جريدة الراية (حزب التحرير)

جريدة الراية (حزب التحرير)

جريدة الراية

البريد الإلكتروني: عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.
الأربعاء, 15 نيسان/أبريل 2020 00:15

أيّها المسلمون قد حان دوركم وآن أوانُكم

إذا كان صعودُ الغربِ وتقدّمُهُ وتفوُقُهُ وغِناهُ إلى حدِّ البطرِ في القرنِ الماضي، قد كلَّفَنا نحن المسلمين ثمناً باهظاً على كلِّ الصعدِ؛ من الغياب عن المسرح الدولي والتأخر الاقتصادي والعلمي والعسكري، إلى الفقر والمديونيةِ والتبعيّةِ والتجزئة...إلخ، فإنَّ انهيار الغربِ وحصول

 

في الوقت الذي تنافق فيه حاضنة الحكومة السودانية أو ما تسمى قوى الحرية والتغيير؛ بأنه لن يكون هناك رفع للدعم عن الخبز أو غيره. أعلن والي الخرطوم السماح بإنتاج قطعة الخبز بوزن 45 جراما

الأربعاء, 15 نيسان/أبريل 2020 00:15

بيجين +25 هل سقط قناع المساواة بين الجنسين؟

 

عقد القسم النسائي في المكتب الإعلامي المركزي لحزب التحرير بنجاح يوم السبت 4 نيسان/أبريل مؤتمراً عالميا على الإنترنت بعنوان "بيجين +25: هل سقط قناع المساواة بين الجنسين؟".

نشر موقع (رويترز، السبت، 18 شعبان 1441هـ، 11/04/2020م) خبرا جاء فيه: "قال ديفيد مالباس رئيس البنك الدولي يوم الجمعة إنه واثق من إحراز تقدم بشأن دعوته المشتركة مع صندوق النقد الدولي لتعليق مؤقت في سداد الدول الأكثر فقرا في العالم لديونها الثنائية الرسمية.

الجمعة, 10 نيسان/أبريل 2020 00:49

جريدة الراية: أبرز عناوين العدد (281)

جريدة الراية: أبرز عناوين العدد (281)

لتحميل العدد اضغط هنا

لزيارة موقع الجريدة اضغط هنا

 بتوجيه من أمير حزب التحرير العالم الجليل عطاء بن خليل أبو الرشتة حفظه الله أطلق حزب التحرير حملة عالمية واسعة بمناسبة الذكرى الهجرية الـ99 لهدم دولة الخلافة، 28 رجب المحرم 1441هـ، 2020/03/23م،

 

 لقد عالج الرأسماليون وأشباههم أزمة كورونا على ثلاث مراحل:

الأربعاء, 08 نيسان/أبريل 2020 00:15

جريدة الراية العدد 281

جريدة الراية العدد 281  الأربعاء 15 من شعبان 1441 هـ/ الموافق 8 نيسان / أبريل 2020 م

قال تعالى: ﴿ظَهَرَ الْفَسَادُ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ بِمَا كَسَبَتْ أَيْدِي النَّاسِ لِيُذِيقَهُمْ بَعْضَ الَّذِي عَمِلُوا لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ﴾، فكلنا يدرك ما صنعه الرأسماليون وأشباههم 

قال تعالى: ﴿ظَهَرَ الْفَسَادُ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ بِمَا كَسَبَتْ أَيْدِي النَّاسِ لِيُذِيقَهُمْ بَعْضَ الَّذِي عَمِلُوا لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ﴾، فكلنا يدرك ما صنعه الرأسماليون وأشباههم من شر مستطير في العالم، فهم لا يقيمون وزناً إلا لمصالحهم وأطماعهم... فحكام أمريكا والصين وروسيا وأوروبا...الخ