جريدة الراية
يسرّنا في حزب التحرير/ ولاية السودان، ويشرّفنا حضوركم الميمون، للمشاركة في إحياء الذكرى الأليمة؛ الذكرى الثامنة والتسعين لإسقاط دولة الإسلام (الخلافة)، استنهاضاً لهمم الرجال والنساء، من أجل إعادتها راشدة على منهاج النبوة، تحقيقاً لبشرى الحبيب محمد e القائل: «... ثُمَّ تَكُونُ مُلْكاً جَبْرِيَّةً فَتَكُونُ مَا شَاءَ اللَّهُ أَنْ تَكُونَ ثُمَّ يَرْفَعُهَا إِذَا شَاءَ أَنْ يَرْفَعَهَا ثُمَّ تَكُونُ خِلافَةً عَلَى مِنْهَاجِ النُّبُوَّةِ».
أيها الجند المسلمون: أليس منكم رجل رشيد؟ كيف يحارَب الإسلام وأنتم تشهدون؟! كيف تستباح بلادكم من الكفار المستعمرين ولا تغلي الدماء في عروقكم؟! كيف يكون الغرب في بلادكم هو الآمر الناهي ولا تقذفونه بسهامكم؟!
إنكم أيها الجند أبناء أولئك العظماء؛ كانوا حراساً أمناء للإسلام والمسلمين فكان الإسلام قضيتهم، ودولته دولتهم، نصروا الله فنصرهم، وكانوا من الصادقين.
في ختام حملة أطلقها القسم النسائي لحزب التحرير في ولاية تونس بعنوان "حرائر تونس يرفضن جحيم الوصاية ويَتُقْنَ لعدل الإسلام"، عقد الحزب مؤتمرا بيّن من خلاله ما يلي:
أيها المسلمون: إنكم قد جربتم على مدى عقود وعقود أكاذيب وألاعيب أنظمتكم، التي أزكم فسادها الأنوف وأصبح حديث الصغير والكبير، أفما آن لكم أن تقفوا من هذه الأنظمة الموقف الذي يرضي ربكم ويحفظ لكم دينكم، ويرسل رسالة واضحة للحكام بأنهم
قامت قوات من شرطة مدينة الأبيض، شمال كردفان، باقتياد الأستاذ/ ناصر رضا – رئيس لجنة الاتصالات المركزية لحزب التحرير/ ولاية السودان، من أمام المسجد الكبير، وتسليمه إلى جهاز الأمن والمخابرات
نشر موقع (البلد نيوز، الأربعاء، 13 رجب 1440هـ، 20/03/2019م) خبرا جاء فيه: "كشف "مركز نورس للدراسات" أن مخيمات الباغوز شهدت حملات إبادة جماعية خلال 24 ساعة الماضية بفعل ضربات التحالف الجوية.
حضرت النائبة الأولى للخارجية الأمريكية إليس ويلز إلى قرغيزستان وأعادت مبلغ 4.6 مليون دولار إلى قرغيزستان، التي سرقها آل باكييف. في اليوم التالي وصلت إلى أوزبيكستان وقالت إن أمريكا ستزيد المساعدة المالية إلى ثلاثة أضعاف خلال السنتين المقبلتين.
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني