جريدة الراية
يجب على قيادة هيئة تحرير الشام أن تدرك أن مشكلتها ليست مع حزب التحرير، بل مع الأمة الإسلامية بأسرها بعد أن تسلطت وتجبرت عليها، وتحكمت بمصير المنطقة المحررة عسكريا
لا شك أن مآلات الأوضاع في السودان بعد التوقيع على الوثيقة الدستورية تحتم الوقوف على حقيقة بنود هذه الوثيقة، لمعرفة طراز العيش وشكل الحياة، التي تؤسس لها هذه الوثيقة، بعيداً عن التضليل الكثيف
في خطاب مفتوح إلى القائمين على مؤشر فتوى النظام المصري، وتعقيبا على حوار نشرته جريدة الأهالي الأربعاء 11/09/2019م، كذّب حزب التحرير/ ولاية مصر، المدعو طارق أبو هشيمة مدير ما يسمى المؤشر
الإسلام هو ثاني أكبر ديانة في روسيا الاتحادية بعد الأرثوذكسية (عدد المسلمين حوالي 25 مليون شخص. ويتوقع أن يكون خُمس السكان عام 2020م، و30% خلال الأعوام 15 القادمة. وبحسب رئيس أساقفة الكنيسة
السؤال: زار نتنياهو موسكو في 12/9/2019 في فترة انتخابية حرجة تسبق انتخابات كيان يهود بأقل من أسبوعين، وكان قبل ذلك في 5/9/2019 قد قام بزيارة خاطفة لبريطانيا واجتمع خلالها مع رئيس الوزراء البريطاني المثقل بهموم "بريكست" وكان هذا في فترة مُني فيها
ثمة منعطفات خطيرة تمر بها ثورة الشام؛ تزيد من معاناة أهلها؛ وتضيق الخناق حول رقابهم شيئا فشيئا، حتى لم يعد لهم سوى متنفس واحد وربما يكون المتنفس الأخير ينبعث هواه من الشمال السوري.
مع دعوة النظام الباكستاني، للخروج نصف ساعة كل أسبوع، للتعبير عن التضامن مع أهل كشمير إزاء توطيد براثن احتلال الدولة الهندوسية، أكد بيان صحفي أصدره المكتب الإعلامي لحزب التحرير في ولاية باكستان، أن حكام باكستان يحيلون بكل جبن، قضية كشمير إلى الأمم المتحدة التي أعطت الحرية كاملة
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني