جريدة الراية
نشر موقع (وكالة معا، السبت، 28 ذو الحجة 1442هـ، 07/08/2021م) خبرا جاء فيه: "جدّد الناطق باسم رئاسة السلطة دعوة المجتمع الدولي للعمل على توفير الحماية لأبناء شعبنا، وإنهاء الاحتلال، وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة،
مع قرب موعد الانتخابات التي يروج لها أن تجرى في ليبيا نهاية هذه السنة، لا زالت الأزمة الليبية تزداد غموضاً وتعقيداً، ولا زال الانقسام والخلاف بين مختلف الأطراف هو سيد الموقف. فكل طرف يتهم الطرف الآخر بأنه سبب ما حل بالبلاد، وأنه المعرقل للانتخابات.
وصف نائب مساعد وزير الخارجية الأمريكي هادي عمرو خلال زيارته لفلسطين والتي استمرت عدة أيام منتصف الشهر الماضي واقع السلطة الفلسطينية السياسي بأنها "غابة جافة تنتظر أن يشتعل شيء ما ليحرقها"، وقبل أيام كشف موقع عربي 21 وثيقة سرية لاتفاق ثلاثي بين أمريكا والسلطة الفلسطينية وكيان يهود وأن الوثيقة كانت قد وقعت بعد تلك الزيارة لنائب مساعد وزير الخارجية الأمريكي للشؤون الفلسطينية وكيان يهود هادي عمرو للمنطقة، وأن الوثيقة تضمنت جوانب خطيرة تخص الشعب الفلسطيني.
عن أبي بن كعب رضي الله عنه قال: قال رسول الله ﷺ: «بَشِّرْ هَذِهِ الْأُمَّةَ بِالسَّنَاءِ وَالرِّفْعَةِ وَالنَّصْرِ وَالتَّمْكِينِ فِي الْأَرْضِ، فَمَنْ عَمِلَ عَمَلَ الْآخِرَةِ لِلدُّنْيَا لَمْ يَكُنْ لَهُ فِي الْآخِرَةِ نَصِيبٌ» حديث صحيح. إن البشرى هي عمل النبيين والمرسلين عليهم الصلاة والسلام، وما بُعثوا إلا لغاية أساسية هي إقامة الدين وعبادة الله الواحد رب العالمين، فيعيش الناس شرع الله وحكمه حتى يكون العدل وتعلو الشريعة، ونبينا ﷺ خاتم الأنبياء والمرسلين وارث جميع الرسالات وناسخ جميع الشرائع وماحي جميع الضلالات، أورثنا رسالة الإسلام وأمرنا بوجوب تبليغها للناس، فقال ﷺ: «بَلِّغُوا عَنِّي وَلَوْ آيَةً».
على خلفية تعيين المبعوث الأممي الرابع إلى اليمن السويدي هانز جرندبرغ، أكد المكتب الإعلامي لحزب التحرير/ ولاية اليمن في بيان صحفي أن مبعوثي الأمم المتحدة تقف دول وراء تعيينهم، لتحقيق مصالح وأهداف معينة، ليس من بينها
قام حزب التحرير/ ولاية باكستان بتنظيم حملة واسعة على مواقع التواصل الإلكتروني بعنوان "تحرير كشمير فريضة شرعية!" للتأكيد على الحقيقة الشرعية
أدانت خارجية السلطة الفلسطينية موجات الاستيلاء على الأراضي وهدم المنازل والمنشآت الفلسطينية المتلاحقة، واعتبرتها تأكيدا آخر على أن حكومة كيان يهود الحالية
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني