جريدة الراية
كانت بريطانيا ولفترة طويلة صاحبة السيادة والهيمنة بإمبراطوريتها التي لا تغيب عنها الشمس، وفي ذروة حكمها بسطت هذه الدولة الجزيرة سيطرتها على أكثر من 25٪ من سكان العالم. لكن ذلك كان منذ زمن طويل، أما اليوم فإن بريطانيا تجعل من حالات ميؤوس منها مثل باكستان وبنغلادش وزيمبابوي تبدو في حالة جيدة. ولنضع أمام ناظرنا الحقيقة التالية - في عام 2019 سيكون الناتج المحلي الإجمالي للهند أكبر منه في بريطانيا. الهند التي كانت حتى وقت قريب دولة من دول العالم الثالث، وهي دولة استعمرتها بريطانيا
نظّمت كتلة الوعي - الإطار الطلابي لحزب التحرير - في جامعة البوليتكنك نقطة حوار في كل من مبنى وادي الهريّة ومبنى (أبو رمّان) استمرّت لمدة يومين بعنوان "ثورات الرّبيع العربيّ: أين الخلل؟ تساؤلات وإجابات" تمّ خلالها مناقشة الطّلّاب
نشر موقع (وكالة معا، الأحد، 30 محرم 1441هـ، 29/09/2019م) خبرا جاء فيه: "أوضح الهباش - قاضي قضاة السلطة - أن تسارع الأحداث والاعتداءات من قبل أدوات دولة الاحتلال السياسية والأمنية وعبر عصابات الإرهاب اليهودي في مدينة القدس والمسجد الأقصى المبارك على وجه الخصوص، تؤكد على ضرورة أن يتخذ العالم الإسلامي قرارا واضحا عبر مؤسساته الرسمية والدينية ورجال الفكر والإعلام بالدعوة إلى شد الرحال إلى مدينة القدس والرباط
شهدت مناطق عدة في جمعة دستورنا قرآننا بمحافظة إدلب، مظاهرات شعبية بمطالب مختلفة، أبرزها رفض اللجنة الدستورية، والتأكيد على إسقاط النظام. فتحت عنوان: "لا للدساتير الوضعية نعم لدستور أساسه الوحيد عقيدتنا الإسلامية" وبريف إدلب الشمالي خرجت مظاهرة نظمها شباب حزب التحرير في بلدة دير حسان - أكدت شعاراتها: أن الدساتير الوضعية هي سبب شقائنا وضنك معيشتنا، لافتة إلى أن اللجنة الدستورية هي أداة الغرب السياسية للقضاء على ثورة الشام.
في خطابه أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة فجر السبت 28/09/2019 طلب حمدوك من أمريكا رفع السودان من لائحة (الإرهاب) قائلاً: "إننا في الحكومة الانتقالية ندعو الولايات المتحدة إلى رفع اسم السودان
رغم جميع المحاولات والمؤامرات التي قام بهاأعداء المسلمين لإبعاد فكرة الخلافة عن أذهان الناس إلا أن هذه الفكرة قد أصبحت رأيا عاما عند الأمة الإسلامية قاطبة. وما زالت "الدعوة لإعادة الخلافة" تقض مضاجع حكومات الغرب بجميع كياناته السياسية والفكرية، فتراه يعمل جاهدا وبشتى الوسائل لمنع الرأي العام من الوصول إلى هذه الدعوة المباركة.
السؤال: في بلد يدين كل أهله بالإسلام، بلد المليون شهيد لجهاده ضد الاحتلال الفرنسي الذي استمر 132 عاماً، في هذا البلد اندلعت الاحتجاجات الشعبية كاسرةً حاجز الخوف من طواغيت الجزائر منذ 22/2/2019 وحتى اليوم، ولكنها لا تنادي بالإسلام! فما هي أسباب ذلك؟ ثم ما هي حقيقة الصراع الدولي على النفوذ في الجزائر؟ وهل له دور في ما يحدث؟ ثم ما المتوقع وخاصة عن الانتخابات؟
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني