزهرات الخلافة بمناسبة عيد الفطر المبارك بعنوان "العيد بين الفرح والحزن".
حيث افتتح اللقاء بتلاوة عطرة من آيات الذكر الحكيم لإحدى الزهرات الصغيرات، ثم قدّمت العريفة
عقد حزب التحرير يوم الثلاثاء 26/06/2018م في مقره بمفترق سكرة ندوة صحفية قدّم فيها موقفه من التقرير الذي أصدرته لجنة الحقوق والحريات.
تتوالى المعلومات كل يوم وساعة بعد ساعة بأن النظام السوري لا يريد فتح معركة حقيقية في حوران، مع الحقيقة الساطعة التي يراها كل ذي بصيرة بأن النظام ضعيف متهلهل ولا يستطيع فتح معركة صغيرة فضلا عن معركة الجنوب التي يسعى لشحن الواقع بها خديعةً ومكراً وإيهاماً لأهل تلك المنطقة بأنه فعلا يسعى لفتح معركة كبيرة على مستوى حوران والجولان وذلك للضغط على الناس نفسيا عبر القصف والتهجير والإعلام الممنهج والتخويف وغير ذلك من وسائل الحرب التي يشنها على أهلنا في الجنوب لعلهم
بأوامر من مراد تناري رئيس المجلس العسكري في مدينة معرة النعمان، قامت مجموعة تابعة له باعتقال المهندس مشير أبو اللبن
كلما ادعت روسيا أنها تقاتل (الإرهابيين) نراها تقذف حممها على المدنيين!، وتدّعي أمريكا أنها تريد تجفيف منابع (الإرهاب) فنراها تضغط وتضيق على المدنيين! وتدّعي إيران المجرمة وحزبها اللبناني أنهما يقاتلان
قد يقال كيف يتأتى للأفراد أن يؤثروا في السياسة العالمية، بل كيف يتأتى للأحزاب أن تؤثر في اتجاه الدول، لا سيما وأن هذا الاتجاه قد أخذ دور العراقة واستمر عدة قرون؟ والجواب على ذلك هو أن الأفراد أو الأحزاب حين يتابعون الأعمال السياسية، ويتفهمون السياسة الدولية، لا يصح أن يتتبعوها من أجل المتعة العقلية والترف الفكري، ولا من أجل التعلم وزيادة المعلومات، وإنما يتتبعونها من أجل أن يرعوا شؤون العالم، ومن أجل أن يفكروا بالطريقة التي يؤثرون فيها على العالم، أي من أجل أن يكونوا سياسيين، وحاشا للسياسي أن يقصد المتعة العقلية،
بضجة كبيرة تم عقد قمة ترامب - كيم في سنغافورة في 11 حزيران/يونيو. كونها من أعظم المصافحات في التاريخ، وقد أسفر الاجتماع عن بيان مشترك من الرئيس الأمريكي دونالد ترامب والزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون. قبل أربعة أشهر فقط، كان الرئيس الأمريكي يوجه إهانات إلى نظيره الذي يدعوه بـ"رجل الصاروخ الصغير" و"المختل الخرف". لقد ضاعفت وسائل الإعلام العالمية جهودها لأن ترامب هو أول رئيس أمريكي يجتمع مع أي ديكتاتور في كوريا الشمالية. هذا الحدث هو آخر تحرك من جانب أمريكا لاستعادة
نظرة في جريدة الرايةالعدد (188)
معركة الحديدة المرتقبة بين المسموح والممنوع
تقديم: الأستاذ خالد الأشقر (أبو المعتز)
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني